بلوجر مشهورة.. رجل أعمال معروف يتهم زوجته بالخيانة وتلويث شرفه مع 6 رجال (تفاصيل)
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أثار رجل أعمال معروف الشكوك حول زوجته البلوجر المشهورة "م. ع"، بعد اتهامه لها بالخيانة وارتكاب أفعال مخلة ومنافية للآداب العامة مع 6 رجال آخرين أثناء فترة سفره.
وحسبما أفادت مصادر عدة، سرعان ما تقدم رجل الأعمال ضد زوجته البلوجر المشهورة ببلاغ عاجل يتهمها فيه بالخيانة، مشيرًا إلى أنه عندما عاد من سفره، تفاجأ برسائل على هاتفه من أرقام مجهولة، وعندما فحص هاتف زوجته صدم من محتوى الرسائل مع هؤلاء الأشخاص.
في الوقت نفسه، يشار إلى إن رجال المباحث الجنائية يجمعون التحريات والمعلومات حول الواقعة، مع التحفظ على رسائل وفيديوهات خاصة بالمشكو في حقها لحين عرضها على النيابة العامة.
على صعيد آخر، ما زال حادث وفاة الطفلة ريناد يتصدر قائمة الأكثر بحثًا على منصات التواصل الاجتماعي، ما بين تأكيد ونفي انتحارها، إلى أن حسمت النيابة العامة الأمر بعد الاطلاع على تقرير الطب الشرعي الذي أثبت سبب الوفاة الحقيقي.
أفادت التحريات بعدم وجود أي شبهة جنائية في وفاة الطفلة ريناد، كما شهد والديها بأنها سقطت عرضًا من شرفة المنزل أثناء لعبها، مشددين على أنها لم تنتحر أو تعاني من أي أمراض نفسية وعصبية تدفعها للانتحار على الإطلاق حسبما تداول البعض.
وكانت أسرة ريناد قد نفت ما تم تداوله بشأن تخلصها من حياتها بعد تداول أنباء عن انتحارها، مشيرين إلى أنها لم تنتحر بسبب التنمر بل اختل توازنها مما أدى إلى سقوطها من أعلى الطابق الثامن.
كما صرح أحد أفراد أسرتها بأن ما تم تداوله بشأن انتحار الطفلة ريناد بسبب التنمر عارِ تمامًا من الصحة.
في الوقت نفسه، أكدت أسرة ريناد إنها لن تترك أي خطابات تتعلق بسابقة تعرضها للتنمر من زملائها بالمدرسة.
وجاء نفي أسرة الطفلة ريناد بعد الهجوم العنيف الذي تعرضت له الأم، موجهين لها تهمة إهمال طفلة في سن ريناد وعدم توعيتها بالقدر الكافي الذي يمنعها من الانتحار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بلوجر بلوجر مشهورة رجل أعمال الخيانة المباحث الجنائية النيابة العامة وفاة الطفلة ريناد وفاة الطفلة ریناد رجل أعمال
إقرأ أيضاً:
استبعاد حزب المعارضة الرئيسي في تنزانيا من الانتخابات العامة وسط اتهامات بالخيانة لزعيمه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مدير لجنة الانتخابات الوطنية المستقلة في تنزانيا، رمضاني كيليما اليوم الأحد أنه تم استبعاد حزب المعارضة الرئيسي في تنزانيا "تشاديما" من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقبلة فى البلاد.
وأكد كيليما في تصريحات صحفية اليوم أن الحزب فشل في توقيع وثيقة ميثاق السلوك الانتخابي في الموعد المحدد، مما أدى إلى إبطال مشاركته في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقررة في أكتوبر القادم.
وأضاف كيليما: "أي حزب لم يوقع على ميثاق السلوك لن يشارك في الانتخابات العامة"، مشيرًا إلى أن هذا الاستبعاد سيستمر فيما يخص جميع الانتخابات الفرعية حتى عام 2030.
ويأتي ذلك بعد توجيه تهم الخيانة لقائد حزب تشاديما، توندو ليسو، المتهم بمحاولة عرقلة سير الانتخابات.
ومن جانبه، يواصل حزب تشاما تشا مابيندوزي، الحاكم التأكيد على أن الحكومة تحترم حقوق الإنسان وتنفي كافة الاتهامات بانتهاكها.
وفي المقابل، لم يصدر عن حزب المعارضة أي رد رسمي بعد على قرار اللجنة الانتخابية، علمًا بأن الحزب كان قد أعلن مسبقًا مقاطعته لحفل توقيع ميثاق السلوك الانتخابي، مواصلًا المطالبة بإصلاحات انتخابية.
وفي تطور موازٍ، وجه المدعون العامون تهمة الخيانة إلى زعيم حزب المعارضة توندو ليسو، متهمين إياه بالتحريض على التمرد لمنع إجراء الانتخابات، ولم يسمح له بتقديم دفاعه، وهو يواجه عقوبة الإعدام.
وكان الحزب قد هدد سابقًا بمقاطعة الانتخابات ما لم تنفذ إصلاحات رئيسية في النظام الانتخابي، الذي يعتبره الحزب منحازًا لصالح الحزب الحاكم.
وتم اعتقال ليسو بعد مشاركته في تجمع شعبي دعا فيه إلى إصلاحات انتخابية قبيل الانتخابات المقررة في أكتوبر، وقد ألقي القبض عليه مساء يوم /الأربعاء/ الماضي، بعد انتهاء التجمع في منطقة مبينغا، جنوب البلاد، على بعد أكثر من 1000 كيلومتر من دار السلام، وهو الآن يخضع للمحاكمة.
ومن المقرر أن تشهد تنزانيا انتخابات رئاسية وتشريعية في أكتوبر، وسط انتقادات لغياب لجنة انتخابية مستقلة وقوانين، الامر الذى يراه المعارضون على أنه يصب فى صالح الحزب الحاكم المستمر في السلطة منذ استقلال البلاد عام 1961.