اقتحم جيش الاحتلال وسط مدينة الخليل ومنع الاحتفالات بإعلان وقف إطلاق النار في غزة، كما ذكرت القاهرة الإخبارية.

وذكرت وسائل إعلام فلسطينية، أن جيش الاحتلال نسف مربعات سكنية في جباليا النزلة شمالي قطاع غزة.

وهاجم مستوطنون بلدة حوارة في نابلس شمال الضفة الغربية وسط إطلاق نار كثيف من قوات الاحتلال.

وشن طيران الاحتلال غارات عدة صوب منازل الفلسطينيين في مدينة غزة.

ولقي 18 شهيدًا ومصابون في قصف إسرائيلي استهدف منزلا غربي مدينة غزة.

اقرأ أيضاًأمير قطر: نأمل أن يسهم إعلان اتفاق وقف إطلاق النار بغزة فى إنهاء القتل والتدمير

الأزهر يعرب عن تقديره للجهود المصرية القطرية لوقف العدوان على غزة

مصطفى بكري عن فرحة الفلسطينيين: شعب الجبارين لايعرف اليأس أو الإحباط

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي غزة وقف إطلاق النار بغزة

إقرأ أيضاً:

حركة إم 23 المتمردة تسحب مسلحيها من مدينة في شرق الكونغو

أعلنت حركة إم 23 المتمردة اليوم السبت سحب مسلحيها من مدينة واليكالي، التي سيطروا عليها الأربعاء الماضي، دعما لجهود السلام.

وعبرت حكومة الكونغو عن أملها في أن تُترجم هذه الخطوة إلى إجراءات ملموسة، بعد أن انسحبت الحركة الأسبوع الماضي من محادثات مقررة مع السلطات الكونغولية في اللحظة الأخيرة بسبب عقوبات الاتحاد الأوروبي على بعض قادتها ومسؤولين روانديين.

وأعلن تحالف نهر الكونغو، الذي يضم حركة إم 23، في بيان في وقت سابق اليوم أنه "قرر إعادة تمركز قواته" من واليكالي والمناطق المحيطة التي سيطرت عليها الحركة الأسبوع الماضي.

وتقع واليكالي في منطقة غنية بالمعادن منها القصدير، وهي أبعد نقطة غربا وصلت إليها الحركة المتمردة في تقدمها الذي لم يسبق له مثيل هذا العام.

وأضاف التحالف في بيان، قوبل بتشكك من ضباط الجيش، أن هذا القرار يأتي تماشيا مع وقف إطلاق النار المعلن في فبراير/شباط، ودعما لمبادرات السلام.

وقال عضو بارز في التحالف، طلب عدم ذكر اسمه، إن إعادة التمركز تعني الانسحاب "لإعطاء فرصة للسلام". ورفض المصدر الإفصاح عن الوجهة التي سينسحب إليها مسلحو الحركة.

وأضاف أنهم يطالبون بإبقاء واليكالي والمناطق المحيطة بها منزوعة السلاح، مشددا على أنه إذا "عادت القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية وحلفاؤها، فهذا يعني أنهم يريدون استئناف الأعمال القتالية".

إعلان

من جهتها قالت وزيرة الخارجية تيريز كايكوامبا فاغنر للصحفيين "سنرى ما إذا كانت حركة إم 23 ستنسحب من واليكالي، وما إذا كانت ستعطي الأولوية للحوار والسلام.. لذا نأمل أن يُترجم هذا إلى إجراءات ملموسة".

قمة بالدوحة

وتشهد الكونغو أزمة متفاقمة مع تصاعد هجمات حركة إم 23 المدعومة من رواندا وسط انسحاب بعثات الاستقرار الإقليمية وتراجع الدعم الدولي، مع استمرار محاولات الوساطة رغم تعثر المفاوضات.

وتقول الأمم المتحدة إن رواندا تدعم المتمردين بقيادة قبيلة التوتسي بإرسال أسلحة وقوات غير أن رواندا تنفي دعمها لحركة إم 23، وتقول إن جيشها يتصرف دفاعا عن النفس ضد جيش الكونغو الديمقراطية ومليشيا أسسها بعض مرتكبي الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994.

وكان الرئيس الرواندي بول كاغامي ونظيره الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي عقدا محادثات الثلاثاء الماضي في العاصمة القطرية الدوحة، تحت رعاية أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وأعادا، من خلال بيان، في أعقاب تلك المحادثات الالتزام بوقف إطلاق النار.

وجاءت تلك القمة بعد فشل محاولة سابقة لجمع حكومة الكونغو وحركة إم23 لإجراء مفاوضات لوقف إطلاق النار في أنغولا الثلاثاء الماضي، حيث انسحبت الحركة بعد إعلان الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات على قادتها ومسؤولين روانديين.

وتعد حركة "ام 23" واحدة من بين نحو 100 جماعة مسلحة تتناحر للحصول على موطئ قدم في شرق الكونغو الغني بالمعادن، والقريب من الحدود مع رواندا، في صراع أدى إلى واحدة من أخطر الأزمات الإنسانية في العالم والذي تسبب في نزوح أكثر من 7 ملايين شخص.

مقالات مشابهة

  • مستقبل وقف إطلاق النار والتوغل البري بين الترقب والتصعيد.. غموض حول تفاصيل ومصير المقترح المصري للتهدئة بغزة
  • حركة إم 23 المتمردة تسحب مسلحيها من مدينة في شرق الكونغو
  • العاهل الأردني يبحث مع رئيس الوزراء البريطاني تطوّرات الأوضاع بغزة
  • بيان فرنسي بريطاني ألماني يطالب بوقف فوري لإطلاق النار بغزة
  • أعضاء بمجلس الأمن ينددون بانتهاك وقف إطلاق النار بغزة
  • واشنطن تعترف بصعوبة وقف إطلاق النار بغزة وحماس تؤكد تمسكها بالمفاوضات
  • ألمانيا وفرنسا وبريطانيا.. دعوة عاجلة لوقف إطلاق النار بغزة
  • منسقة السلام الأممية: ندعو لاستئناف التفاوض لوقف إطلاق النار بغزة
  • فلسطين.. آليات جيش الاحتلال تقتحم عدد من أحياء مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية
  • الخارجية الأردنية تؤكد ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار بغزة