كشف فريق تطوير لعبة Chernobylite عن انطلاق حملة الدعم للجزء الثاني من لعبة البقاء والأكشن والذي تصدر بعنوان Chernobylite 2: Exclusion Zone.
ويستهدف الفريق إصدار اللعبة نهاية العام الحالي، مؤكدًا أنه استمع لطلبات اللاعبين من الجزء الأول وأخذها بعين الاعتبار، وسيضيف خصائص مثل القدرة على التبديل ما بين منظور الشخص الأول والثالث.


أخبار متعلقة لعبة "Death Stranding 2".. مغامرة ورحلة مرتقبة لإنقاذ البشريةتحديات مختلفة.. ما الجديد في لعبة Lords of The Fallen خلال 2025؟"Phantom Blade Zero".. عرض دعائي جديدة للعبة الأكشن المنتظرةوفقًا لمنصة "steam"، تعد "Chernobylite 2" لعبة حركة وتقمص الأدوار، وتجمع بين الاستكشاف لعالم مفتوح ضخم وواقعي للغاية، والقتال الصعب، والحرفية الفريدة، وإدارة الفريق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لعبة Chernobylite 2: Exclusion Zone- منصة "steam" Chernobylite 2: Exclusion Zoneتدور أحداث اللعبة حول السفر عبر عوالم متوازية بحثًا عن المادة الثمينة عالية الطاقة التي تسمى "تشيرنوبيلايت"، ليصبح اللاعب معزولًا عن العالم، ومحاصرًا في منطقة ومهاجمًا من قبل جحافل المخلوقات الظلامية، وهنا يجب عليك القتال من أجل البقاء وتوحيد حفنة من الناجين المتبقين.
ويمكن للاعب إنشاء وتطوير البطل الخاص به، وستؤثر السمات والمهارات الخاصة بكل شخصية على فعالية القتال، وكذلك على أسلوب المحادثة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لعبة Chernobylite 2: Exclusion Zone- منصة "steam"
وتستطيع المحاربة من أجل البقاء باستخدام نظام القتال المتقدم، أو أبقِ أعدائك بعيدًا باستخدام ترسانة متنوعة من الأسلحة النارية من منظور الشخص الثالث، ويمكنك أيضًا استخدام أسلوب التخفي أو طلب المساعدة من الآخرين.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام article img ratio

إقرأ أيضاً:

الرياح تشتد والحرائق تتوسع في لوس أنجلوس.. والسكان يشكون "تخلي السلطات"

استمرت الحرائق التي أودت بحياة 24 شخصًا على الأقل في لوس أنجلوس في التوسع أمس الأحد، ويمكن أن تشتد في الساعات المقبلة مع العودة المتوقعة للرياح القوية.
وتواصل المدينة التي تحاصرها النيران منذ الثلاثاء، إحصاء الضحايا مع تسجيل 24 قتيلًا حتى مساء الأحد، وهي حصيلة قابلة للارتفاع بحسب السلطات.
أخبار متعلقة وضع مقلق..بوتين ينتقد جهود تنظيف التسرب من ناقلتي النفط الغارقتينكوريا الجنوبية.. محام يوضح موقف الرئيس يول من حضور جلسة محاكمتهونشر الطبيب الشرعي في مقاطعة لوس أنجلوس لائحة بالضحايا، وهم ثمانية قضوا جراء حريق باسيفيك باليساديس و16 جراء حريق إيتون.
وحذّرت ديان كريسويل من الوكالة الفدرالية لإدارة الطوارئ "فيما" الأحد من أن "الوضع لا يزال حرجًا".
وأضافت في تصريحات لشبكة "إيه بي سي" أن "الرياح يُرجّح أن تصبح خطرة مجددا"، وحضت الناس على البقاء يقظين.
وبعد تراجع وجيز في شدة الرياح، توقعت السلطات أن تعود بقوة الأحد.
تهديد متصاعد من حرائق لوس أنجلوس
وقال أنتوني ماروني رئيس أجهزة الإطفاء في المنطقة "هذه الرياح المصحوبة بجو جاف ستبقي تهديد الحرائق في منطقة لوس أنجلوس عند مستوى عال".
رغم جهود آلاف من رجال لاحتواء النيران، اتسع حريق باسيفيك باليسايدس السبت إلى شمال غرب لوس أنجلوس، وبات يهدد وادي سان فرناندو المكتظ بالسكان فضلًا عن متحف غيتي وأعماله الفنية التي لا تقدر بثمن.
وأتت الحرائق على أجزاء كاملة من ثاني كبرى المدن الأمريكية، مدمّرة "أكثر من 12 ألف" منشأة وهو عدد يشمل الأبنية وكذلك السيارات، على ما أوضحت السلطات السبت. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
تخل كامل
وقالت دارا دانتون من سكان حي باسيفيك باليسايدس الراقي الذي انطلقت منه النيران الثلاثاء وهي تنظر بأسى إلى زوجها "الأمر مؤثر ومحزن جدًا. جميع أصدقائنا، أفضل الأصدقاء، خسروا منازلهم ونحن أيضًا".
ويقيم الزوجان منذ 25 عامًا في الحي وهما من بين أكثر من 150 ألف شخص اضطروا للفرار أمام تقدم النيران.
تستعيد مدينة لوس أنجلوس مشاهد لم ترها منذ جائحة كوفيد.
فقد اختفت زحمات السير الخانقة المعهودة فيها، فيما يضع السكان الذين يخرجون من منازلهم كمامات بسبب انتشار الدخان السام في الجو.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وبدأ عدد كبير من السكان يشكك في فاعلية إدارة السلطات للأزمة خصوصًا أن فرق الإطفاء وجدت نفسها أحيانًا أمام خزانات مياه فارغة أو تعاني ضغط مياه منخفضًا.
وقالت نيكول بيري التي أتت النيران على منزلها في باسيفيك باليسايدس، لوكالة فرانس برس إن السلطات "تخلّت بالكامل" عن السكان.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
وشددت رئيسة البلدية كارين باس التي تعرضت لانتقادات شديدة، على أن المسؤولين السياسيين وأجهزة الإغاثة والأمن "جميعًا على الموجة نفسها".
وطلب حاكم الولاية التي تضم أكبر عدد من السكان في الولايات المتحدة غافين نيوسوم الجمعة "مراجعة مستقلة وكاملة" لأجهزة توزيع المياه في المدينة.
وشن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب هجوما جديدا على قادة ولاية كاليفورنيا الأحد.
وكتب على منصته "تروث سوشل" أن "الحرائق لا تزال مشتعلة في لوس أنجلوس. والسياسيون غير الأكفاء ليست لديهم أي فكرة عن سبل إخمادها".خطة مارشال
في ظل عمليات النهب التي تكثر في المناطق المنكوبة أو التي أخليت من سكانها، فرضت السلطات حظر تجول صارمًا يسري بين الساعة السادسة مساء والسادسة صباحًا، في منطقتي باسيفيك باليسايدس وألتادينا الأكثر تضررًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
يتوقع أن تنجم من هذه الكارثة أضرار بقيمة عشرات مليارات الدولارات ويخشى خبراء أن تكون هذه الحرائق الأكثر كلفة التي تسجل حتى الآن.
وقال حاكم الولاية الأحد لقناة "إن بي سي" إنه يريد إطلاق "خطة مارشال" لإعادة بناء كاليفورنيا، مضيفًا "ما زلنا نكافح هذه الحرائق، لكننا نتحدث بالفعل إلى المسؤولين (...) وقادة الأعمال والمنظمات غير الحكومية".
تتحرك السلطات أيضا لاحتواء الارتفاع الهائل في أسعار الإيجارات الذي يواجهه بعض النازحين. والسبت، ذكّر المدعي العام للولاية أن تضخيم الأسعار "يعاقَب عليه بالسجن لمدة عام وغرامة قدرها 10 آلاف دولار".
كلاب مدربة للبحث عن ضحايا
يواصل مسعفون يستعينون بكلاب مدربة، تفقد الأنقاض بحثا عن جثث أو بقايا بشرية.
وقال شريف مقاطعة لوس أنجليس روبرت لونا السبت إن التحقيق لتحديد أسباب هذه الحرائق يتواصل بمشاركة مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي).
وأكد "لن نهمل أي فرضية. إن كان الأمر يتعلق بعمل إجرامي، وأنا لا أقول ذلك، يجب أن نقبض على الشخص أو الأشخاص المسؤولين".
الرياح التي تهب راهنا معروفة باسم "سانتا آنا" وهي مألوفة في فصلي الخريف والشتاء في كاليفورنيا. لكن خلال الأسبوع الحالي بلغت حدة غير مسبوقة منذ العام 2011، على ما أفاد خبراء بالأرصاد الجوية مع وصول سرعتها أحيانا إلى 160 كيلومترا في الساعة. وهي تحمل الجمر بسرعة في الأجواء على مسافة كيلومترات.
وتشكل هذه الرياح كابوسا للإطفائيين لأن كاليفورنيا عرفت سنتين ماطرتين جدا أدتا إلى إنعاش الغطاء النباتي الذي يبس حاليا بسبب الشتاء الجاف الذي تشهده المنطقة.
ويشير علماء بانتظام إلى أن التغير المناخي يزيد تواتر الظواهر الجوية القصوى.

مقالات مشابهة

  • عسير القبض على مخالفين لتهريبهما 11 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر
  • يبدأ الأحد ويتضمن 3 مراحل.. تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • تعاون أممي لتعزيز الخدمات الصحية لـ 8 ملايين ‏شخص في السودان
  • شاهد| مغامرة استكشاف الصحراء في "دونز أوف آريبيا" بالجمال والخيل
  • آليات ومركبات الهلال الأحمر السعودي المشاركة بموسم الحج المقبل
  • تعليم الأحساء.. تطوير المهارات التطبيقية لـ144 من مدراء المدارس
  • جازان.. القبض على 8 مخالفين لتهريب 120 كيلوجرامًا من القات المخدر
  • صور.. بلجيكا تشهد إضرابات ضخمة وإلغاء عشرات الرحلات الجوية
  • الرياح تشتد والحرائق تتوسع في لوس أنجلوس.. والسكان يشكون "تخلي السلطات"