إطلاق نار مكثف| جيش الاحتلال يقتحم مدينة الخليل بغزة ويمنع الاحتفالات
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
قالت مراسلة القاهرة الأخبارية أن صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة.
جاء ذلك فى نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية، التى أكدت ان جيش الاحتلال يقتحم وسط مدينة الخليل ويمنع الاحتفالات بإعلان وقف إطلاق النار في غزة.
وحسب مراسلة القاهرة الإخبارية فأن مستوطنون يهاجمون بلدة حوارة في نابلس شمال الضفة الغربية وسط إطلاق نار كثيف من قوات الاحتلال.
وكان رحب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط باتفاق وقف إطلاق النار في غزة الذى يدخل حيز التنفيذ الأحد المقبل، وقدم الشكر والتقدير للدول التي قامت بالوساطة مصر و قطر و الولايات المتحدة.
وحسب القاهرة الأخبارية قال أبو الغيط أن دخول المساعدات بأكبر قدر ممكن إلى غزة في أعقاب دخول الاتفاق حيز النفاذ يمثل الأولوية الأهم في المرحلة الحالية.
وتابع: الاتفاق لابد أن يقود لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة بشكل كامل ونهائي ولابد من الالتزام الدقيق بتنفيذ بنود الاتفاق في كافة المراحل بما يفضي إلى انسحاب إسرائيلي كامل من القطاع وحتى حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو غزة صدى البلد جيش الاحتلال المزيد وقف إطلاق النار فی غزة
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: دخول المساعدات لغزة أهم أولوية حاليا
رحب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط باتفاق وقف إطلاق النار في غزة وقدم الشكر والتقدير للدول التي قامت بالوساطة مصر و قطر و الولايات المتحدة.
وحسب القاهرة الأخبارية قال أبو الغيط أن دخول المساعدات بأكبر قدر ممكن إلى غزة في أعقاب دخول الاتفاق حيز النفاذ يمثل الأولوية الأهم في المرحلة الحالية.
وتابع: الاتفاق لابد أن يقود لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة بشكل كامل ونهائي ولابد من الالتزام الدقيق بتنفيذ بنود الاتفاق في كافة المراحل بما يفضي إلى انسحاب إسرائيلي كامل من القطاع وحتى حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧.
وأكد الأمين العام الجامعة العربية أن الضفة الغربية وقطاع غزة يمثلان معا الدولة الفلسطينية المستقبلية وكل محاولات الفصل بينهما مرفوضة فلسطينيا وعربيا وعالميا.
وإشار أحمد أبوالغيط إلى أن حل الدولتين يظل المسار الوحيد الذي يضمن عدم تكرار المأساة التي تعرض لها الفلسطينيون والمنطقة خلال الشهور الماضية والعمل على إعادة إعمار غزة لا بد أن يبدأ فورا لا سيما في ضوء الدمار الذي تعرض له القطاع خلال ١٤ شهرا.