الإعلامي إبراهيم موسى يحصل على دبلوم إدارة الأعمال
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
القاهرة – البلاد
حصل الإعلامي إبراهيم موسى، على شهادة دبلوم إدارة الأعمال والمُعتمدة من الدار العربية للتنمية الإدارية بالقاهرة، لتنضم هذه الشهادة لعدة شهادات أخرى مُتقدمة تحصل عليها سابقاً في مجال العلاقات العامة والصحافة والإعلام، والإدارة التنفيذية، والقيادة والتخطيط، والتسويق وصناعة المحتوى.
وقام بتسليمه الشهادة رئيس مجلس الدار العربية للتنمية الإدارية الدكتور أيمن أحمد علي، وبحضور مديرة التدريب ريهان سالم، ونائبتها سارة عبدالجواد، وذلك في مقر الدار بالعاصمة القاهرة.
وقد بدأ المستشار الإعلامي إبراهيم موسى مسيرته الصحفية قبل أكثر من 23 عاماً في جريدة المدينة المنورة وجريدة الملاعب الأسبوعية ومجلة فراس ومجلة النادي وجريدة عكاظ وصحيفة النادي الرياضية ، ومن ثم مجلة “سبورت تو” التونسية، وصحيفة المسار الإلكترونية وصحيفة المدائن الإلكترونية وصحيفة مباشر نيوز الإلكترونية. كما تولى أيضاً رئاسة العديد من اللجان الإعلامية والعلاقات العامة للعديد من المناسبات والفعاليات الرياضية الكُبرى المتنوعة.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: حادث الطفل ياسين أثار موجة غضب واسعة في الشارع المصري
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن مصر لا تواجه فقط عواصف جوية، بل تمر أيضًا بعاصفة اجتماعية عنيفة، يجب التوقف أمامها وتأمل دلالاتها الخطيرة، موضحًا أن هذه العاصفة تحوّلت من حادثة فردية إلى قضية رأي عام، موضحا أن واقعة الاعتداء على طفل داخل مدرسة بمحافظة البحيرة، والتي صدر فيها حكم بالسجن المؤبد من أول جلسة عن محكمة جنايات دمنهور، تمثل مثالًا على عاصفة اجتماعية "نكون أحيانًا في قلبها دون أن نشعر بها".
وأشار إبراهيم عيسى، خلال تقديم برنامجه "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن ضمير المحكمة استقر على أن الواقعة تتطلب حكمًا رادعًا يُطفئ نيران الغضب المجتمعي بسبب بشاعة التهمة، خاصة وأن الحادثة أثارت موجة غضب واسعة في الشارع المصري، ودفعت بالمئات إلى التجمهر أمام المحكمة تعبيرًا عن مطالبهم بتحقيق العدالة.
وأوضح أن الاهتمام الجماهيري والإعلامي غير المسبوق بالقضية جاء في مقابل تجاهل لحوادث مشابهة، وقعت في مؤسسات ذات طابع ديني أو أماكن ملحقة بدور عبادة، ولم تلقَ ذات التركيز الشعبي أو الإعلامي، مشددًا على أن القضية تحولت إلى ما وصفه بـ"بروفة لثورة في المفاصل المجتمعية"، داعيًا إلى عدم الاكتفاء بتناول القضية جنائيًا فقط داخل أروقة المحاكم، بل النظر إليها كإنذار مجتمعي يستحق التحليل والمعالجة على مستويات متعددة.