بالفيديو.. المؤثرة العراقية فاطمة الخالدي تتعرض لتحرش جماعي
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
عاشت "التيك توكر" العراقية المشهورة، فاطمة الخالدي لحظات من الإرتباك والتوتر، داخل أحد المتنزهات العامة في العراق، بعد تجمهر عدد كبير من الشبان العراقيين حولها ومحاولة التحرش بها.
ووثق مقطع فيديو، تداوله رواد مواقع التواصل الإجتماعي، لحظة تجمهر الشبان حول فاطمة الخالدي، وهي برفقة شاب لم يكشف عن هويته، يحاول سحبها من المكان، والمغادرة بكل سريع.
وبمجرد تعرف أحد الشباب على شخصية الخالدي، في المنتزه أخرج جواله وبدأ بتصويرها، بالإضافة إلى ملاحقتها من قبل عدد كبير من الشباب ومحاولة التحرش بها.
هذا الحادث جاء بعد انتشار مقطع فيديو جنسي تم تسريبه للمؤثرة العراقية فاطمة الخالدي، مما أثار ضجة كبيرة بمجرد التأكد من هويتها وأنها كانت عارية تماماً في الفيديو.
وقامت فاطمة الخالدي بالاعتراف بأنها هي في الفيديو وأن صديقتها هي من قامت بتسريبه، وطلبت من التواصل الاجتماعي ومن الجمهور وقف تداول هذا المقطع.
ومنذ انتشار هذا المقطع الفاضح، أصبح اسم فاطمة الخالدي محط اهتمام وبحث كبير على محركات البحث ووسائل التواصل الاجتماعي في العراق، مما أثر بشكل كبير على سمعتها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.