يتواجه الثنائي البريطاني كونور بين وكريس يوبانك جونيور في نزال للملاكمة في الوزن الخفيف بإنجلترا، وذلك بعد مرور نحو 35 عاما على نزال شهير بين والديهما.

وكان نزال سابق بين الملاكمين مقررا في (أو تو أرينا) بالعاصمة لندن في أكتوبر/تشرين الأول عام 2022، قبل أن يتم تأجيله بسبب رسوب بين في اختبار الكشف عن المنشطات.



وكافح بين على مدار عامين لتبرئة نفسه حتى ألغيت عقوبة إيقافه في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

وأعلن المنظمان إيدي هيرن وتركي آل الشيخ، اليوم الأربعاء، أن نزال بين ضد يوبانك جونيور سيقام في لندن خلال شهر أبريل/نيسان المقبل بعد نحو 35 عاما من نزال الوالدين نايجل بين وكريس يوبانك، في نزال يُصنف بأنه "من أعظم النزالات في بريطانيا".

وكان والدا الملاكمين خاضا نزالين للملاكمة في عامي 1990 و1993.

In 1990, Chris Eubank Sr and Nigel Benn signed the contract for their first fight in a live TV showdown…

35 years on, in 2025, their sons have now signed to fight and will meet in April in London.pic.twitter.com/HcYGuXcXjm

— Ring Magazine (@ringmagazine) January 15, 2025
وقال هيرن "وقعنا على عقد المباراة التي ستقام بين كونور بين ضد كريس يوبانك بعد عامين من المباراة الأولى".

ونشر بين (28 عاما) عبر حسابه على شبكة إنستغرام، اليوم الأربعاء، صوره من جلسة توقيع العقد مع هيرن وآل الشيخ.

ووجّه بين رسالة لمنافسه قائلا "لقد عرفت مصيرك"، ورد يوبانك جونيور (35 عاما) على شبكة إنستغرام أيضا على منافسه برسالة تقول "لقد وقعت على حكم إعدامك".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية كونور بين الملاكمة كونور بين المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

«البريميرليج 2025».. المُعدل «الأسوأ» للتسديدات البعيدة منذ 22 عاماً!

عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة مرموش يقود سيتي إلى نصف نهائي كأس إنجلترا جماهير مانشستر يونايتد تعتصم احتجاجاً على ملاك النادي

يعتقد كثيرون أن خفوت حدة المنافسة على لقب «البريميرليج» هذا الموسم، بجانب تراجع مستوى أغلب الفرق الإنجليزية، حتى أصحاب القمة منها، وكذلك مستويات كثير من النجوم اللامعة، يضع النُسخة الجارية من الدوري ضمن «أضعف» المواسم التي عرفتها الكرة الإنجليزية في السنوات الأخيرة، وهو ما قد يظهر أيضاً من خلال تحليل بعض البيانات الفنية، التي نقلها موقع «أوبتا» العالمي، مؤكداً أن الموسم الحالي يحمل المُعدل الأقل و«الأسوأ» على الإطلاق للتسديدات من خارج منطقة الجزاء، منذ 22 عاماً!
وعبر التقرير «المُتخصص» المنشور بواسطة «أوبتا»، يتضّح أن 31.7% من التسديدات التي أطلقها هجوم الفرق الإنجليزية هذا الموسم، أتت من خارج منطقة الجزاء، لتكون النسبة الأقل على الإطلاق منذ موسم 2005-2006، الذي سجّل 48.2% وقتها، مع ملاحظة أن تلك النسبة ظلت تنخفض بالفعل منذ 22 عاماً حتى الآن، إلى أن بلغت نسبتها الأضعف الحالية، بل إن متوسط تلك التسديدات لم يتجاوز 8.3 في المباراة الواحدة من جانب الفريقين المتباريين.
خلال تلك السنوات، كان موسم 2005-2006 هو الأفضل، بعد ارتفاع طفيف عن الموسمين السابقين، 2003-2004 و2004-2005، ثم انطلق المُعدل في هبوط حتى بلغ 45% في نُسخة 2009-2010، ثم سار في مستويات متذبذبة صعوداً وهبوطاً، حتى عاد مرة أخرى إلى نسبة الـ45% في موسم 2013-2014، ومنذ ما يُقارب عقد زمني كامل، تسارعت معدلات التراجع حتى وصلت 35% في 2019-2020، ثم ارتفعت قليلاً في الموسمين التاليين، قبل أن تهبط توالياً حتى بلغت المعدل الحالي.
وصحيح أن الموسم الحالي يشهد تسجيل ثالث أضعف معدلات التهديف من التسديدات «بعيدة المدى»، بنسبة 11.7%، إلا أن الفارق يبدو ضئيلاً جداً، مقارنة بالحصاد «الأسوأ» في الموسم الماضي، الذي شهد تسجيل 11.5% من الأهداف من خارج منطقة الجزاء، لكن هذا لا ينفي أن إحراز 1246 هدفاً إجمالاً كان المُعدل الأعلى في تاريخ «البريميرليج»، وهو ما يعني أن عدد الأهداف «البعيدة» كان كبيراً مقارنة بالوضع الحالي، ويبقى موسم 2006-2007 هو الأفضل على الإطلاق في هذا الصدد، بتسجيل 20.2% من الأهداف عبر تلك الألعاب.
تقرير «أوبتا» رأى أن تصدّر مانشستر سيتي هذا المشهد في الموسم الجاري، بتسجيله 11 هدفاً من خارج المنطقة، بنسبة 20% من أهدافه، يُعد «أمراً غريباً» خلافاً للمعروف عن تكتيكه الهجومي الذي يعتمد على الاختراق والتوغل، لكن النُسخة الماضية كشفت عن نفس الوضع، إذ كان «البلومون» الأكثر تسجيلاً لتلك الأهداف، بإجمالي 15 هدفاً في نهاية الموسم، بنسبة 15.6%، وكذلك تساويه مع نيوكاسل في تسجيل 13 هدفاً مماثلاً في نُسخة 2022-2023، بنسبة 13.8% من إجمالي أهدافه وقتها، وربما تكمن «الغرابة» في ارتفاع تلك النسب بصورة واضحة هذا الموسم!
وأخيراً، على صعيد اللاعبين، فإن برونو فيرنانديز لاعب مانشستر يونايتد يتصدّر هذا المشهد، بتسجيله 5 أهداف من تسديدات خارج منطقة الجزاء، بالتساوي مع ماتيوس كونيا لاعب وولفرهامبتون، يليهما الثنائي كول بالمر نجم تشيلسي وكالوم هودسون أودوي من نوتنجهام فورست، بـ4 أهداف لكل منهما، في حين لم يبتعد هالاند كثيراً عنهم، إذ سجّل «هداف السماوي» 3 أهداف «بعيدة المدى»، بالتساوي مع زميله، كوفاسيتش.

مقالات مشابهة

  • القادم أعظم..ترامب يحذر الحوثيين وإيران: لا نزال في البداية
  • أعظم 10 حراس مرمى في تاريخ كرة القدم
  • «البريميرليج 2025».. المُعدل «الأسوأ» للتسديدات البعيدة منذ 22 عاماً!
  • النصر يستهدف التعاقد مع فينيسيوس جونيور بعرض ضخم
  • تامر حبيب يوجه رسالة للطفل يوسف في مسلسل لام شمسية: أعظم ممثل
  • النصر يرصد راتبًا ضخمًا لضم فينيسيوس جونيور
  • بعد Se7en و Fight Club .. براد بيت وديفيد فينشر في فيلم جديد لصالح نتفليكس
  • مصعب نزال العلي وزيرا للصحة في التشكيلة الحكومية السورية الجديدة
  • باحث سياسي: إسرائيل تريد تفكيك العنوان السياسي للشعب الفلسطيني
  • المطوع: صيام الصيف أعظم أجرًا من صيام الشتاء.. فيديو