عاجل.. أبو الغيط يرحب بوقف إطلاق النار في غزة.. ويشكر دول الوساطة
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أبو الغيط يرحب بوقف إطلاق النار في غزة
---------------
رحب احمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية باتفاق وقف اطلاق النار في غزة، مقدما الشكر والتقدير للدول التي قامت بالوساطة؛ مصر وقطر والولايات المتحدة.
وقال جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام إن دخول المساعدات بأكبر قدر ممكن إلى غزة في أعقاب دخول الاتفاق حيز النفاذ يمثل الاولوية الأهم في المرحلة الحالية، فضلا عن عودة النازحين لبيوتهم في أسرع وقت خاصة في الشمال.
ونقل المتحدث عن أبو الغيط قوله إن الاتفاق لا بد أن يقود لوقف الحرب الإسرائيلية على غزة بشكل كامل ونهائي، مؤكدا ضرورة الالتزام الدقيق بتنفيذ بنوده في كافة المراحل بما يفضي إلى انسحاب اسرائيلي كامل من القطاع، وحتى حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧.
وشدد أبو الغيط على أن الضفة الغربية وقطاع غزة يمثلان معا إقليم الدولة الفلسطينية المستقبلية، وكل محاولات الفصل بينهما مرفوضة فلسطينيا وعربيا وعالميا، مضيفا أن حل الدولتين يظل المسار الوحيد الذي يضمن عدم تكرار المأساة التي تعرض لها الفلسطينيون والمنطقة خلال الشهور الماضية، وأن تجسيد الدولة الفلسطينية من شأنه ضمان الأمن للشعبين الفلسطيني والاسرائيلي.
وأوضح المتحدث الرسمي إن العمل على إعادة الاعمار لا بد أن يبدأ فورا بعد مرحلة الإنعاش المبكر، لا سيما في ضوء الدمار المروع الذي تعرض له القطاع خلال ١٤ شهرا من الضربات الإسرائيلية التي استهدفت كل مظاهر الحياة فيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انسحاب اسرائيل غزة جامعة الدولة العربية أحمد أبو الغيط مصر قطر أبو الغیط
إقرأ أيضاً:
عاجل - الرئيس السيسي يرحب بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
أعرب الرئيس عبد الفتاح السيسى، عن ترحيبه بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة بعد جهود مضنية على مدار أكثر من عام بوساطة مصرية قطرية أمريكية.
وقال الرئيس السيسى، عير حساباته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعى: "ومع هذا الاتفاق، أؤكد على أهمية الإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة لأهل غزة، لمواجهة الوضع الإنساني الكارثي الراهن، وذلك دون أي عراقيل، لحين تحقق السلام المستدام من خلال حل الدولتين، ولكي تنعم المنطقة بالاستقرار والأمن والتنمية في عالم يتسع للجميع".
وأكد الرئيس السيسى، أن مصر ستظل دائمًا وفية لعهدها، داعمة للسلام العادل، وشريكًا مخلصًا في تحقيقه، ومدافعة عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.