درة تحتفل بعيد ميلادها في أجواء رومانسية مع زوجها.. صور
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
خاص
احتفلت الفنانة التونسية درة بعيد ميلادها في أجواء رومانسية مع زوجها، لتخطف أنظار جمهورها ومتابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأظهرت اللقطات التي نشرتها درة عبر حسابها بتطبيق “انستغرام”، مدى سعادتها بهذه المناسبة، إذ حرصت على ارتداء فستان من اللون الوردي كشف عن جمالها، مما زاد من سحر الأجواء الرومانسية التي أحاطت بها مع زوجها رجل الأعمال المصري هاني سعد.
وعلقت الفنانة التونسية على الصور قائلة: “شكرًا من كل قلبي على معايداتكم وتمنياتكم لي المليئة بالحب” .
ومن جانبه، جه زوج درة رسالة رومانسية قال فيها: “عيد ميلادك يُذكرني بالسعادة والحب الذي جلبتيه إلى حياتي، يوم واحد لا يكفي للاحتفال بكِ، لا يكفي للاحتفال بالمرأة الرائعة التي أنتِ هي في حياتنا، عيد ميلاد سعيد يا حبيبتي! أحبك” .
وتفاعل جمهور ومتابعي درة على صورها، إذ حرصوا على تهنئتها بمناسبة عيد ميلادها، متمنين لها المزيد من السعادة والنجاح.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: احتفال درة عيد ميلاد فنانة تونسية
إقرأ أيضاً:
كنائس السويس تحتفل بأحد الشعانين وسط أجواء روحانية وأمنية مميزة
احتفلت كنائس إيبارشية السويس صباح اليوم بـأحد الشعانين (أحد السعف)، وهو الأحد السابق لعيد القيامة المجيد، في أجواء إيمانية وروحانية مميزة، حيث توافد عدد كبير من الأقباط على كنائس السويس للمشاركة في طقوس وقداس الشعانين، حاملين سعف النخيل وأغصان الزيتون التي ترمز لاستقبال السيد المسيح في دخوله إلى أورشليم.
الطقوس والصلوات
ترأس الآباء الكهنة، بمشاركة القمص أنطونيوس ميلاد وكيل المطرانية، صلوات قداس أحد الشعانين وصلاة الجناز العام في كنيسة العذراء مريم بحي الأربعين، وسط حضور مهيب من المصلين وخورس الشمامسة، حيث تركزت الكلمات الروحية حول معاني دخول السيد المسيح إلى أورشليم والفرح بالخلاص.
إجراءات أمنية مشددة
وشهد محيط الكنائس إجراءات أمنية مكثفة من قوات الشرطة، حيث تم وضع حواجز مرورية لتأمين دخول وخروج المصلين ومنع مرور السيارات بالشوارع المحيطة، ضمانًا لأجواء آمنة خلال الاحتفال.
أجواء احتفالية وزينة مبهجة
وتحولت محيط الكنائس، وخاصة كنيسة العذراء، إلى لوحات فنية من السعف، حيث انتشر باعة سعف النخيل منذ الصباح الباكر، يعرضون أشكالًا متنوعة من السعف المصنوع يدويًا على شكل الصليب، القربان، الزينة المفرغة، مصحوبة بأعواد القمح والورد والنعناع الأخضر، التي أضفت بهجة وروحانية على الأجواء.
وقال أحد باعة السعف بجوار الكنيسة: "ننتظر أحد الشعانين كل عام، ونصنع أشكال السعف يدويًا بأنامل مصرية، وهناك إقبال كبير هذا العام رغم ارتفاع الأسعار، والتي تراوحت بين 30 و100 جنيه حسب الحجم والتفاصيل."
وأضاف أن الإقبال المتزايد من الأسر القبطية يعكس حرصهم على إحياء هذا التقليد الديني العريق، ونقله للأجيال الجديدة كجزء من الموروث الروحي والوطني.