رئيس مركز ومدينة سيوة يتفقد طريق الأوسط استعدادًا لتمهيده
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
قام اللواء وليد منصور رئيس مركز ومدينة سيوة يرافقة محمد بكر نائب رئيس المركز ومحمود عبدالعزيز رئيس قرية أبو شروف بالتفاعل الفوري مع الاستغاثة التي قام بها أحد المواطنين بسيوة بوجود أكوام من الملح على طريق الأوسط بالمدينة.
وعلى الفور قام رئيس مجلس المدينة، بتفقد الطريق ووضع خطة لتمهيد الطريق خلال الأيام القادمة، موجهًا الشكر لأصحاب الشكوى، لمشاركتهم الإيجابية في الحفاظ على سلامة الجميع.
كما قام فريق العمل المرافق له، بتفقد مدخل طريق أبو شروف من بوابة، ك 7 لوجود هبوط أرضي واكوام ملح في الطريق.
ووجه رئيس المركز باتخاذ الازم، نحو تمهيد الطريق، مؤكدا علي التنسيق مع المجتمع المدني للمساهمة تمهيد وتسويه الطريق.
وأوضح رئيس المركز، أن هناك خطه خلال الفترة القادمة لتمهيد وتوسعة عددا من الشوارع الرئيسية والفرعية.
مؤكدًا أن القيادة السياسية تبذل جهود حثيثة للارتقاء بكافة أعمال البنية التحتية لا سيما الطرق سواء الداخلية منها أو الاقليمية بهدف التيسير على المواطنين أثناء حركة تنقلهم وذلك بمعدلات أمان وسلامة عالية بما يدعم خطة التنمية المستدامة وتحقيق رؤية مصر 2030.
جاءت الجولة التفقدية تنفيذا لتوجيهات اللواء خالد شعيب نظرا لاستغاثة عدد من المواطنين والتي تمثلت في منشورات تحذيرية للمارة بطريق الأوسط من هبوط وتراكم أكوام ملح علي الطريق مما يشكل خطرًا على المركبات المارة بمختلف أنواعها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاستغاثة الايام القادمة التيسير على المواطنين التنمية المستدامة الوفد المرافق القيادة السياسية خطة التنمية
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس مركز ذعبلوتن يكشف مزايا الربع الخالي .. فيديو
الرياض
كشف نائب رئيس مركز ذعبلوتن، مبارك بن كلوت، عن مزايا منطقة الربع الخالي، وأسباب تمسك أهالي ذعبلوتن بالبقاء في هجرتهم رغم صعوبة الطرق وبعد المسافات.
وقال بن كلوت في حديثه لقناة “الإخبارية”: “حب الربع الخالي لا يوصف، فقد وُلدنا فيه نحن وآباؤنا وأجدادنا، وله مكانة خاصة في قلبي، رغم أنني سافرت للدراسة، إلا أنني لا أزال أعده المكان الأقرب إلى نفسي”.
وأشار إلى أن من أبرز مزايا الربع الخالي وجود مخزون كبير من المياه والنفط، كما لفت إلى أن رماله تُستخدم في صناعة أفضل أنواع الزجاج.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/qKK99LPoQazoH6Au.mp4
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا