ليفربول متهم باستخدام تكتيك غير عادل ضد نوتنغهام فورست
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
اُتهم ليفربول باستخدام تكتيك غير عادل خلال تعادله مع نوتنغهام فورست 1-1 ليلة الثلاثاء ضمن الجولة الـ21 من الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
ورغم التعادل فإن ليفربول حافظ على صدارة ترتيب "البريميرليغ" برصيد 47 نقطة من 20 مباراة، في حين يحتل نوتنغهام فورست المركز الثاني برصيد 41 نقطة من 21 مباراة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2شاهد.. غوارديولا الغاضب يعنّف حارسه بعد تعثر مانشستر سيتيlist 2 of 2ملخص ونتيجة مباراة نوتنغهام فورست وليفربول في الدوري الإنجليزيend of list
وافتتح كريس وود التسجيل لنوتنغهام في الدقيقة الثامنة بعد تمريرة من أنتوني إلانغا، وفي الدقيقة الـ66 أدرك ليفربول التعادل عندما سجل ديوغو جوتا هدفا برأسية من ركلة ركنية نفذها كوستاس تسيميكاس.
Diogo Jota.
I love you wholeheartedly.
pic.twitter.com/JTtlSJlATW
— Khaya (@Khaya_LFC) January 14, 2025
وبعد المباراة تحدث كيث هاكيت رئيس هيئة الحكام الإنجليزية السابق المسؤول السابق في الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن هدف التعادل الذي أحرزه جوتا.
وألمح هاكيت إلى حقيقة أن كودي جاكبو كان يقف بجوار ماتز سيلس حارس مرمى فورست، مما تسبب في منعه من الركض للإمساك بالكرة أو إبعادها.
وأشار الحكم السابق إلى أن تقنية الفيديو المساعد (الفار) لن تلغي الهدف أبدا، ودعا المدربين إلى إيجاد طريقة للتعامل مع ما وصفه بـ"التكتيك غير العادل".
إعلانوقال هاكيت لموقع "فوتبول إنسايدر" إن "من الواضح أن أحد الجوانب المظلمة حاليا في كرة القدم هو كيفية وضع الفريق المهاجم لأحد مهاجميه أمام حارس المرمى، ستدرك في تلك اللحظات أن لا أحد يمتلك مساحة في ملعب كرة القدم".
وأضاف "نظرا لهذه التكتيكات كنت أعتقد أن مدربي حراس المرمى ربما وجدوا طريقة للتعامل مع ما أعتبره تكتيكا غير عادل".
واستمر هاكيت "بالنظر إلى الإعادة لا توجد طريقة لتدخّل تقنية الفيديو المساعد".
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات نوتنغهام فورست
إقرأ أيضاً:
النيابة الإسبانية تطالب بسجن رئيس اتحاد كرة القدم السابق
تطالب النيابة العامة الإسبانية لمكافحة الفساد بالسجن لمدة 15 عامًا ونصف العام للرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم، أنخيل ماريا فيار، بتهمة الفساد في القضية المعروفة باسم (سولي)، التي تحقق في شراء عقود بين عامي 2007 و2017، والتي يُزعم أنها تسببت في خسائر للمؤسسة الرياضية بقيمة 4.5 مليون يورو.
وقدمت النيابة العامة لمكافحة الفساد لائحة اتهام إلى المحكمة الوطنية ضد ثمانية أشخاص متورطين في هذه القضية، بما في ذلك نجل رئيس الاتحاد السابق، جوركا، والذي تطالب هذه الهيئة القضائية بسجنه لمدة سبع سنوات.
كما تطالب النيابة الرئيس ونجله بدفع تعويض للاتحاد الإسباني لكرة القدم فيما بينهما بمبلغ 3.8 مليون يورو.
ويواجه فيار، الذي كان أيضاً نائبا لرئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم وقضى عدة أيام في الحبس الاحتياطي على ذمة هذه القضية، اتهامات بالإدارة غير النزيهة والفساد التجاري والاختلاس، إلى جانب تزوير وثيقة تجارية، وتطالب النيابة بتغريمه بمبلغ مليون يورو تقريبًا.
بدوره، يواجه نائب رئيس الاتحاد الإسباني السابق خوان بادرون أيضاً اتهامات في نفس القضية، وتطالب النيابة بسجنه لمدة ست سنوات ونصف السنة.