شاهد.. The Witcher يستعرض أحداثه بمقطع دعائي كامل
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
أخيرًا، حصل فيلم الرسوم المتحركة الجديد من سلسلة The Witcher على مقطع دعائي رسمي، بعد فترة طويلة من الانتظار مع ظهور مقاطع قصيرة، تم إصدار مقطع دعائي كامل لفيلم The Witcher: Sirens of the Deep، الذي سيُعرض على منصة Netflix في 11 فبراير المقبل.
يتميز الفيلم بأداء صوتي لعدد من الأسماء المألوفة لمحبي السلسلة، يعود دوج كوكلي لتجسيد صوت جيرالت، وهو الدور الذي اشتهر به في ألعاب الفيديو، كما تعود أنيا شالوترا بدور ينيفر من فينجربيرج وجوي باتي بدور جاسكير من العرض الحي.
تدور أحداث الفيلم في إطار عالم المسلسل التلفزيوني، وتركز على وقائع جرت خلال الموسم الأول، مستندة إلى القصة القصيرة الشهيرة "تضحية صغيرة" للكاتب أندريه سابكوسكي، مبتكر السلسلة.
تتناول القصة تحقيق جيرالت في هجمات متكررة على قرية ساحلية، مما يضعه في قلب صراع معقد بين البشر ومخلوقات البحر. تُعد هذه القصة من أفضل الحكايات القصيرة في عالم The Witcher، حيث تقدم مغامرات مشوقة تشمل مدينة تحت الماء.
الفيلم من إخراج كانج هي تشول، الذي عمل سابقًا كرسام للوحات القصصية لفيلم الرسوم المتحركة The Witcher: Nightmare of the Wolf، والذي كان بمثابة مقدمة ركزت على معلم جيرالت، فيسيمير.
يتولى تنفيذ الرسوم المتحركة استوديو مير، الاستوديو الكوري الجنوبي الذي عمل على إنتاج العديد من الأعمال البارزة مثل The Legend of Korra، وVoltron: Legendary Defender، وأحدثها الأنمي القادم Devil May Cry.
فيما يتعلق بالسلسلة الأشمل، يجري العمل حاليًا على لعبة رابعة من The Witcher ببطولة Ciri بدلاً من Geralt، بينما من المقرر عرض الموسم الخامس والأخير من المسلسل التلفزيوني في عام 2026.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فبراير The Witcher
إقرأ أيضاً:
عزم ترامب فرض رسوم جمركية يسرع التضخم
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه يعتزم فرض رسوم جمركية على السيارات "في حدود 25%" ورسوم مماثلة على أشباه الموصلات والواردات الدوائية، وهي أحدث تدابير في سلسلة تهدد بقلب التجارة الدولية رأسا على عقب. ومن شأن ذلك أن يزيد من الأسعار بشكل لافت في الولايات المتحدة وبالتالي زيادة معدل التضخم والتأثير على السياسات الاقتصادية للبلاد.
وكان ترامب أعلن الجمعة أن الرسوم على السيارات ستدخل حيز التنفيذ في 2 أبريل/ نيسان، وهو اليوم التالي لتقديم أعضاء حكومته تقارير له تحدد الخيارات المتاحة لمجموعة من الرسوم الجمركية على الواردات في إطار سعيه إلى إعادة تشكيل التجارة العالمية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ارتفاع سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار اليوم الأربعاءlist 2 of 2غولدمان ساكس تتوقع ارتفاع الذهب إلى 3100 دولار بنهاية 2025end of listودأب ترامب على الإشارة إلى ما أسماه المعاملة غير العادلة لصادرات السيارات الأميركية في الأسواق الأجنبية؛ فعلى سبيل المثال، يفرض الاتحاد الأوروبي رسوما جمركية 10% على واردات المركبات، أي 4 أمثال معدل الرسوم على سيارات الركاب الأميركية البالغة 2.5% حاليا.
ومع ذلك، تفرض الولايات المتحدة رسوما 25% على الشاحنات الخفيفة المستوردة من دول أخرى غير المكسيك وكندا، وهي النسبة التي تجعل المركبات مربحة للغاية لشركات صناعة السيارات في ديترويت (عاصمة صناعة السيارات الأميركية).
إعلان رسوم الأدوية والرقائقوأبلغ ترامب الصحفيين مساء أمس الثلاثاء بأن الرسوم على الأدوية والرقائق ستبدأ أيضا عند "25% أو أعلى، وسترتفع بشدة على مدار العام"، مضيفا أنها تهدف في وقت لاحق من العام إلى منح الشركات "فرصة صغيرة" لنقل عملياتها إلى الولايات المتحدة.
ولم يحدد ترامب موعدا للإعلان عن هذه الرسوم، وقال إنه يريد توفير بعض الوقت لصانعي الأدوية والرقائق الإلكترونية لإنشاء مصانع في الولايات المتحدة حتى يتمكنوا من تجنب الرسوم الجمركية.
منذ تنصيبه قبل 4 أسابيع، قام ترامب بالإجراءات التالية:
فرض رسوما جمركية بنسبة 10% على جميع الواردات من الصين، بالإضافة إلى الرسوم القائمة، بسبب عدم وقف الصين الاتجار في الفنتانيل، حسب تبريره. كما أعلن رسوما جمركية بنسبة 25% على السلع من المكسيك والواردات غير المرتبطة بالطاقة من كندا قبل أن يرجأها لمدة شهر. حدد تاريخ 12 مارس/ آذار موعدا لبدء فرض رسوم 25% على جميع أنواع الصلب والألومنيوم المستورد، ما يلغي الإعفاءات لكندا والمكسيك والاتحاد الأوروبي وشركاء تجاريين آخرين. ووجه الأسبوع الماضي فريقه الاقتصادي لوضع خطط لفرض رسوم مضادة تتناسب مع معدلات الرسوم لكل منتج من منتجات كل دولة. التضخمومن شأن الرسوم الجمركية الجديدة زيادة الأسعار داخل الولايات المتحدة وفق تحليلات خبراء ووسائل إعلام تستند إلى زيادة كلفة السيارات والرقائق والأدوية وغيرها من السلع الواقعة تحت الرسوم الجمركية والتي يتم استيرادها.
واصل التضخم السنوي في الولايات المتحدة الشهر الماضي الارتفاع مسجلًا 3%، متجاوزا توقعات الخبراء الذين توقعوا ارتفاعه إلى 2.9% على أساس سنوي.
في المقابل، قال رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول إن البنك ليس في عجلة من أمره لخفض سعر الفائدة قصير الأجل مع استمرار معدل التضخم فوق مستوى 2% وهو الهدف الذي وضعه المجلس ليغير في سعر الفائدة.
إعلان