أهالي غزة يستقبلون اتفاق وقف النار بالاحتفالات (شاهد)
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
عقب 466 يوما كاملا، من الحرب الإبادة الجماعية التي واصل عليها الاحتلال الإسرائيلي، دون هوادة على كامل الأهالي بقطاع غزة المحاصر، هاهي مشاهد الفرح والبهجة تعمّ الأركان، المُتعب من مشاهد الموت والدمار.
رصدت "عربي21" أجواء الاحتفالات، في عدد من المناطق من مدن ومخيمات قطاع غزة، خصوصا المناطق التي تؤوي النازحين وتنتشر فيها خيامهم.
مكالمة هاتفية مليئة بالمشاعر الممزوجة بالفرح جمعتنا بالزميل العزيز فادي الوحيدي، الذي يرقد في المستشفى إثر إصابته برصاص قناص إسرائيلي، لتهنئته بوقف العدوان على قطاع غزة. pic.twitter.com/AxiAXllk7G — أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) January 15, 2025
غزة تحتفل، غزة سعيدة
لحظة انتظرناها كثيراً. pic.twitter.com/UlZy2Veitv — Tamer | تامر (@tamerqdh) January 15, 2025
لحظات تااااريخة في غزة الآن
الجميع يبكي في الشوارع https://t.co/0Ist7opdLr — MO (@Abu_Salah9) January 15, 2025
غزة يا حبيبتي pic.twitter.com/lSpUKAT8k4 — أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) January 15, 2025
وجوه جميلة من غزة تعبر عن فرحتها بقرب الخلاص من الحرب. نسأل الله أن يتمم عليهم بالخير والفرج العاجل.. pic.twitter.com/N97aWO0LKZ — نحو الحرية (@hureyaksa) January 15, 2025
كل غزة في الشوارع، كل غزة
الجميع يبكي، الجميع يحتفل
لحظات تاريخية pic.twitter.com/9bjBArjYr1 — MO (@Abu_Salah9) January 15, 2025
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية حقوق وحريات الاحتلال غزة قطاع غزة غزة قطاع غزة الاحتلال المزيد في سياسة حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة pic twitter com
إقرأ أيضاً:
لبنان تحت نيران الغارات وتصعيد داخلي ضد حركة فلسطينية
بين هدير الطائرات الإسرائيلية فوق بلدة حولا، وتحذيرات المجلس الأعلى للدفاع في بيروت، تتأرجح الساحة اللبنانية على حافة تصعيد خطير، في وقت يمدّ فيه الخليج العربي، وتحديداً الإمارات، يد الدعم للدولة اللبنانية عبر أفق تعاون استثنائي، وفي خضم هذا المشهد المتشابك، يبرز اتفاق وقف إطلاق النار كخط دفاع هش بين حرب محتملة وسلام مأمول.
ففي تصعيد جديد، أصيب خمسة مواطنين بجروح جراء غارة نفذتها طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدفت غرفتين مسبقتي الصنع قرب محطة وقود في بلدة حولا، جنوب لبنان، حيث تأتي الغارة رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار منذ 27 نوفمبر الماضي، الذي نصّ على انسحاب القوات الإسرائيلية وتولي الجيش اللبناني مسؤولية الأمن، بالتعاون مع “اليونيفيل”.
لبنان يحذر “حماس”.. لا نسمح بتهديد أمننا القومي
وجّه المجلس الأعلى للدفاع اللبناني تحذيراً شديد اللهجة لحركة “حماس”، متهماً إياها باستغلال الأراضي اللبنانية لشن عمليات قد تمسّ بالأمن القومي.
جاء ذلك عقب توقيف عدد من عناصر الحركة في مخيمات عدة ضمن حملة أمنية واسعة، وسط تحقيقات تشير إلى روابط مع مخطط أُحبط في الأردن.
وبناءً على تقارير أمنية، بدأ الجيش اللبناني تنفيذ خطوات تهدف لإنهاء نشاط “حماس” المسلح في الجنوب اللبناني، شملت مصادرة أسلحة وتقييد حركة المسلحين داخل المخيمات، لا سيما في صيدا وصور، والتحقيقات متواصلة بحق الموقوفين على خلفية إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل في مارس الماضي.
في السياق، اعتبر كبير مستشاري الرئيس ترامب، مسعد بولس، أن اتفاق وقف إطلاق النار كرّس سيادة الدولة اللبنانية ونزع سلاح “حزب الله”.
وأكد أن الجيش اللبناني مطالب ببسط سلطته على كامل الأراضي، لا فقط جنوب الليطاني، مشيداً بتعاون بايدن وترامب في تحقيق هذا “الإنجاز الأمني”.
وكان اختتم الرئيس اللبناني، جوزيف عون، زيارته الرسمية الأولى إلى الإمارات، مؤكداً على “الحفاوة والتفاهم العميق” مع الرئيس الإماراتي محمد بن زايد.
ونتج عن الزيارة اتفاقات في مجالات الأمن والتنمية، تشمل إنشاء مجلس أعمال مشترك، وزيادة التنسيق الدبلوماسي، ومشاركة الإمارات في تقييم مشاريع تنموية بلبنان.
يذكر أنه ومنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024 وحتى مطلع مايو 2025، قُتل ما لا يقل عن 68 شخصاً في لبنان نتيجة الغارات والضربات الإسرائيلية المتواصلة، معظمهم من المدنيين.