كوريا الجنوبية تنافس إندونيسيا والكويت على استضافة أمم آسيا 2031
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر اليوم الأربعاء أن كوريا الجنوبية أبدت رغبتها في استضافة بطولة أمم آسيا 2031، لتؤكد استعدادها لدخول سباق التنافس على تنظيم هذا الحدث القاري الضخم.
وتنتظر كوريا الجنوبية انتهاء الانتخابات في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لتقديم ملف ترشحها رسميًا لاستضافة البطولة القارية
وبهذه الخطوة، تنضم كوريا الجنوبية إلى كل من إندونيسيا والكويت في سباق الترشح، حيث قدمت إندونيسيا طلبها رسميًا، فيما تستعد الكويت لتقديم ملفها الكامل أواخر فبراير المقبل.
وفي سياق متصل؛ كانت المملكة فازت باستضافة كأس آسيا 2027، وستقام البطولة في ثلاثة مدن وهي : الرياض والخبر وجدة .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إندونيسيا الكويت كأس آسيا كوريا الجنوبية کوریا الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية السابق يون يواجه تهم بإساءة استخدام السلطة
الثورة نت/
ستوجه إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول، تهمة إضافية بـ”إساءة استخدام السلطة” وهو يحاكم بالفعل بتهمة “التمرد” بعد محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية.
وأفادت وكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية للأنباء بأن لائحة الاتهام الجديدة تأتي في الوقت الذي يحاكم فيه يون بتهمة قيادة تمرد بسبب إعلانه المختصر للأحكام العرفية في أوائل ديسمبر.
وجردت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية يون من جميع سلطاته وامتيازاته في أبريل، وأيدت أيضا اقتراحا برلمانيا بعزله.
وأفادت وكالة “يونهاب” نقلا عن مكتب المدعي العام أن يون لم يحتجز بسبب هذه التهمة الإضافية.
وصرح الادعاء في بيان اليوم الخميس: “واصلنا منذ ذلك الحين محاكمة “التمرد” مع إجراء تحقيقات تكميلية في ادعاء إساءة استخدام السلطة، مما أدى إلى هذه التهمة الإضافية”.
وأعلن عن التهمة الإضافية بعد يوم من مداهمة المحققين لمنزل يون الخاص في العاصمة سول.
حيث داهمت النيابة العامة صباح أمس الأربعاء مقر إقامة رئيس كوريا الجنوبية السابق، في إطار شبهات بعلاقات عائلته بالراهب المثير للجدل جيون سونغ-بيه المعروف أيضا باسم غيون جين.
وتفيد التقارير أن النيابة تحقق في مزاعم تفيد بأن مسؤولا رفيع المستوى في كنيسة التوحيد قد سلم عقدا من الألماس وحقيبة باهظة الثمن إلى جيون بعد فترة وجيزة من انتخاب يون رئيسا في عام 2022، كهدية للسيدة الأولى السابقة كيم كون هي.
وتحقق النيابة أيضا في مدى صحة هذه المزاعم، وما إذا كانت الهدايا قد وصلت بالفعل إلى كيم أم لا.
وكانت وجهت إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول أول تهمة في يناير، عندما كان لا يزال رئيسا، وهي تهمة لا تشملها الحصانة الرئاسية.
وفي حال إدانته بتهمة التمرد، قد يحكم على يون بالسجن المؤبد.