عاجل - مصدر أمني: تنسيق لإعادة فتح معبر رفح الفلسطيني أمام دخول المساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
أكد مصدر أمني مصري، أنه جارِ التنسيق بشأن فتح معبر رفح الفلسطيني، لإدخال المساعدات الدولية لتحسين الأوضاع في قطاع غزة، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأكد المصدر، أن مصر تستعد لإدخال أكبر قدر ممكن من المساعدات إلى قطاع غزة لدعم أهالي القطاع.
وأشار مصدر مصري مطلع، إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تمتد لـ 42 يومًا، وتسمح بعودة النازحين إلى منازلهم دون عوائق خاصة إلى مناطق الشمال، واتفاق وقف إطلاق النار ينهي معاناة الشعب الفلسطيني في غزة والممتدة لأكثر من عام.
ونقلت قناة «القاهرة الإخبارية» عن مصادر، أن المرحلة الأولى من الاتفاق الإطاري تتضمن توقفا مؤقتا للطيران الحربي الإسرائيلي والاستطلاعي بغزة يوميًا لمدة 10 ساعات.
وتتضمن المرحلة الأولى من الاتفاق الإطاري، انسحاب قوات الاحتلال شرقا وبعيدًا عن المناطق المكتظة بالسكان لتتمركز على الحدود في جميع مناطق قطاع غزة، كما تتضمن التوقف المؤقت للعمليات العسكرية من قبل الطرفين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: معبر رفح المساعدات الدولية قطاع غزة الاوضاع الانسانية وقف اطلاق النار النازحين الطيران الحربي القوات الإسرائيلية الاتفاق الإطاري القاهرة الإخبارية مصدر أمني الشعب الفلسطيني انسحاب قوات الاحتلال المناطق المكتظة العمليات العسكرية
إقرأ أيضاً:
عاجل | وفد قطر أمام محكمة العدل: إسرائيل تستخدم المساعدات الإنسانية سلاحا ضد المدنيين
وفد قطر أمام محكمة العدل الدولية:
ممارسات الحرب الإسرائيلية تظهر استهتارا تاما بالحياة البشرية. إسرائيل لم تنه احتلالها بل واصلت الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين، خاصة في غزة. نشهد جنازات جديدة في الضفة الغربية كل يوم كمرآة لما يحدث في غزة. إسرائيل ملزمة فورا بإلغاء قانونها ضد الأونروا الصادر في 28 أكتوبر 2024. إسرائيل تستخدم المساعدات الإنسانية سلاحا ضد المدنيين وتبتز بها شعبا كاملا. التجويع سياسة إسرائيلية ممنهجة وهو جريمة حرب بموجب نظام روما الأساسي. وساطة قطر ومصر وأميركا فتحت شريان حياة لقطاع غزة قبل أن تغلقه إسرائيل مجددا. إسرائيل تدمر جيلا كاملا من الفلسطينيين. التجويع في غزة ليس عرضا جانبيا بل سياسة إسرائيلية ممنهجة لتحقيق أهداف عسكرية. إسرائيل ملزمة بضمان التغذية الكافية للأطفال بموجب اتفاقية حقوق الطفل. القطاع الصحي انهار بشكل شبه كامل في غزة بسبب الانتهاكات الإسرائيلية. أقل من ثلث المرافق الصحية التابعة للأونروا يعمل في غزة.