«رويترز»: المرحلة الثانية من اتفاق غزة يتضمن إطلاق سراح كل المحتجزين
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
ذكرت وكالة أنباء رويترز، أنه من المقرر أن تشمل المرحلة الثانية من اتفاق إسرائيل وحماس، إطلاق سراح جميع المحتجزين المتبقين بمن فيهم جنود الاحتلال ووقف دائم لإطلاق النار وانسحاب كامل جنود جيش الاحتلال، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
تابعت رويترز: من المتوقع أن تشمل المرحلة الثالثة إعادة جميع الجثامين المتبقية وبدء إعادة إعمار قطاع غزة بإشراف مصر وقطر والأمم المتحدة.
ومن المقرر أن تقوم مصر وقطر والولايات المتحدة بضمان تنفيذ اتفاقية وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
رويترز: قطر ومصر والولايات المتحدة يضمنون تنفيذ اتفاقية وقف إطلاق النار بغزة
مصدر مصري مطلع: بيان مشترك بعد قليل بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
بلينكن: اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وشيك ويمكن إبرامه خلال ساعات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة غزة تحت القصف قصف غزة في غزة حرب غزة غلاف غزة غزة الان غزة اليوم غزة مباشر الحرب على غزة صواريخ غزة غزة الآن أخبار غزة محيط غزة شمال غزة المقاومة في غزة الحرب في غزة أطفال غزة في قطاع غزة اخبار غزة مستشفيات غزة قصف من غزة دعم غزة هدنة غزة حرب غزة 2023 غزة لحظة بلحظة الجزيرة غزة تطورات غزة الهدنة فى غزة مجازر غزة إبادة غزة حرب في غزة مفاوضات غزة الجزيرة مباشر غزة وقف حرب غزة صفقة غزة وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
دول أوروبية تطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
عواصم - الوكالات
دعت حكومات ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة في بيان مشترك صدر مساء الجمعة إلى العودة فورا إلى وقف إطلاق النار في غزة، وطالبت إسرائيل بالسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.
وجاء في البيان المشترك لوزراء خارجية الدول الثلاث "ندعو إسرائيل إلى إعادة إنفاذ المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الماء والكهرباء وضمان توفير الرعاية الطبية والإجلاء الطبي المؤقت وفقا للقانون الإنساني الدولي"
وقال الوزراء إن "استئناف الغارات الإسرائيلية في غزة يمثل خطوة مأساوية إلى الوراء لأهالي غزة. إننا نشعر بالفزع إزاء الخسائر في صفوف المدنيين وندعو بشكل عاجل إلى العودة الفورية لوقف إطلاق النار".
وجاء النداء المشترك بعد أن هدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بضم أجزاء من قطاع غزة إذا لم تفرج حركة المقاومة الإسلامية (حماس) عن الأسرى الإسرائيليين المتبقين.
ودعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك ووزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي "جميع الأطراف إلى إعادة الانخراط في المفاوضات لضمان تنفيذ وقف إطلاق النار بشكل كامل وجعله دائما".
وأكد الوزراء أن الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين لا يمكن حله بالوسائل العسكرية وأن وقف إطلاق النار على الأمد البعيد هو السبيل الوحيد الموثوق للسلام
وأضاف الوزراء أنهم "صدموا بشدة" جراء القصف الذي تعرض له مبنى مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع في غزة ومقتل أحد الموظفين، ودعوا إلى إجراء تحقيق في الواقعة.
واعتبر البيان أن على حماس أن تطلق سراح العشرات من الأسرى المتبقين في القطاع الفلسطيني وأنها "يجب ألا تحكم غزة ولا تشكل تهديدا لإسرائيل بعد الآن".
كما قالوا إن على إسرائيل أن "تحترم القانون الدولي بشكل كامل" وتسمح بتدفق المساعدات إلى قطاع غزة.
وفي نيويورك ندد أعضاء مجلس الأمن الدولي بانتهاك وقف إطلاق النار في غزة، مؤكدين ضرورة العودة إلى المفاوضات.
وجددت المنسقة الخاصة بالوكالة لعملية السلام في الشرق الأوسط سيغريد كاغ رفض الأمين العام للأمم المتحدة التهجير القسري للسكان من أي جزء من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
واستأنفت إسرائيل فجر الثلاثاء الماضي عدوانها على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، لكن الاحتلال خرق بنود وقف إطلاق النار على مدار الشهرين.
واستمر الاحتلال في قصفه لأماكن متفرقة من قطاع غزة، مخلفا شهداء وجرحى، ورفض تطبيق البروتوكول الإنساني، وشدد حصاره الخانق على القطاع الذي يعيش مأساة إنسانية غير مسبوقة