تأجيل محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقي لجلسة 22 يناير
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
قررت محكمة جنح العمرانية اليوم، الأربعاء، تأجيل محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقى، فى اتهامها بالتهديد والابتزاز والتشهير والسب والقذف لجلسة 22 يناير الجارى.
. كواليس اللحظات الأخيرة داخل شقة مصر الجديدة| صوركواليس محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقي
وقال المستشار شريف حافظ محامى الفنانة هالة صدقى، إن نيابة حوادث جنوب الجيزة قررت إحالة الجنحة 13623 لسنة 2024 إلى محكمة جنح العمرانية، باتهامات التهديد والابتزاز والتشهير والسب والقذف، وذلك بعدما أنهت النيابة التحقيقات واستمعت لأقوال الضابط مجرى التحريات التى أثبتت ارتكاب المتهمة للواقعة.
كما استجوبت النيابة المتهمة حول ما نسب إليها من اتهامات، وقررت إخلاء سبيلها بكفالة 3 آلاف جنيه على ذمة القضية.
كانت نيابة حوادث جنوب الجيزة، استمعت إلى أقوال الفنانة هالة صدقى فى البلاغ المقدم منها تتهم فيه مساعدتها التى عملت لديها منذ أقل من عشر سنوات بالابتزاز والتهديد، بعدما قامت المشكو فى حقها بالتشهير بالفنانة وسبها وقذفها بسبب مبلغ نقدى تدعيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيزة هالة صدقى مساعدة الفنانة هالة صدقى الفنانة هالة صدقى المزيد الفنانة هالة
إقرأ أيضاً:
مسلسل وتقابل حبيب خلطة تجمع الحب والصداقة والخيانة ولا تخلو من التشويق
تعود الفنانة ياسمين عبدالعزيز إلى موسم مسلسلات رمضان 2025، بمسلسل «وتقابل حبيب»، الذى ينتمى إلى نوعية الأعمال الرومانسية التشويقية الاجتماعية، من إنتاج شركة «سينرجى»، ضمن الخريطة الدرامية للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية فى موسم رمضان 2025، بعد غيابها عن الماراثون الرمضانى فى العام الماضى، حيث قررت «ياسمين» تغيير جلدها هذا العام، بعدما قدمت عدداً من الأعمال الشعبية التى حققت بها نجاحاً وانتشاراً كبيراً من خلال آخر أعمالها فى مسلسل «ضرب نار» عام 2023، ومسلسل «اللى مالوش كبير» عام 2021.
ويشهد مسلسل «وتقابل حبيب» عودة ياسمين عبدالعزيز للتعاون مع كل من السيناريست عمرو محمود ياسين للمرة الثالثة على التوالى، بعد نجاح مسلسلى «ونحب تانى ليه» عام 2023، و«اللى مالوش كبير» عام 2021، والمرة الثانية مع الفنان كريم فهمى بعدما قدما «ديو درامى ناجح» فى مسلسل «ونحب تانى ليه»، وتعلق الجمهور بأحداثه وشخصياتهم فى العمل.
«ياسمين» و«نيكول» في مبارزة تمثيلية مغلفة بالمصالح الشخصية والعلاقات الإنسانية والرغبة في الانتقام والصراعاتويعرض المسلسل أهمية التغلب على المصالح الشخصية من أجل العلاقات الإنسانية، وإعلاء قيمتها على الرغبة فى الانتقام ورغبات النفس البشرية، وكيفية تطبيقه على أرض الواقع من خلال أحداث تشويقية متشابكة مع الأبطال، حيث يتطرق المسلسل لعدة قضايا مجتمعية مهمة؛ من بينها الخيانة الزوجية التى تكشف عنها الأحداث، وكيفية تأثيرها السلبى على الحالة النفسية للمرأة وشعورها بالخذلان والضغف، والتى تشهد معها نقطة تحول كبيرة فى شخصية بطلة العمل بعدما عاشت صراعات متتالية فى محاولة لاستيعاب وتخطى أحداث حياتها، التى تضمنت صراعاً بينها وبين سيدة أخرى من أجل التنافس على حب زوجها.
وتدور الأحداث حول شخصية «ليل الحسينى»، التى تعيش حياة هادئة مع زوجها «يوسف»، ويجسده النجم خالد سليم، وهو رجل أعمال، لكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن، حيث تكتشف «ليل»، بشكل مفاجئ، أن زوجها متزوج سراً من امرأة أخرى تدعى «رقية العسكرى»، وتجسد شخصيتها نيكول سابا، لتبدأ نار الغيرة فى الاشتعال ومعها المشكلات المتتالية، وتدخل بعدها «ليل» فى صدمة شديدة بعد معرفتها أن جميع أفراد العائلة كانوا على علم بالزواج الثانى لزوجها إلا هى، فتقرر الانفصال والابتعاد بشكل مباشر، فى محاولة لاستعادة كرامتها رغم وجود مبررات بأن هذا الزواج الثانى كان من أجل حل أزمة مالية واجهتها شركة العائلة.
ومع مرور الأحداث، تنتقل «ليل» للعيش فى استراحة داخل مجمع الفيلات الخاصة بهم، بينما نجحت رقية العسكرى (نيكول سابا) فى الاستيلاء على الفيلا التى كانت تعيش فيها، وتبدأ «ليل» فى التخطيط للتخلص من «رقية العسكرى» بعدما علمت أنها تخفى وراء جمالها وثروتها المالية الهائلة أعمالاً إجرامية وأنشطة مخالفة، وتحاول الإيقاع بزوجها «يوسف» دون علمه، ما يؤدى به إلى السجن وموته المفاجئ داخل الزنزانة، فى الوقت الذى تتمكن خلاله «ليل» من فضح جرائم «رقية العسكرى» وتقديمها للعدالة.
وبشكل مفاجئ تنشأ علاقة صداقة بين «ليل» وشقيق طليقها فارس (كريم فهمى)، بعدما تطلب مساعدته فى حل مشكلاتها، خاصة ما سببه لها شقيقه بعد الانفصال وصراعاتها مع «رقية العسكرى»، ولكن مع الوقت تتحول هذه الصداقة إلى قصة حب قوية بشكل تدريجى دون إدراك من الطرفين، ويواجهان صعوبة كبيرة فى الإعلان عن قصة حبهما للعائلة خشية رد فعلهم ضدهما، حتى يقررا الحياة بالسعادة الحقيقية والدفاع عن حبهما وتبدأ معه حياة جديدة بعيداً عن أسرار وخيانة الماضى.