أحمد بن محسن يتوقع أسعار الذهب والفضة في 2025
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
قال الدكتور أحمد بن محسن، خبير الذهب والمجوهرات، إن الذهب سجل ارتفاعًا كبيرًا بنسبة 27% في العام الماضي، وهو أفضل أداء سنوي منذ نحو 14 عامًا. وأوضح أبو عقلة أن هذا الارتفاع يعكس عمليات شراء ضخمة من قبل البنوك المركزية، حيث وصلت المشتريات إلى نحو 960 إلى 980 طنًا، مما يعكس طلبًا غير طبيعي على المعدن النفيس.
وذكر أحمد بن محسن في تصريحات للفجر، أن هذا الارتفاع يعكس عمليات شراء ضخمة من قبل البنوك المركزية، حيث وصلت المشتريات إلى نحو 960 إلى 980 طنًا، مما يعكس طلبًا غير طبيعي على المعدن النفيس. وأشار إلى أن الذهب قد يتجاوز هذا الرقم في عام 2025، ومن المتوقع أن يصل إلى مستويات 3000 دولار للأونصة بسبب استمرار هذه العمليات.
وأوضح أن الذهب قد يتجاوز هذا الرقم في عام 2025، ومن المتوقع أن يصل إلى مستويات 3000 دولار للأونصة بسبب استمرار هذه العمليات.
وأوضح أن الفضة أيضًا شهدت أداءً قويًا في 2024، حيث سجلت ارتفاعًا بنسبة 21%، وهو أفضل أداء لها منذ عام 2020. البنوك الكبرى تتوقع أن تواصل الفضة صعودها، وقد تصل إلى مستويات 40 دولارًا للأونصة إذا استمر النشاط الصناعي في النمو في الصين وألمانيا. كما أكد أن الفضة أصبحت بديلًا نقديًا جيدًا للمستثمرين الذين يبحثون عن وسيلة للحفاظ على قيمة أموالهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد بن محسن اسعار الذهب والفضة تصريحات الفجر توقعات الفضة الفضية
إقرأ أيضاً:
الذهب يتراجع وسط قوة الدولار
تراجعت أسعار الذهب اليوم الخميس وسط صعود الدولار وترقب المستثمرين لمزيد من الوضوح بشأن السياسة التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها وتطلعهم لتقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة المقرر صدوره هذا الأسبوع.
أخبار ذات صلة
وهبط الذهب في المعاملات الفورية 0.7 بالمئة إلى 3265.45 دولار للأوقية بحلول الساعة 0022 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الأميركية الآجلة للذهب 1.4 بالمئة إلى 3273.70 دولار.
وصعد مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من العملات، 0.2 بالمئة مما يجعل الذهب أقل جاذبية لحائزي العملات الأخرى.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، زادت الفضة في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 32.63 دولار للأوقية، وتراجع البلاتين 0.1 بالمئة إلى 965.32 دولار، وصعد البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 938.85 دولار.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا