قناة إسرائيلية تتحدث عن تفاصيل الصفقة / تفاصيل
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
#سواليف
القناة الـ12 الإسرائيلية:
في المرحلة الأولى من #الصفقة سيطلق سراح حوالي 1000 #معتقل_فلسطيني. لن يطلق سراح #أسرى_النخبة من #حماس في المرحلة الأولى من الصفقة. المرحلة الأولى من الصفقة تتضمن زيادة #المساعدات_الإنسانية لقطاع #غزة إلى 600 شاحنة يوميا. الجيش الإسرائيلي سينسحب من #محور_نيتساريم في المرحلة الأولى من الاتفاق.انسحاب معظم قوات الجيش الإسرائيلي من #محور_فيلادلفيا وبقاء قوة صغيرة. اعتبارا من اليوم الـ22 من بدء تنفيذ الاتفاق سيتمكن سكان غزة من العودة إلى شمال القطاع.
أفادت القناة 13 الإسرائيلية بأن رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو سيعقد مساء اليوم الأربعاء مباحثات عاجلة مع الوفد الإسرائيلي في قطر، بالإضافة إلى رؤساء الجهات الأمنية.
كما ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن الحكومة الإسرائيلية ستعقد اجتماعاً غداً الخميس للموافقة على اتفاق صفقة التبادل، وسط تقديرات بأن يبدأ سريان الاتفاق يوم الأحد المقبل.
مقالات ذات صلة “الحوثيون”: استهداف حاملة الطائرات “هاري ترومان” للمرة السادسة منذ قدومها للمنطقة 2025/01/15ونقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي تأكيده أن الإعلان الرسمي عن التوصل إلى اتفاق مع حركة حماس سيكون في وقت لاحق من ليلة الأربعاء.
وصرح مسؤول إسرائيلي كبير لموقع (والا) الإخباري أن هناك تقدما في المفاوضات الجارية في الدوحة بشأن اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والسجناء.
ونقل الموقع الإسرائيلي عن مسؤول ثانٍ قوله إن إسرائيل متفائلة بإمكانية التوصل إلى اتفاق بحلول يوم غد الخميس على أقصى تقدير.
كما صرح مصدر فلسطيني لقناة كان الإسرائيلية العامة أن هناك تقدماً في المحادثات في قطر، مرجحاً التوقيع على الصفقة بحلول يوم غد الخميس، مع بدء تنفيذ الصفقة في غضون يوم أو يومين من توقيعها.
ونقلت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) عن المصدر أن التقدم أحرِز في اجتماع لقادة حماس في صباح اليوم الأربعاء، حيث تم حل جميع القضايا تقريباً ومنها قضية الخرائط.
يستحق الانتباه نهاية
وكان مصدر مقرب من حركة حماس قد قال لبي بي سي في وقت سابق: “إن الحركة لم تسلم رداً نهائياً بشأن مسودة اتفاق وقف إطلاق النار؛ لأن إسرائيل لم تسلم خرائط انسحاب قواتها من مناطق قطاع غزة”.
وكان مسؤول في حركة الجهاد الإسلامي قد أعلن انضمامه لمحادثات الدوحة لوقف إطلاق النار في غزة وصفقة تبادل الرهائن والسجناء، في المفاوضات المكثفة غير المباشرة الجارية في الدوحة بين إسرائيل وحركة حماس حول صفقة التبادل المرتقبة بين الجانبين.
وقال المسؤول الذي تحدث لوكالة فرانس برس للأنباء، الأربعاء، شريطة عدم الكشف عن هويته، إن وفداً “رفيع المستوى من حركة الجهاد الإسلامي وصل إلى الدوحة مساء الثلاثاء”، مضيفاً أن “المناقشات جارية، وتركز على آلية تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وأسماء السجناء الفلسطينيين المشمولين في صفقة التبادل”.
ويحاول المفاوضون التوصل إلى التفاصيل النهائية لوقف إطلاق النار في غزة الأربعاء، بعد محادثات وصفت بالماراثونية في قطر، استمرت لأكثر من ثماني ساعات.
وأكد مسؤولون من الوسطاء قطر ومصر والولايات المتحدة وكذلك إسرائيل وحماس أن الاتفاق على هدنة أصبح أقرب من أي وقت مضى.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، الثلاثاء، إن “قطر سلمت مسودتي اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار إلى كل من حركة حماس وإسرائيل”، مضيفاً أن “هذه هي أقرب نقطة من التوصل إلى اتفاق خلال الأشهر الماضية”.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن النقاشات استمرت مساء أمس الثلاثاء، تحت إشراف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وأعضاء فريقه، الذين يتواصلون بشكل مباشر، مع وفد إسرائيل المفاوض في الدوحة.
ويشارك في المفاوضات من الجانب الإسرائيلي، مسؤولون رفيعو المستوى، مثل رئيس الموساد دافيد برنياع، ورئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، وممثل الجيش لشؤون الرهائن نيتسان ألون، وذلك بالإضافة إلى بريت ماكغورك مبعوث الرئيس الأمريكي جو بايدن، وستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
انسحاب تدريجي
كشفت مصادر عسكرية إسرائيلية أن قيادة الجنوب في الجيش الإسرائيلي عقدت سلسلة من المناقشات والتقييمات في الساعات الأخيرة لوضع خطة للانسحاب التدريجي من قطاع غزة.
يأتي ذلك على الرغم من عدم صدور أي توجيهات رسمية من الحكومة أو التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار حتى الآن، بحسب هيئة البث الإسرائيلية.
ووفقاً للتقارير، ركزت المناقشات على إعادة نشر القوات حول القطاع، مع التركيز على الانسحاب التدريجي من مناطق استراتيجية مثل ممر “نتساريم” في وسط القطاع ومحور “فيلادلفيا” على الحدود مع مصر.
وفي هذا السياق، قال مصدر أمني إن الجيش الإسرائيلي يعمل على إقامة منطقة عازلة على طول الحدود مع غزة، حيث دُمِّرَت مساحات بعرض كيلومتر واحد تقريبا على امتداد 60 كيلومتراً، وفقا لهيئة البث.
أما بالنسبة لمعبر رفح، فقد أفادت المصادر أن الانسحاب من المعبر قد يكون في وقت قريب بعد التوصل إلى اتفاق.
كما أنشئت مراكز أمنية جديدة وبنى تحتية وأبراج اتصالات في منطقة “نتساريم”، ومن المتوقع أن تستغرق عملية الانسحاب من هذه المناطق حوالي أسبوع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الصفقة معتقل فلسطيني حماس المساعدات الإنسانية غزة محور نيتساريم محور فيلادلفيا نتنياهو المرحلة الأولى من الجیش الإسرائیلی لوقف إطلاق النار التوصل إلى اتفاق حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تحتفظ بقواتها في خمس نقاط حدودية جنوب لبنان بعد انقضاء مهلة تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار
انتهت فجر الثلاثاء المهلة المحددة لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان وفق اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله، إلا أن الجيش الإسرائيلي أعلن إبقاء قوات "محدودة مؤقتًا" في خمس نقاط استراتيجية على طول الحدود، مبررًا ذلك بـ"ضمان عدم وجود تهديد فوري" من حزب الله.
مع اقتراب انتهاء المهلة، بدأ الجيش الإسرائيلي بسحب قواته من بعض القرى الحدودية، مثل ميس الجبل وبليدا، حيث تقدمت وحدات من الجيش اللبناني للانتشار في هذه المناطق. ل
لكن في المقابل، ذكرت وسائل إعلام لبنانية أن إسرائيل أقامت موقعًا عسكريًا جديدًا في جبل بلاط داخل الأراضي اللبنانية، وهو ما يعد انتهاكًا للاتفاق، ويهدد بتصعيد التوتر.
من جانبها، أكدت الحكومة اللبنانية رفضها المطلق لبقاء أي قوات إسرائيلية في الجنوب، مطالبة الجهات الدولية الراعية للاتفاق، بما في ذلك الأمم المتحدة، بالضغط على تل أبيب لتنفيذ التزاماتها.
في هذا السياق، قال الرئيس اللبناني جوزيف عون إن لبنان متمسك بالمسار الدبلوماسي لمعالجة الأزمة، لكنه حذر من العواقب المترتبة على استمرار الاحتلال الإسرائيلي لأي جزء من الأراضي اللبنانية.
فيما يتعلق بحزب الله، فقد حمل الحكومة اللبنانية مسؤولية ضمان انسحاب إسرائيل بالكامل، مشيرًا إلى أن أي تهاون في تطبيق الاتفاق قد يؤدي إلى تصعيد عسكري جديد.
رغم الإعلان عن وقف إطلاق النار، لا يزال نحو 100 ألف لبناني نازحين عن قراهم الحدودية، بسبب استمرار الضربات الإسرائيلية، وعدم اكتمال انتشار الجيش اللبناني في الجنوب. وقد دعت البلديات المحلية السكان إلى تأجيل العودة إلى قراهم، ريثما يتم ضمان الاستقرار الأمني بشكل كامل.
عشية الانسحاب، شنت الطائرات الإسرائيلية غارات على بلدتي طيرحرفا والعيشية، كما نفذت تفجيرين في بلدة العديسة الحدودية، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
وتعتبر هذه العمليات جزءًا من سلسلة انتهاكات إسرائيلية مستمرة للاتفاق، حيث وثقت السلطات اللبنانية 925 خرقًا منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في نوفمبر الماضي، مما أدى إلى مقتل 74 شخصًا وإصابة 265 آخرين.
من الجدير بالذكر أن الحرب الإسرائيلية على لبنان أسفرت عن خسائر بشرية ومادية جسيمة، حيث أظهرت الإحصاءات الرسمية مقتل نحو 4000 لبناني وإصابة 16,890 آخرين، بالإضافة إلى نزوح نحو 1.4 مليون شخص.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بعد 500 يوم من الحرب.. غزة تحت الركام: "لا حياة هنا" نتنياهو يرفض إدخال مساعدات إعادة إعمار غزة رغم الاتفاق..هل تفشل جهود التهدئة؟ مهندس "خطة الجنرالات": إسرائيل فشلت بتحقيق أهدافها في غزة محادثات - مفاوضاتإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني قوات عسكريةجنوب لبنانحزب الله