السعودية وروسيا تبحثان المستجدات الإقليمية
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، من مقر تواجده في سنغافورة، اليوم الأربعاءـ هاتفياً مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف "المستجدات الإقليمية".
سمو #وزير_الخارجية يجري اتصالاً هاتفيًا بوزير الخارجية الروسي، بحثا خلاله العلاقات الثنائية، ومناقشة المستجدات الإقليمية.https://t.co/eC6v4It6EM#واس_عام pic.
ووفق وكالة الأنباء السعودية "واس" اليوم "جرى خلال الاتصال بحث العلاقات الثنائية، ومناقشة المستجدات الإقليمية".
على صعيد أخر، وصل الوزير بن فرحان، اليوم الأربعاء، إلى مدينة بانكوك في زيارة رسمية لمملكة تايلاند.
ومن المقرر أن يبحث الوزير السعودي خلال الزيارة العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، كما سيترأس خلالها وفد المملكة المشارك في الاجتماع الأول لمجلس التنسيق السعودي التايلاندي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السعودية المستجدات الإقلیمیة
إقرأ أيضاً:
استعرضا العلاقات الثنائية والتعاون الأمني.. الرئيس التونسي يستقبل وزير الداخلية في قصر قرطاج
استقبل الرئيس قيس سعيد رئيس الجمهورية التونسية، في قصر قرطاج الرئاسي اليوم، صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية.
ونقل الأمير عبدالعزيز بن سعود خلال الاستقبال تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لفخامته، وتمنياتهما -حفظهما الله- لتونس حكومةً وشعبًا دوام الرقي والتقدم والازدهار.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية والتعاون الأمني القائم بين البلدين الشقيقين.
حضر الاستقبال صاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن عبدالله بن مشاري مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية، ووكيل وزارة الداخلية الدكتور خالد بن محمد البتال، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التونسية الدكتور عبدالعزيز بن علي الصقر، ومدير عام مكتب الوزير للدراسات والبحوث اللواء خالد بن إبراهيم العروان، ومدير عام الشؤون القانونية والتعاون الدولي أحمد بن سليمان العيسى، ومدير الإدارة العامة للشرطة الدولية العميد عبدالملك بن إبراهيم آل صقيه.
فيما حضره من الجانب التونسي وزير الداخلية خالد النوري، وعدد من كبار المسؤولين.