استطلاع: تركيا سترفع الفائدة بين 100 و250 نقطة
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – توقع خبراء اقتصاد شاركوا في استطلاع توقعات لجنة السياسة النقدية لوكالة الأنباء الأناضول أن أسعار الفائدة سترتفع بين 100 و250 نقطة أساس.
شارك 15 اقتصاديًا في استطلاع توقعات لوكالة الأنباء الأناضول لنتائج اجتماع لجنة السياسة النقدية للبنك المركزي التركي المقرر عقده في يوم الخميس 24 أغسطس.
وكان متوسط توقعات الاقتصاديين للتغيير في سعر الفائدة 250 نقطة أساس ليصل إلى 20.00٪.
ووفقًا لنتائج الاستطلاع، تراوحت توقعات الاقتصاديين بشأن سعر الفائدة بين 18.50٪ و 20.00٪، بينما تراوحت توقعاتهم لنهاية العام بين 20٪ و30٪.
كان متوسط توقعات الاقتصاديين بشأن معدل الفائدة في نهاية العام 26.50 في المائة.
في الاجتماع الذي عقد الشهر الماضي للجنة السياسة النقدية، تم رفع سعر الفائدة السياسية بمقدار 250 نقطة أساس من 15.00٪ إلى 17.50٪.
Tags: البنك المركزي التركيالفائدةتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: البنك المركزي التركي الفائدة تركيا
إقرأ أيضاً:
استطلاع: الحدود والإرهاب يثيران قلق الأوروبيين
برلين (وكالات)
أخبار ذات صلة الكرملين: بوتين مستعد لإجراء مفاوضات بشأن أوكرانيا «اليويفا» يمنح رومانيا 3 نقاطأظهر استطلاع نشرت نتائجه، أمس، أن مواطني الاتحاد الأوروبي يرون أن الأزمة الأوكرانية تمثل تهديداً كبيراً، ولكن الهجرة غير الشرعية والإرهاب يسببان قلقاً أوسع.
وكشف استطلاع شمل جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي «27 دولة»، وجود اختلافات إقليمية بشأن كيفية تصور الأمور التي تهدد السلام.
ومن بين أكثر من 26 ألف شخص شاركوا في الاستطلاع، ذكر 25% أن أمن الحدود غير الفعال يعتبر مصدر القلق الرئيسي لهم، بينما رأى 21% أن الهجمات الإرهابية تشكل أكبر قدر من القلق بالنسبة لهم.
وقال 19% إن الهجمات الإلكترونية تمثل التهديد الأكبر، بينما خشي 18% من حدوث هجوم من جانب معتد أجنبي، وأشار 17% إلى خوفهم من الجريمة المنظمة.
وفي ألمانيا، قال 23% من المشاركين إن الإرهاب يعد التهديد الأكبر للسلام في أوروبا، وهو مصدر قلق ربما تأثر بالهجوم الإرهابي الذي شهدته مدينة زولينجن، بغرب ألمانيا أواخر أغسطس من عام 2023 وأسفر الهجوم، الذي نفذه رجل من سوريا وتبناه تنظيم داعش، عن مقتل ثلاثة أشخاص.
وفي بولندا، رأى 29% من المشاركين أن الهجوم العسكري يمثل التهديد الأكبر للسلام الأوروبي. وفي المقابل، لم يتفق مع هذا الرأي من إسبانيا إلا 16% فقط من المشاركين في الاستطلاع.