صنعاء.. مسير ووقفة لخريجي دورات “طوفان الأقصى” بمديرية بني مطر
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
الثورة نت|
نظمت التعبئة العامة بمديرية بني مطر، محافظة صنعاء، اليوم مسيرا راجلا ووقفة تضامنية لعدد ألف من خريجي دورات الإسعافات الأولية ومنتسبي القطاع الصحي وخريجي دورات طوفان الأقصى بمربعي متنة والإمام علي.
وخلال المسير والوقفة الذين شارك فيهما عدد من مسؤولي المديرية وقيادة القطاع الصحي ومسؤولو التعبئة العامة بالمديرية ، أعلن المشاركون النفير العام لمواجهة كل المؤامرات، والاستمرار في مناصرة القضية الفلسطينية.
وجددوا تفويضهم المطلق والعلني لقائد الثورة السيد عبد الملك الحوثي في كآفة الخيارات الممكنة، والقرارات التي قد يتخذها في إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، دفاعًا عن الوطن ونصرة لغزة.
وأكدوا استعدادهم التام وجاهزيته الكاملة لخوض معركة حقيقية مع مصدر الشر في هذا العالم متمثلاً بأمريكا وإسرائيل وأذيالهم في المنطقة ، استجابة لداعي الله ونصرة للمستضعفين .
وأشاروا إلى أن ما يقوم به ثلاثي الشر الأمريكي و البريطاني والصهيوني من تصعيد خائب على الشعب اليمني ومقدراته ، لن يمنعهم عن موقفهم المناصر لمظلومية غزة والمقدسات الإسلامية مهما كانت النتائج والتداعيات.
وباركوا للقوة الصاروخية وسلاح الجو المسير والقوة البحرية العمليات العسكرية التي تنفذها في عمق الكيان المحتل ، مطالبين بتنفيذ المزيد من العمليات النوعية الموجعة حتى يتوقف الكيان عن جرائمه بحق الأبرياء .
وأكدوا الاستمرار في حملة التعبئة والاستنفار وإقامة الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى” لتأهيل أكبر قدر من أبناء المجتمع ، عسكريا وصحيا مواجهة الطوارئ والكوارث ، التي قد تحدث لا سمح الله .
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
رئيس الشاباك يكشف أسباب إقالته وعلاقة طوفان الأقصى بالقرار
قال رئيس الشاباك رونين بار إن تحقيقات 7 أكتوبر كشفت أن سياسات الحكومة الإسرائيلية خلال العام الماضي لعبت دورًا أساسيًا في الإخفاق
جاء ذلك حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
مزاعم بوجود انعدام ثقة مستمروأكد أن إقالته ليست بسبب أحداث 7 أكتوبر، مشيرًا إلى أن نتنياهو أوضح أن قراره يستند إلى مزاعم بوجود انعدام ثقة مستمر.
وأضاف أن التحقيق كشف عن تجاهل متعمد وطويل الأمد من المستوى السياسي لتحذيرات جهاز الشاباك، مشددًا على أنه يجب التحقيق مع جميع الجهات المسؤولة، بما في ذلك رئيس الوزراء، وليس مع الجيش والشاباك فقط.