جورجينا تخطّي غريمتها على إنستغرام ..صور
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
خاص
تخطت جورجينا رودريغيز، صديقة قائد النصر الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو، رودريغيز تخطّي غريمتها ومنافستها المغنية البرازيلية أنيتا في حصد أكبر عدد من متابعي منصة “إنستغرام”.
وحققت جورجينا أكثر من 65 مليون متابعة عبر صفحتها على منصة “إنستغرام”؛ بينما تملك أنيتا 64 مليونًا و300 ألف متابع، ما يعزز صدارة جورجينا في قوائم تصنيفات وسائل التواصل الاجتماعي.
وأنهت جورجينا عام 2024 كأكثر شريكة للاعبي كرة القدم متابعة في العالم، وحققت المزيد من المتابعين مع بداية العام الجديد، بعد أن تمكنت من تحقيق رقم قياسي جديد.
وتعد أنيتا أهم الموسيقيات اللاتينيات في جيلها، حيث تمتلك أكثر من 30 مليون مستمع شهريًّا على منصة “سبوتيفاي”، كما ترشحت لجائزة غرامي، بالإضافة ألي تعاونها مع نجوم كبار، مثل: كاردي بي وكايلي، وتقدر ثروتها بنحو 50 مليون دولار.
ويأتي تفوق جورجينا على أنيتا لحضورها العالمي كصديقة لكريستيانو ، أحد أعظم لاعبي كرة القدم في التاريخ، فضلًا عن أسلوب حياتها الفخم الذي تشاركه بانتظام عبر حسابها، كما أن لها مشاريعها الخاصة، مثل: برنامجها على نتفليكس “Soy Georgina”، الذي أسهم في توسيع شهرتها عالميًّا بعد أن حقق ملايين المشاهدات.
ووفقًا لتقارير صحفية مختلفة، تُقدر ثروة جورجينا بنحو 10 ملايين دولار، بفضل تعاونها مع أبرز العلامات التجارية والإعلانات المختلفة، وحصولها على مبالغ ضخمة من الإعلانات والترويج على حسابها في “إنستغرام”، بما يصل إلى 300 ألف دولار لكل منشور مدفوع.
اقرأ أيضا:
جورجينا تشعل الأجواء بفستان أبيض وتدعو الجميع لتقليدها .. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جورجينا رودريغيز كريستيانو رونالدو مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
الإمارات تُخصص 64.5 مليون دولار لمستشفى المقاصد في القدس الشرقية
أبوظبي/ وام
تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة 'حفظه الله'، خصصت دولة الإمارات منحة مالية قيمتها 64.5 مليون دولار أمريكي لمستشفى المقاصد في القدس الشرقية، دعماً للعمليات التشغيلية والكادر الطبي وتحديث المرافق.
وأكد سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية، التزام دولة الإمارات بدعم الأشقاء الفلسطينيين في شتى القطاعات المجتمعية، في ظل الاهتمام البالغ والدعم اللامحدود من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة 'حفظه الله'، إذ تواصل الدولة دعم القطاع الصحي في جميع الأراضي الفلسطينية بالتنسيق مع المنظمات الدولية المعنية لاسيما منظمة الصحة العالمية.
وأوضح سموه أن دولة الإمارات مستمرة في تمكين العاملين في القطاع الصحي من الأطباء والإداريين، بما يضمن دعم قدرات المؤسسات الصحية الفلسطينية وتلبية تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق.
من جهته قال الدكتور طارق أحمد العامري، رئيس وكالة الإمارات للمساعدات الدولية، إن دولة الإمارات تعمل مع مختلف المنظمات الدولية والمؤسسات الإقليمية ذات العلاقة لتعزيز الخدمات الصحية المتعددة في القدس الشرقية وغزة وغيرها من المناطق ذات الأولوية في المرحلة الراهنة، ولذا يعتبر مستشفى المقاصد في القدس الشرقية من المنشآت الصحية المهمة، كونه مُتخصصا في إجراء عمليات القلب والعيادات التخصصية للأطفال والعظام وتنفيذ البحوث الطبية وتقديم الرعاية الصحية الشاملة.من جانبه أعرب الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية، عن امتنان المنظمة لدولة الإمارات لدعمها مستشفى المقاصد وتمكينه من مواصلة تقديم الرعاية الصحية الأساسية، وهو ما سيتيح للمنظمة تزويد المستشفى بالأدوية الضرورية والإمدادات الطبية المُهمة، بالإضافة إلى توسيع نطاق قدرات التصوير الطبي، وتحسين قسم الولادة وأمراض النساء، والمساعدة في تدريب أكثر من 100 شخص في 11 تخصصاً طبياً.
من جهته عبر الدكتور عمر أبو زايدة، مدير عام مستشفى المقاصد في القدس الشرقية، عن شكره العميق وامتنانه البالغ لدولة الإمارات لدعم الطاقمين الطبي والإداري في المستشفى، وذلك استمراراً للجهود الإماراتية المستمرة لتمكين القطاع الصحي في كل المناطق الفلسطينية، ودعم العاملين وتمكينهم من أداء واجباتهم الوظيفية بشكل مستدام.
وقال :' إن الدعم الإماراتي لنا كفلسطينيين يعني لنا الكثير، إذ دأبت دولة الإمارات منذ قيامها على يد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه”، بالوقوف الدائم وتقديم الدعم والمساعدة في كل ما يتطلع إليه شعبنا الفلسطيني، وعلى وجه الخصوص مدينة القدس، ونحن نفخر بموقف الإمارات الثابت والتاريخي والمستمر بسعيها العالمي الرائد والعمل مع الأطراف كافة لدعم المؤسسات المقدسية، وتحسين الخدمات الصحية وتعزيزها للمستفيدين كافة من المرضى والمراجعين لاسيما النساء والأطفال'.
تجدر الإشارة إلى أن مستشفى المقاصد في القدس الشرقية اُفتتح رسمياً في عام 1968 بسعة 20 سريراً، حتى وصل اليوم إلى أكثر من 250 سريراً، ويعمل فيه حوالي 950 موظفاً من الطاقمين الطبي والإداري، ولدى المستشفى برنامج الإقامة التخصصي لتدريب الأطباء والذي يحتوي على 13 تخصصاً طبياً معتمداً من المجلس الطبي الفلسطيني والمجلس الطبي الأردني، وتخرج من هذا البرنامج أكثر من 540 طبياً مُتخصصاً، ويخدم المستشفى أكثر من 66,000 شخص من سكان القدس والضفة الغربية وقطاع غزة.