أكد رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، أن افتتاح خطوط تجميع سيارات جيلي، اليوم الأربعاء، في مصنع الشركة البافارية لصناعة السيارات بمدينة السادس من أكتوبر، يمثل خطوة مهمة في مسيرتنا نحو تعزيز قطاع الصناعة، وخاصة صناعة السيارات التي تُعد من أهم القطاعات الاستراتيجية المؤثرة في الاقتصاد العالمي.. معبراً عن سعادته بأن يكون هذا الاستثمار هو أول استثمار صناعي لمجموعة جيلي للسيارات ليس في مصر فقط بل أول استثمار للشركة في إفريقيا ومنطقة الشرق الأوسط، مما يعكس ثقة المستثمر الأجنبي في المناخ الاستثماري بمصر وقدرة الاقتصاد المصري على مواجهة التحديات.

جاء ذلك خلال الاحتفالية التي شهدها الدكتور مصطفى مدبولي، اليوم، وأقامتها شركة أوتو موبيليتي، بمناسبة افتتاح مصنع تجميع سيارات جيلي BAMC بمدينة السادس من أكتوبر، يرافقه كل من المهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، ووزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي الدكتورة رانيا المشاط، ووزير الاستثمار والتجارة الخارجية المهندس حسن الخطيب، ومحافظي القاهرة الدكتور إبراهيم صابر خليل، والجيزة المهندس عادل سعيد النجار.

بدأت الاحتفالية بتقديم فيلم تسجيلي حول العلامة التجارية "جيلي"، ثم ألقى رئيس مجلس إدارة شركة "أوتو موبيليتي" فهد علي الغانم، كلمة، عبر فيها عن أن "مصر لها مكانة عظيمة في قلوبنا، فهي إحدى أهم الأسواق الاستراتيجية في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدا أن الدولة المصرية كانت ولا تزال وجهة رائدة للاستثمار والصناعة وقبلة للفرص الواعدة في ظل قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وخير دليل على ذلك هو أن مصنع جيلي في مصر هو أول مصنع خارج الصين غير مملوك لشركة جيلي الصينية لصناعة السيارات في الشرق الأوسط وإفريقيا".

وأضاف رئيس مجلس إدارة الشركة: أن خطوة التصنيع التي نعلنها اليوم تأتي في إطار تعزيز التصنيع المحلي لسيارات جيلي، بما يتماشى مع استراتيجية الحكومة المصرية لتوطين صناعة السيارات، مما يسهم في دعم الاقتصاد الوطني وتوفير فرص عمل جديدة، ولذلك أقدمنا نحن كمستثمرين للاستثمار في قطاع صناعة السيارات لتصل استثماراتنا حتى الآن ما يقارب 250 مليون دولار.

وتابع: "في الوقت نفسه: نبدأ اليوم في إطلاق أول سيارتي جيلي من مصنع البافارية بمدينة السادس من أكتوبر، وكلنا فخر بهذه الخطوة العظيمة، وهي السيارة السيدان إمجراند موديل 2025 والسيارة الـ SUV كولراي موديل 2025، كما نعلن اليوم أننا عازمون كخطوة ثانية على أن نقوم بتصدير سيارات جيلي إلى الشرق الأوسط وإفريقيا، مما سيسهم في توسيع قاعدة الموردين المحليين، وبالتبعية زيادة فرص العمل، وكذلك توفير العملة الصعبة".

وفي ختام كلمته، توجه الغانم بالشكر لرئيس مجلس الوزراء، ولنائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية، ولجميع الجهات الحكومية التي أسهمت في نجاح المشروع.

وعقب ذلك، ألقى رئيس شركة جيلي سونج جين، كلمة رحب فيها برئيس مجلس الوزراء، ونائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية، وجميع الحضور، معبرا عن تقديم شكره لكل من حضر هذه الاحتفالية في مصنع (BAMC) للسيارات جيلي في مصر، لنشهد معا محطة أخرى مهمة في تطور جيلي في مصر.

وقال رئيس الشركة: "تواصل جيلي تعزيز عملياتها المحلية وتوسيع شبكة قنواتها في السوق المصرية، فخلال سنوات قليلة فقط، أنشأنا أكثر من 40 مركز مبيعات وخدمات تغطي جميع أنحاء مصر من السيارات السيدان من الفئة A إلى سيارات (الاس يو في) من الفئة D، وتتنقل العديد من موديلات جيلي في الشوارع لتلبية احتياجات السفر لمختلف العائلات المصرية"، مضيفا: اليوم، يدخل هذا المصنع الحديث من نوع (CKD) حيز الإنتاج الفعلي، وهو ما يشير إلى فتح صفحة جديدة في تطور جيلي مصر".

وأوضح سونج جين، أن هذا المصنع له معنى خاص لكل من جيلي وصناعة السيارات في مصر، حيث إنه أول مصنع CKD لجيلي في منطقة إفريقيا والشرق الأوسط، ويتبنى معايير التصنيع العالمية لجيلي، ويحتوي على أول خط إنتاج مرن مزدوج النماذج للسيارات السيدان والاس يو في بمصر، مع تقديم عمليات اللحام بالليزر لأول مرة وغيرها من المعايير العالية الأخرى".

وأضاف: "كما يمثل هذا المصنع تصميم جيلي على تحقيق الجودة العالمية والتزامها بالاستقرار في السوق المصرية، من خلال التعاون الوثيق مع الموردين المحليين"، لافتا إلى أن الشركة حققت تطويرا محليا لـ 14 مكونا رئيسيا من مكونات السيارات مع نسبة محلية تزيد على 45% وفي المستقبل، ستستمر هذه النسبة في الارتفاع".

وفي كلمته أيضا، أشار رئيس الشركة إلى أنه "اليوم يتم إنتاج أول مجموعة من سيارات Emgrand و Coolray في مصر، استنادا إلى هيكل BMA الذي طورته جيلي، حيث تتمتع كلتا السيارتين بكفاءة استخدام المساحة وتصميمات السلامة الإيجابية والسلبية، مما يوفر تجربة قيادة ممتازة للمستهلكين المصريين".

وأوضح كذلك أنه عمل في جيلي للسيارات أكثر من 20 عاما، قائلا: "كان لي ما يقرب من 10 سنوات كمسؤول عن منتجات Emgrand.. هذه السيارة مثل أطفالي، لقد شهدت معها العديد من اللحظات المهمة، بدايةً من كونها بطل سيارات السيدان في الصين إلى أن أصبحت نموذجا عالميا يُباع في أكثر من 20 دولة، وفي عام 2018 تجاوزت مبيعاتها مليوني وحدة، وفي عام 2020 تجاوزت مبيعاتها ثلاثة ملايين، والآن سيساعد التجميع المحلي في مصر Emgrand على بدء رحلتها الجديدة، مسرعة في الوصول إلى لحظة تاريخية بمبيعات تصل إلى 4 ملايين وحدة على مستوى العالم".

وأضاف: "أما موديل كولراي فهو الموديل الأكثر دخولا للدول من جيلي، حيث إنها السيارة التي حظيت بأعلى نسبة ترحيب في الكثير من الدول والمناطق، ولقد احتفلنا بدخول هذا الموديل إلى نادي السيارات التي تجاوزت مبيعاتها مليون وحدة عالميا، واليوم بدأ تجميعها محليا في مصر".

وقبل أن يختتم كلمته، أشار رئيس الشركة إلى أن رئيس مجلس الإدارة "لي شوفو" أسس جيلي للسيارات وقتها وهو يحلم حلم "صناعة سيارات جيدة يمكن للناس تحمل تكلفتها، وإن إطلاق إنتاج مشروع CKD المزدوج الموديلات في مصر هو أفضل تفسير لهذا الهدف الأولي، وهو أيضا التزام جاد منا تجاه المستهلكين المصريين".

واختتم بكلمته: "سنواصل بذل قصارى جهدنا لتوفير منتجات وخدمات عالية الجودة وبأسعار معقولة للمستهلكين المصريين، ودعم تحول وترقية صناعة السيارات المصرية، وخلق حياة أفضل للناس في هذه الأرض".

كما ألقى عثمان عبد المنعم، العضو المنتدب لشركة "أوتو موبيليتي" كلمة، خلال الاحتفالية، أكد خلالها أن هذا المشروع تم إنجازه بفضل الدعم القوي من الحكومة المصرية، متوجها في هذا الصدد بالشكر إلى رئيس مجلس الوزراء ولنائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل.

وقال: أود أيضًا أن أعرب عن خالص شكري لشركائنا الصينيين على ما منحوه من خبرات وتعاون كبيرين، الأمر الذي كان له دور حاسم في نجاح المشروع، مضيفا: "نهدف إلى إحداث تأثير كبير على الاقتصاد المصري من خلال إنتاج آلاف المركبات سنويًا، وإنشاء أساس للنمو المستدام، لافتا إلى أنه سيتم تسليم أول دفعات للعملاء خلال فبراير المقبل.

حضر الاحتفالية كل من مؤسسة شركة "أولاد علي الغانم للسيارات" علي الغانم، وسونج جيم رئيس شركة "جيلي" العالمية للسيارات ونائب رئيس "مجموعة جيلي أوتو القابضة"، وسفير دولة الكويت بالقاهرة السفير غانم صقر الغانم، والمهندس فهد علي الغانم رئيس مجلس إدارة شركة "أولاد علي الغانم للسيارات" رئيس مجلس إدارة شركة "أوتو موبيليتي"، والرئيس التنفيذي لـ"مجموعة العرجاني" عصام العرجاني، والعضو المنتدب لشركة "أوتو موبيليتي" عثمان عبد المنعم، وعدد كبير من الشخصيات العامة، ورجال الأعمال والمستثمرين.

اقرأ أيضاًمدبولي يفتتح خطوط تجميع سيارات جيلي في مصر

بعد قليل.. مدبولي يفتتح خطوط تجميع سيارات «جيلي» في مصر

لبحث إقامة مشروعين جديدين في مصر.. مدبولي يلتقي رئيس أكبر شركة صينية لتصنيع إطارات السيارات

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي مدبولي رئيس مجلس الوزراء قطاع الصناعة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعزيز قطاع الصناعة الوزراء للتنمیة الصناعیة رئیس مجلس الوزراء تجمیع سیارات جیلی رئیس مجلس إدارة صناعة السیارات أوتو موبیلیتی الشرق الأوسط جیلی فی مصر إلى أن

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء يستعرض مع «المنصور للسيارات» خطط إنشاء مصنع بأكتوبر الجديدة

أكد رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، حرص مختلف جهات الدولة على دعم قطاع الصناعة خاصة صناعة السيارات، وتقديم مختلف التيسيرات والمحفزات التي من شأنها أن تسهم في النهوض بهذا القطاع الحيوي، تحقيقا لأهداف الدولة في مجال التنمية الاقتصادية وزيادة الصادرات المصرية،

جاء ذلك خلال لقاء الدكتور مصطفى مدبولي، اليوم، بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، مع مسئولي مجموعة المنصور للسيارات، لاستعراض خطط إنشاء مصنعهم الجديد بمدينة أكتوبر الجديدة وبدء الإنتاج، وذلك بحضور الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير النقل والصناعة، ومحمد منصور، رئيس مجلس إدارة مجموعة المنصور، وأنكوش أرورا، الرئيس التنفيذي للمجموعة، وعدد من المسئولين.

ولفت مدبولي خلال اللقاء إلى ما يحظى به قطاع صناعة السيارات من اهتمام ودعم من جانب القيادة السياسية، وصولا لتوطين هذه الصناعة المهمة في مصر، تعظيما لما نمتلكه من إمكانات ومقومات في هذا الشأن، وهو الذي من شأنه أن يُمكن من الانطلاق وبقوة لتحقيق المعدلات المرجوة، هذا فضلا عن الجهود المبذولة لدعم مؤسسات القطاع الخاص، وجذبها لضخ المزيد من الاستثمارات وإتاحة التوسع في أنشطتها في مجال صناعة السيارات ومكوناتها.

وأكد الفريق كامل الوزير، أن وزارة الصناعة حريصة على تقديم مختلف أوجه الدعم للشركة من أجل تذليل أيه تحديات أو عقبات أمام إنشاء مصنع الشركة الجديد، مشيدًا بحجم التنوع في إنتاج الشركة من مختلف أنواع السيارات كما هو مخطط عند إنشاء المصنع.

وخلال اللقاء، أشاد محمد منصور، بما حققته الحكومة من إنجازات وتطوير في العاصمة الإدارية الجديدة، هذا إلى جانب جهدها المتواصل لتحقيق المزيد من معدلات التنمية الاقتصادية المرجوة، في ظل التحديات الإقليمية والدولية الراهنة، مضيفا أن ما يشهده قطاع الصناعة من دعم وتطوير، إنما يبعث على الأمل، باعتباره قاطرة النمو للاقتصاد المصري.

وقدم محمد منصور، عرضا تقديميا، خلال اللقاء، حول مصنع السيارات الجديد لمجموعة المنصور، ومصنع المنصور لفلاتر المركبات، مشيرا إلى أن حجم الاستثمارات في المصنعين يصل إلى 150 مليون دولار، ويُعد خطوة هامة واستراتيجية نحو تطوير صناعة السيارات في مصر، لافتا إلى أن المجموعة قامت بتوقيع عقد حق انتفاع أرض لبناء مصنع مجموعة المنصور للسيارات في المنطقة الصناعية بمدينة أكتوبر الجديدة بين شركة منصور لتصنيع وسائل النقل، الذراع الصناعي الجديد لمجموعة المنصور للسيارات، والهيئة العامة للموانئ البرية والجافة والمناطق اللوجستية، حيث تختص الشركة الجديدة بعمليات التصنيع لوسائل النقل المتنوعة بالمصنع.

وأوضح محمد منصور، أن مجموعة "المنصور للسيارات" تخطط لبدء الإنتاج من مصنعها الجديد خلال الربع الثالث من عام 2026، بطاقة إنتاجية تصل إلى 50 ألف وحدة بالمرحلة الأولى، على أن يتم مضاعفة الإنتاج في المرحلة الثانية إلى 100 ألف وحدة سنويًا، بنسبة مكون محلي تزيد على 45%، وسيضم المصنع وحدات متنوعة لتصنيع السيارات تمتد على مساحة إجمالية تصل الي 47.500 متر مربع وعلى مساحة أرض تقدر بـ 126.000مربع.

ونوه محمد منصور - خلال اللقاء - إلى أن مصنع المنصور لفلاتر المركبات بمدينة العاشر من رمضان، إنما يأتي تأكيدا على التزام مجموعة المنصور للسيارات بتطوير ودعم الصناعات المغذية وتوطين صناعة مكونات السيارات وقطع الغيار، حيث استثمرت المجموعة أكثر من عشرة ملايين دولار لتطوير المصنع وتجهيزه بأحدث معدات الإنتاج، وهو ما يمكنه من الوصول إلى طاقة إنتاجية تتعدى عشرة ملايين فلتر سنويا تلبي احتياجات مختلف أنواع المركبات مع فرص تصديرية واعدة.

وأكد أن الاستثمار في صناعة السيارات أصبح أولوية ملزمة لتحقيق النمو المرجو لسوق السيارات في مصر، وأن التعاون مع كبرى شركات السيارات يزيد من فرص التوسع والتقدم في مجال صناعة السيارات ونقل الخبرات ودعم قاطرة الصناعة في مصر.

بينما وجه أنكوش أرورا، الرئيس التنفيذي لمجموعة المنصور للسيارات، الشكر للحكومة على جهودها في توفير بيئة مشجعة لتعزيز تطوير صناعة السيارات، وقطع الغيار، وتبني سياسات لتشجيع التصنيع المحلي، مضيفًا أن هذا الدعم يعزز من قدرة الشركات على تنفيذ مشاريعها ويسهم في جعل مصر مركزًا رئيسيًا لتصنيع السيارات في المنطقة.

وتمت الإشارة، خلال اللقاء، إلى أن المشروعين يعدان من أكبر الاستثمارات في قطاع صناعة السيارات في مصر، ويأتيان في إطار دعم استراتيجية الحكومة المصرية لتعزيز صناعة السيارات المحلية والصناعات المغذية والمكونات وزيادة القدرة التصديرية، وأنه من المتوقع أن تسهم المشروعات في توفير 10 آلاف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، كما تقدم فرصة حقيقية لتدريب كوادر جديدة وتأهيلها للسوق المصرية، مما يسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة في البلاد لتحقيق الاكتفاء الذاتي في صناعة السيارات وتعزيز قدرة مصر على التوسع في الأسواق العالمية.

وفي ختام اللقاء، أعرب الدكتور مصطفى مدبولي عن تقديره لجهود مجموعة المنصور للسيارات لتحقيق الأهداف المرجوة من صناعة السيارات في مصر، وسعى المجموعة المستمر لزيادة حجم استثماراتها في السوق المصرية، مؤكدًا دعمه لتوسعات الشركة، وتطلعه لزيادة حجم استثماراتها في مصر.

اقرأ أيضاًبعد زيارة رئيس الوزراء اليوم.. أبرز المعلومات عن المدينة التراثية بالعلمين

رئيس الوزراء يتفقد وحدات مبادرة بيتك في مصر بمنطقة الأبراج الشاطئية بالعلمين

رئيس الوزراء يتفقد مشروع مارينا By The Lake M8 بالعلمين الجديدة

مقالات مشابهة

  • مدبولي يلتقي أعضاء لجنة بحث تحديات ومستقبل الإعلام والدراما المصرية
  • مدبولي: لدينا رؤية في 4 قطاعات لدفع الاقتصاد المصري
  • «مدبولي» يستعرض مع وزيرة التخطيط ملف تعزيز التعاون الخارجي
  • وزير الصناعة والثروة المعدنية يبحث مع وزير الطاقة الأمريكي تعزيز التعاون الإستراتيجي في قطاع التعدين
  • وزير الصناعة يبحث مع وزير الطاقة الأمريكي تعزيز التعاون الإستراتيجي في قطاع التعدين
  • رئيس الوزراء يبحث مع وفد الصندوق العربي للإنماء دعم قطاع الصناعة
  • «معلومات الوزراء» يرصد تطور وتقدم الصناعات الدفاعية في مصر
  • رئيس الوزراء يستعرض مع «المنصور للسيارات» خطط إنشاء مصنع بأكتوبر الجديدة
  • رئيس الوزراء: ملتزمون بدعم توطين صناعة السيارات
  • مدبولي: العلمين تتميز بخارطة متنوعة من المشروعات السياحية والعمرانية والثقافية والتعليمة