الاتحاد للطيران تنقل 1.7 مليون مسافر خلال ديسمبر 2024
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
كشفت الاتحاد للطیران، عن النتائج الأولیة لحركة المسافرین لشھر دیسمبر 2024، حيث تمكنت من نقل مليون وسبعمائة ألف مسافر خلال الشھر الماضي، بارتفاع تجاوزت نسبته 21 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من 2023.
وقال الرئیس التنفیذي للاتحاد للطیران، إن شھر دیسمبر كان الأكثر ازدحاماً خلال 2024، وخاصة مع فترة الأعیاد، مضيفاً أن الناقلة استقبلت خلال العام الماضي بأكمله أكثر من 18 ملیون مسافر، وحافظت على عامل حمولة قوي بلغ 87%.
وارتفع أسطول الاتحاد للطيران إلى سبع وتسعين طائرة بنهاية 2024 مقارنة مع ثلاث وثمانين طائرة في 2023، فيما زاد عدد الوجهات إلى إحدى وسبعين وجهة.
أخبار ذات صلة
"الاتحاد للطيران" تنقل 1.7 مليون مسافر خلال ديسمبر 2024#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/gWgTCMSgna
— اقتصاد - مركز الاتحاد للأخبار (@AletihadEconomy) January 14, 2025المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الاتحاد للطيران الاتحاد للطیران
إقرأ أيضاً:
المغرب يتصدر صادرات الخضر والفواكه إلى إسبانيا بـ 450 ألف طن في 2024
سجلت الصادرات المغربية من الخضر والفواكه نحو إسبانيا زيادة ملحوظة خلال عام 2024، حيث تجاوز حجم الصادرات 450 ألف طن، وفقاً للتقرير الذي أصدرته الفيدرالية الإسبانية لجمعيات منتجي ومصدري الفواكه والخضروات والزهور والنباتات الحية (Fepex).
وأفادت الفيدرالية الإسبانية، في بيان نشرته على موقعها الرسمي، أن إجمالي واردات إسبانيا من الخضر والفواكه من خارج دول الاتحاد الأوروبي قد بلغ 2.2 مليون طن بنهاية العام 2024، مسجلاً زيادة بنسبة 2% مقارنة بالعام السابق.
وأضاف البيان أن المغرب استمر في صدارة الدول المصدرة لهذه المنتجات، حيث استحوذ على حوالي 455 ألف طن من إجمالي هذه الواردات.
ويُعتبر المغرب أحد أبرز موردي الخضر والفواكه الطازجة إلى السوق الإسباني، وذلك بفضل مناخ البلاد الملائم للإنتاج الزراعي المتنوع، مما يتيح لها تصدير كميات ضخمة من الطماطم، والفواكه، والخضروات الأخرى مثل البطاطس، الجزر، والفلفل.
ويستفيد المغرب من اتفاقيات تجارية مع الاتحاد الأوروبي التي تسهل عملية التصدير وتخفض الرسوم الجمركية على العديد من المنتجات الزراعية.
من جانبها، أشارت “Fepex” إلى أن الطلب على المنتجات الزراعية الطازجة من خارج الاتحاد الأوروبي شهد نمواً مطرداً، ما يعكس تزايد الاعتماد على الدول التي تتمتع بقدرة إنتاجية كبيرة مثل المغرب.