لاجئة سورية لا تتحدث ولا تسمع تكفلت المملكة برعايتها هي وابنتيها .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
خاص
وجّهت فتاة سورية الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده لما قدمته المملكة لها ولعائلتها من دعم ومساعدات .
وتكفلت المملكة برعاية لاجئة سورية لا تسمع ولا تتكلم ، لديها بنتين ، وعانت من فقدان زوجها وابنها اللذان قتلهما النظام .
وقالت إحدى بناتها :” كنت في عمر صغير حين قُذف أمام منزلنا صاروخ راح ضحيته أخي وأبي استشهدوا وانا أصيبت حينها أيضاً “.
وأضافت” السعودية أكثر الدول التي ساعدتنا وساعدت كل محتاج الله يجعل كل كل قدمته لنا في ميزان حساناتهم”٠
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/8UK2evA6CjviPtok.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المملكة سوريا لاجئين سوريين
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يجتمع مع الجيش لبحث النفوذ التركي في سورية
تل أبيب (زمان التركية) – أعلن مكتب رئيس وزراء الإحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه سيعقد قريبًا اجتماعًا أمنيًا جديدًا لمناقشة الوجود التركي في سوريا، وذلك بمشاركة كبار المسؤولين في المؤسسة الدفاعية، في أعقاب جلسات مماثلة الأسبوع الماضي.
تصاعد التهديدات والتلويح بالمواجهة
وبحسب مصادر إعلامية إسرائيلية، لوّح نتنياهو بإمكانية حدوث “مواجهة” مع تركيا في سوريا، وسط مخاوف متزايدة من تزايد النفوذ التركي هناك. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي قد عقد مشاورات أمنية الأسبوع الماضي لمناقشة التداعيات المحتملة للتحركات التركية في المنطقة.
وأشارت التقارير إلى وجود اتصالات بين أنقرة ودمشق تتعلق بتسليم مناطق قريبة من مدينة تدمر (وسط سوريا) للجيش التركي، مقابل دعم اقتصادي وعسكري تقدمه تركيا للنظام السوري، وهي خطوة تثير قلقًا إسرائيليًا متزايدًا.
مخاوف من تعزيز القدرات العسكرية السورية
ووفقًا لموقع “واللا” العبري، فإن النظام السوري يعمل حاليًا على إعادة بناء قواعد عسكرية وتعزيز قدراته الصاروخية والدفاعية، خاصة في المناطق الجنوبية القريبة من الحدود مع إسرائيل.
وفي السياق ذاته، أفادت “القناة 12” العبرية بأن نتنياهو، عبر مستشاريه، يدفع وسائل الإعلام الإسرائيلية نحو الترويج لفكرة أن “المواجهة مع تركيا على الأراضي السورية باتت حتمية”.
توصيات باستعداد عسكري لمواجهة تركيا
وأوضحت تقارير إسرائيلية أن لجنة حكومية حديثة أوصت نتنياهو بالاستعداد لاحتمال نشوب حرب مع تركيا، في ظل قلق تل أبيب من تنامي التقارب بين أنقرة ودمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد.
ويعكس هذا التصعيد مرحلة جديدة من التوتر في المنطقة، مع تزايد التداخل بين المصالح الإقليمية للقوى الكبرى في سوريا، ما يفتح الباب أمام سيناريوهات أكثر تعقيدًا في المستقبل القريب.
Tags: أردوغانإسرائيلالعلاقات التركية السوريةتركيانتنياهو