جوارديولا وزوجته.. مشاهد تكشف حب بيب لسيرا رغم الانفصال
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
شهدت الساحة الرياضية فى الساعات القليلة الماضية، جدلا كبيرا ما بين مؤيد ومعارض للحدث الذى أصبح محور عشاق ومحبى الساحرة المستديرة عندما تأكد انفصال الإسباني بيب جوارديولا المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي، عن زوجته سيرا بعد عشرة دامت 30 عاما وسط اندهاش الجميع.
العشرة والحب تدوم رغم الانفصالوفي صور رصدتها صحيفة "ديلي ميل" الإنجليزية، شوهد جوارديولا وهو يرتدي خاتم زواجه، فيما أضافت أن الاسباني بدا متوترا في أول ظهور له منذ تداول أنباء إنهاء زواجه من سيرا.
وتناولت العديد من التقارير الصحفية التى تفيد بأن جوارديولا وزوجته سيرا على علاقة جيدة رغم الانفصال، وأنهما قضيا عيد الكريسماس مع أبنائهما؛ ماريا (24 عاما)، وماريوس (22 عاما)، وفالنتينا (17 عاما).
وتقابل جوارديولا مع سيرا عندما كان لاعبا في برشلونة عام 1994 ثم وقعا في الحب، ولكن لم يقررا الزواج إلا في عام 2014.
الجدير بالذكر ان جوارديولا فى حيث سابق له أثنى كل تقدير واحترام لزوجته سيرا، إذ تحدث عنها بشكل رائع في حوار مع مجلة "Men In Blazers" قال فيه: "زوجتي هي الأفضل في العالم في أمور كثيرة، لكن خاصة في الملابس، دوماً ما تنصحني بما يتوجب علي ارتداؤه وما لا يتوجب، وأتبع ما تقول".
وأوضحت الصحيفة أن كريستينا سيرا، طليقة جوارديولا، تركت مدينة مانشستر منذ عام 2019، حيث استقرت في كل من برشلونة ولندن لإدارة أعمالها الخاصة في مجال السياحة، بينما بقي جوارديولا في مانشستر للتركيز على مهامه التدريبية مع فريق مانشستر سيتي.
وأكدت «سبورت» أن العلاقة بين جوارديولا وكريستينا لا تزال ودية رغم الانفصال، مشيرة إلى أن الثنائي شوهد معًا في أحد المطاعم المفضلة لديهما في إقليم كتالونيا بإسبانيا، كما حضرا مع بناتهما إحدى المسرحيات مؤخرًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جوارديولا سيرا رغم الانفصال
إقرأ أيضاً:
محمد حامد جمعة يكتب: عافية
لاحظت لغة مدعمة بالصور من بعض الحسابات والصورة .ظاهرها التباكي على مشاهد تدمير ببعض اجزاء العاصمة ومقاصدها إشاعة حالة من الإحباط بشأن وضع المباني أو الصورة الكلية للبلاد ومستقبلها . وشخصيا أعتقد أن هذه اللغة يجب ألا ينساق إليها الناس . وأظنها مقصودة لأن القائلين بها سكتوا حين عسر أفدح من الهدم وعميت مقارناتهم
بلادنا خاضت حرب دفعت فيها الكثير .شهداء وجراح وندوب بالنفس وبالضرورة خسائر في المقدرات وهي أثمان مهما بلغت كلفتها تهون قبالة النجاح في كسر المخطط بالجملة . كما أننا لن نكون بدعا عن دول وشعوب سويت بالأرض ونهضت من تحت الركام بل وتقدمت وهذا في حوارنا الأفريقي أمثلته عديدة . ولمدة يومين تجولت في مساحات واسعة بالخرطوم وبحري وأمدرمان . المشهد قطعا غير مريح لكن تفهم الظرف يغني عما سواه . مع ملاحظة أهم أن المشهد تغلب عليه الفوضى المدعمة للخراب لكن قياسا على حجم الحرب فما حدث يمكن بقليل صبر وكثير رؤية خلاقة وهمة أن ينقل الجميع لمسار تعافي سريع ومدخل ذلك ترتيب فوضى المشهد ثم الشروع في المعالجات الهندسية . سريعة الأثر والظهور على الأقل .
لقد زرت بلدانا في أفريقيا سمعت أن بعض العمائر التي كنت أقف عليها كانت قبل سنوات تل خرائب والان حالها مختلف بالكلية . لذا يجب ألا نركن للضغط النفسي من مشاهد الدمار . سنعود أفضل . وأراهن على هذا والسودان عافية إن شاء الله وبفضله
محمد حامد جمعة
إنضم لقناة النيلين على واتساب