«الغالية والحبيبة».. مي كساب تحيي الذكرى الـ 12 لوفاة والدتها (صورة)
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
أحيت الفنانة مي كساب، الذكرى الـ 12 لوفاة والدتها بكلمات مؤثرة.
وشاركت مي كساب، صورة تجمعها بوالدتها، عبر خاصية «استوري» صفحتها الرسمية، على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» وعلقت عليها قائلة: «الذكري 12 على وفاة أمي الغالية الحبيبة يارب تتهني في الجنة».
مي كسابوكان مطرب المهرجانات أوكا، أعلن عن تعاونه مع زوجته الفنانة مي كساب في عمل فني جديد.
وشارك أوكا متابعينه، صورة تجمعه بـ زوجته مي كساب، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعى «إنستجرام»، وعلق قائلًا: «عمل جديد»، دون الكشف عن أي تفاصيل.
مي كساب و إوكا آخر أعمال مي كساب و أوكاوتستعد الفنانة مي كساب، لطرح أحدث أعمالها الغنائية والتي تجمعها بزوجها مطرب المهرجانات الشهير أوكا، وعلي لوكا وهي أغنية «احنا أهو»، ومن المقرر طرحها على طريقة الفيديو كليب قريبا لتجمع الثنائي معا، والأغنية من نوعية الأغاني الشعبية.
اقرأ أيضاًمي كساب تشارك في ماراثون مسلسلات رمضان 2025 بـ «نون النسوة»
عمل فني جديد يجمع مي كساب وأوكا
«قطة».. مي كساب تطرح أحدث أعمالها الغنائية | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اعمال مي كساب الفنانة مي كساب مي كساب والدة مي كساب
إقرأ أيضاً:
ماذا قالت «وردة» عن آخر أعمالها السينمائية؟.. أجبرها على فقدان وزنها
صنعت النجمة الراحلة وردة علامة بارزة في تاريخ السينما المصرية فلم يقتصر إبداعها على الغناء فقط، بل تميزت في تقديم عدد من الأفلام الغنائية التي تعلق بها الجمهور لسنوات طويلة بعد رحيلها، بالرغم أن مسيرتها التمثيلية لم يكن بها إلا تجارب معدودة ما بين السينما والدراما التلفزيونية، حيث لم تقدم سوى 10 تجارب.
«ألمظ وعبده الحامولي»، «حكايتي مع الزمان»، و«آه يا ليل يا زمن»، نجحت تلك التجارب أن تضع اسم الفنانة وردة على الخريطة السينمائية إلا أن عملا أخيرا كان كفيلا بجعلها تقرر الابتعاد تماما عن السينما، وهو فيلم «ليه يا دنيا» إنتاج عام 1994، الذي أصبح آخر أعمالها السينمائية.
وردة عن آخر أفلامها: كنت متوقعة يكون فيلم عظيموكشفت الفنانة وردة عن السر وراء قرارها في الابتعاد عن السينما برغم من موهبتها وحضورها على الشاشة وتعلق الجمهور بها، في لقاء سابق مع الإعلامية والفنانة صفاء أبو السعود، قائلة: «لست فخورة بآخر تجربة قدمتها، لن يتحدث الكثيرون بصراحة مثلي، لكني صريحة دائما مع نفسي، كنت متوقعة أن يكون فيلم عظيم لأني فقدت الكثير من وزني لأقدم الدور، ولكن الفيلم لم ينجح لأنه لم يكن به ما يثير أحاسيس المشاهدين».
وردة: لم أغضب من انتقادات الصحافة لفيلم «ليه يا دنيا»وتابعت وردة: «أنا مندفعة في لحظة سعادة قد أوافق على المشاركة في فيلم مثل فيلمي الأخير، حتى أن أحد الصحفيين كتب مقال نقدي بعنوان (ليه يا وردة) بدلا من (ليه يا دنيا)، ولكني لم أغضب لأني لم أكن راضية عن الفيلم بالفعل».
وكشفت الفنانة الراحلة وردة أن فيلم ألمظ وعبده الحامولي هو أحب أفلامها إليها، «حلمي رفلة اكتشفني وإداني الفرصة العظيمة دي من لا شيء، حط كل فلوسه وثقته في، كنت فتاة صغيرة قادمة من باريس ومنحني فرصة ألتقى بـ رياض السنباطي ومحمد عبد الوهاب، واتعلمت منهم كتير».