مدير «جيلي» العالمية للسيارات: إنتاج أول مجموعة من «إمجراند» و«كول راي» في مصر
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
قال مايكل سونج المدير العام لشركة «جيلي» العالمية للسيارات إن مصانع الشركة تتبنى معايير التصنيع العالمية، كما أنها تحتوى على أول خط إنتاج مرن مزدوج للسيارات السيدان والـ(suv) في مصر، مع تقديم عمليات اللحام بالليزر لأول مرة وغيرها من المعايير العالية الأخرى.
وأضاف المدير العام لشركة «جيلي» خلال احتفالية افتتاح خطوط تجميع سيارات «جيلي» في مصر، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء قائلًا: «حققنا تطويرًا محليًا لـ14 مكونًا رئيسيًا من مكونات السيارات مع نسبة تصنيع محلية تزيد على 45%، وفي المستقبل ستستمر هذه النسبة في الارتفاع».
وتابع: «اليوم يتمّ إنتاج أول مجموعة من سيارات إمجراند وكول راي في مصر استنادًا إلى هيكل (bma) الذي طورته جيلي، وتتمتع كلتا السيارتين بكفاءة استخدام المساحة وتصميمات السلامة الإيجابية والسلبية، مما يوفر تجربة قيادة ممتازة للمستهلكين المصريين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمجراند كول راي رئيس الوزراء فی مصر
إقرأ أيضاً:
مساهمة مجموعة “بريكس” في الاقتصاد العالمي تصل إلى مستوى قياسي
الولايات المتحدة – ارتفعت مساهمة مجموعة “بريكس” في الاقتصاد العالمي إلى مستوى قياسي عند 36.8% العام الماضي، وفقا لدراسة أجرتها وكالة “نوفوستي” استنادا إلى بيانات صندوق النقد الدولي.
وصعدت حصة مجموعة “بريكس” من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بنسبة 0.64 نقطة مئوية في العام الماضي ووصلت إلى ذروتها منذ تأسيس المجموعة عند 36.8%.
وفي الوقت نفسه، انخفضت حصة مجموعة السبع G7 في الاقتصاد العالمي إلى ما دون 29% وذلك للمرة الأولى على الإطلاق، حيث خسرت 0.42 نقطة مئوية على مدار العام لتصل إلى 28.86%.
ونتيجة ذلك، اتسعت الفجوة بين مساهمة مجموعة “بريكس” ومجموعة الدول السبع إلى مستوى قياسي بلغ 8 نقاط مئوية في العام الماضي، مقارنة بـ6.9 نقطة مئوية في العام الذي قبله.
لمحة عن “بريكس”
و”بريكس” عبارة عن مجموعة سياسية واقتصادية بدأت المفاوضات لتشكيلها عام 2006، وعقدت أول مؤتمر قمة لها عام 2009. وضمت المجموعة البرازيل وروسيا والهند والصين تحت اسم “بريك”، ثم انضمت جنوب إفريقيا إليها عام 2011 لتصبح “بريكس”.
والتحقت بالمجموعة في 2024 مصر والإمارات وإيران وإثيوبيا، وفي مطلع العام الجاري 2025 انضمت إندونيسيا إلى “بريكس”، فيما تمتلك السعودية صفة “دولة مدعوة”، كذلك أعربت عشرات الدول بينها وتركيا وفنزويلا وفيتنام وغيرها نيتها دخول “بريكس”.
وتعمل المجموعة على تشكيل نظام سياسي واقتصادي دولي متعدد الأقطاب، حيث تشكل مساحة دولها ربع اليابسة وعدد سكانها 40% من سكان الأرض، وتشغل 40% من الناتج العالمي.
المصدر: RT + نوفوستي