السلطات التنزانية تجبر مولودية الجزائر والسياسي على قضاء ليلتهم في تمنراست
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
شهدت رحلة فريقي مولودية الجزائر، وشباب قسنطينة، باتجاه تنزانيا، تغيير في البرمجة، بسبب قرار من السلطات التنزانية.
وحسب نصادر “النهار”، قضت بعثة فريقي مولودية الجزائر، وشباب قسنطينة، ليلتهم في احدى الفنادق بولاية تمنراست.
ويأتي هذا بسبب عدم تلقي الطائرة الخاصة التي أقلت ممثلي الجزائر في المنافسة القارية، الضوء الأخضر من السلطات التنزانية لدخول أراضيها.
ومن المقرر أن يستأنف فريقي مولودية الجزائر، وشباب قسنطينة، اليوم الأربعاء رحتلهم بعد تلقي الموافقة من تنزانيا.
يذكر أن فريق مولودية الجزائر سيواجه فريق يانغ أفريكا، برسم الجولة الأخيرة من دور مجموعات رابطة أبطال إفريقيا، فيما سيلاقي شباب قسنطينة، مضيفه سيمبا، لحساب كأس الكاف.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: مولودیة الجزائر
إقرأ أيضاً:
باريس تدعو الجزائر إلى العدول عن قرار طرد موظفين في السفارة الفرنسية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
دعا وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الجزائر إلى التراجع عن قرار طرد موظفين في السفارة الفرنسية لدى الجزائر.
وكانت السلطات الجزائرية قد أعلنت اليوم عن طلبها مغادرة 12 موظفا من سفارة فرنسا للأراضي الجزائرية خلال 48 ساعة، وفقا لما صرح به وزير الخارجية الفرنسي، مشيرا إلى أن هذا القرار جاء ردا على توقيف ثلاثة جزائريين في فرنسا.
وقال بارو في تصريح مكتوب وجه إلى صحافيين: “أطلب من السلطات الجزائرية العدول عن إجراءات الطرد هذه التي لا علاقة لها بالإجراءات القضائية الجارية” في فرنسا. وتابع: “في حال الإبقاء على قرار طرد موظفينا لن يكون لنا خيار آخر سوى الرد فورا”.
وقال مصدر دبلوماسي لوكالة “فرانس برس” إن من بين الأشخاص الذين تنوي الجزائر طردهم، موظفين تابعين لوزارة الداخلية الفرنسية.
يذكر أن محكمة في باريس وجهت الاتهام إلى ثلاثة رجال أحدهم موظف في إحدى القنصليات الجزائرية في فرنسا، تهمة التوقيف والخطف والاحتجاز التعسفي على ارتباط بمخطط إرهابي على ما أكدت النيابة العامة الوطنية الفرنسية في قضايا مكافحة الإرهاب، حيث احتجت الخارجية الجزائرية بشدة على قرار السلطات القضائية الفرنسية توجيه الاتهام ووضع أحد موظفيها القنصليين الجزائريين العاملين على التراب الفرنسي رهن الحبس المؤقت، وأعلنت أن الأمين العام للوزارة استقبل السفير الفرنسي وأبلغه هذا الاحتجاج.
المصدر: “فرانس برس”/ “فرانس 24.