ما العمر المناسب لبدء استخدام كريم العيون؟
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
أوصت مجلة "جولي" المرأة باستخدام كريم عيون يحتوي على حمض الهيالورونيك بدءا من عمر 25 عاما، حيث يقل إنتاج هذا الحمض في الجسم اعتبارا من هذا العمر، ومن ثم تظهر خطوط دقيقة وتنشأ تجاعيد ناجمة عن الجفاف في منطقة العين، مما يفسد جمال العيون ويجعل المرأة تبدو متقدمة في العمر.
وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال في موقعها على الإنترنت أن كريم العيون المحتوي على حمض الهيالورونيك يعمل على تبطين وتوسيد البشرة المحيطة بالعين من خلال شحن مخزون البشرة من حمض الهيالورونيك، مما يمنح العيون مظهرا مشرقا يشع شبابا وحيوية.
وأوصت "جولي" بتطبيق كريم العيون على النحو التالي:
بشرة نظيفة ومبللة: ضعي دائما كريم العيون المحتوي على حمض الهيالورونيك على بشرة نظيفة ومبللة قليلا، ويفضل أن يكون ذلك مباشرة بعد تطبيق السيروم وقبل تطبيق كريم الوجه. ربتي بلطف: ربتي الكريم على البشرة بلطف بواسطة إصبعك البنصر؛ حيث تساعد الحركات اللطيفة على امتصاص الكريم بشكل جيد. التوزيع الصحيح: قومي بتوزيع الكريم على طول عظم العين السفلي دون الاقتراب كثيرا من العينين لتجنب تهيجها. إعلانوفي حالة وجود أكياس دمعية تحت العين، يمكن أيضا تخزين كريم العيون في الثلاجة كي يمنح البشرة مظهرا يشع نداوة ونضارة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات على حمض الهیالورونیک
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: رئيس الشاباك رونين بار ليس المناسب لإصلاح المنظومة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، قال إنه لا يمكن أن نواصل العمل مع رئيس الشاباك بناء على أمر قضائي، وأن رئيس الشاباك رونين بار ليس المناسب لإصلاح المنظومة.
أكد المحلل السياسي أحمد محارم أن هناك تماهيًا واضحًا بين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فيما يخص العمليات العسكرية في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الإدارة الأمريكية تقدم دعمًا غير مسبوق سياسيًا وعسكريًا وأمنيًا لإسرائيل.
وأوضح محارم، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن ترامب تعهد في بداية ولايته بإنهاء الحرب سريعًا بين إسرائيل والفلسطينيين، لكنه حوّل اهتمامه لاحقًا نحو الحرب في روسيا وأوكرانيا باعتبارها أكثر أهمية لمصالح الولايات المتحدة، مضيفًا أن المفاوضات التي استمرت 15 شهرًا وما قدمه الفلسطينيون من تضحيات كبيرة لم تؤدِ إلى أي حلول حقيقية، بل جاء الحديث عن التهجير القسري، وهو ما قوبل برفض عربي ودولي واسع، مما دفع نتنياهو وترامب إلى تصعيد الموقف والبحث عن مبررات لضرب غزة، وتحميل المسؤولية الكاملة لحركة حماس.
وأشار محارم إلى أن إسرائيل قد تخرق التهدئة مجددًا رغم المجهودات التي بذلتها مصر وقطر، مؤكدًا أن التصعيد يأتي بدعم أمريكي وضغط من بعض الدول الأوروبية، موضحًا أن مجلس الأمن يعقد اجتماعات بناءً على طلب إسرائيل، وبدعم بريطاني، لإلقاء اللوم على حماس، متجاهلًا المجازر التي استمرت لأكثر من 15 شهرًا.