تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تصدر نجل الفنان رياض القصبجي، التريند، بعد إعلان خبر وفاته، وأعلن هذا الخبر المستشار ماضي توفيق الدقن، رئيس جمعية أبناء فناني مصر، عبر حسابه الرسمي بموقع “فيس بوك” وقال: “انتقل إلى رحمة الله الأخ والصديق والأستاذ فتحي رياض القصبجي، تغمده الله بوافر الرحمة والمغفرة".

من هو الفنان رياض القصبجي ؟

جاءت انطلاق رياض القصبجى في الوسط الفني مع الفنان الراحل إسماعيل يس وقدم معه عددا كبيرا من الأعمال الفنية بأدائه شخصية "الشاويش عطية"، "إسماعيل يس في الجيش، ابن حميدو، إسماعيل يس في مستشفى المجانين، إسماعيل يس في الأسطول، إسماعيل يس بوليس سري، إسماعيل يس في الطيران".

يمتلك القصبجي عددا كبيرا من الإفيهات الخالدة حتى وقتنا هذا في أذهان الجمهور مثل: "شغلتك على المدفع برروروم، هو بعينه بغباوته وشكله العكر، صباحية مباركة يا ابن العبيطة، الله يرحمه.. كان غبى بس قلبه طيب، أنت وقعت ولا الهوى رماك".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وفاة فتحي رياض القصبجي فتحي رياض القصبجي نجل رياض القصبجي الفنان رياض القصبجي رياض القصبجي إسماعیل یس فی ریاض القصبجی

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاد محمد القصبجي.. عود لا يصمت وملحن غيّر ملامح الطرب بأكتشافه لـ أم كلثوم (تقرير)

 

يوافق اليوم الثلاثاء ذكرى ميلاد الموسيقار الكبير محمد القصبجي، أحد أعمدة الموسيقى العربية، وصاحب البصمة العبقرية التي لا تزال تتردد في وجدان المستمعين، اسمه ارتبط بعمق مع صوت كوكب الشرق أم كلثوم، فشكّلا معًا ثنائيًا فنيًا استثنائيًا رسم ملامح مرحلة كاملة من تطوّر الغناء العربي.


بداية الرحلة.. من الإنصات إلى الخلود

في عام 1923، سمع القصبجي صوت فتاة ريفية تنشد قصائد في مدح الرسول، فشدّه صوتها وصدق أدائها. لم تكن تلك الفتاة سوى أم كلثوم، التي قرر أن يمنحها من فنه ما يليق بصوتها،  وفي العام التالي، لحن لها أولى أغانيها بعنوان “آل إيه حلف مايكلمنيش”، معلنًا بداية شراكة فنية طويلة ومثمرة.

لم يكن القصبجي مجرد ملحن، بل كان مدرسة موسيقية متكاملة، أدخل أساليب تجديدية على قالب المونولوج الغنائي، فجعل منه حالة درامية متكاملة، كما في “إن كنت أسامح” و”رق الحبيب” التي تُعد من روائع أم كلثوم، وبلغت ذروة المزج بين العاطفة والتقنية الموسيقية.

محمد القصبجي وأم كلثومالمعلم الصامت.. وأسطورة الوفاء

رغم توقفه عن التلحين منذ نهاية الأربعينيات، ظل القصبجي عضوًا أساسيًا في فرقة أم كلثوم، عازفًا على العود من مكانه المعتاد خلفها، لا يطلب الأضواء ولا يسعى إلى الواجهة، وكانت آخر ألحانه لها في فيلم “فاطمة” عام 1947، من كلمات الشاعر أحمد رامي.

وبعد وفاته في أواخر الستينيات، ظلت أم كلثوم وفية له، تُبقي مقعده خاليًا في كل حفل، كأن وجوده الصامت لا يزال يحرس اللحن والكلمة والصوت.


تراث لا يُنسى

قدّم القصبجي للموسيقى العربية ألحانًا خالدة ومفاهيم جديدة، ونجح في الجمع بين التطوّر والهوية الشرقية الأصيلة، ويُعد من أوائل من حاولوا دمج الموسيقى الغربية بالشرقية دون أن تفقد الأخيرة روحها.

محمد القصبجي لم يكن فقط ملحنًا، بل كان شاعرًا ناطقًا بأوتار العود، ومهندسًا أعاد بناء الموسيقى العربية على أسس رفيعة، ولهذا لا تزال أعماله تُدرّس وتُستعاد، كعلامة على زمن لا يتكرر.

مقالات مشابهة

  • في ذكرى ميلاد محمد القصبجي.. عود لا يصمت وملحن غيّر ملامح الطرب بأكتشافه لـ أم كلثوم (تقرير)
  • بعد تصدرها التريند.. أحمد زاهر يحتفل بابنته بهذه الطريقة
  • بسبب مباراة بيراميدز.. فحوصات طبية لثنائي الأهلي يحيي عطية الله والدبيس
  • محمد رمضان في صداره التريند بعد سخرية نجوم الفن من إطلالته الأخيرة
  • لماذا دُفن مارادونا دون قلبه؟
  • سوتشي الروسي: الأهلي لم يرسل حتى الآن لنا موقفه من شراء يحيى عطية الله
  • خالد الغندور يوضح موقف علي معلول بعد إصابة الثنائي كريم الدبيس ويحيى عطية الله
  • موقف علي معلول مع الأهلي بعد إصابة كريم الدبيس ويحيي عطية الله
  • بعد الإصابة في مباراة بيراميدز.. فحوصات طبية لثنائي الأهلي يحيي عطية الله والدبيس
  • رد فعل مثير من أحمد فتحي على انتقال زيزو للأهلي