هالة صدقي تغيب للمرة الثالثة عن جلسة اتهام مساعدتها بابتزازها
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تغيبت الفنانة هالة صدقي للمرة الثالثة عن حضور جلسة محاكمة حسنية، مساعدة مساعدتها في اتهامها بالتهديد والابتزاز والتشهير والسب والقذف.
وتنظر محكمة جنح العمرانية، اليوم الأربعاء، محاكمة حسنية، مساعدة الفنانة هالة صدقي، في اتهامها بالتهديد والابتزاز والتشهير والسب والقذف.
وتنعقد محاكمة مساعدة الفنانة هالة صدقي في قاعة مجاورة لقاعة محاكمة المخرج عمر زهران، وتغيبت الفنانة هالة صدقي عن الحضور كما تغيبت مساعدتها، وحضر محامٍ عن كلا الطرفين.
وكان المحامي العام لنيابات جنوب الجيزة الكلية أحال مساعدة الفنانة هالة صدقي إلى المحاكمة الجنائية أمام محكمة الجنح باتهامات التهديد والابتزاز والتشهير والسب والقذف، وذلك بعدما أنهت النيابة التحقيقات واستمعت لاقوال الضابط مجري التحريات التي اثبتت ارتكاب المتهمة للواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هالة صدقي الفنانة هالة صدقي محاكمة مساعدة هالة صدقي المزيد الفنانة هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
هالة أبو السعد: رفض الرئيس للعنف ضد المرأة يؤكد التزام الدولة بحمايتها وتمكينها
قالت النائبة هالة أبو السعد، وكيلة لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمجلس النواب، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال لقاء المرأة المصرية والأم المثالية، تؤكد الإيمان الكامل لدى القيادة السياسية بدور المرأة كشريك أساسي في بناء المجتمع واستقراره، مشيرة إلى أن الحديث عن المرأة المصرية بوصفها رمزًا للتضحية والصمود والإلهام اعتراف رسمي بدورها المحوري في صياغة الوجدان الوطني وتعزيز الهوية المصرية، وهو أمر له دلالات كبيرة في ظل التغيرات التي يشهدها المجتمع المصري.
وأكدت أبو السعد أن إعلان الرئيس رفضه التام لأي انتهاك أو عنف تتعرض له المرأة، وتكليفه الحكومة بمواجهة كافة أشكال العنف ضدها، يعكس إدراك الدولة لحجم هذه الظاهرة وضرورة التعامل معها بحزم، مشيرة إلى أن العنف ضد المرأة ليس مجرد قضية اجتماعية، بل هو أحد التحديات التي تعيق عملية التنمية، حيث يؤثر سلبًا على مشاركة المرأة في المجتمع، ويحد من قدرتها على الإسهام الفاعل في مختلف المجالات.
ولفتت عضو مجلس النواب في بيان لها ، إلى أن الإشادة بصمود المرأة المصرية في مواجهة التحديات هو اعتراف ضمني بأن المرأة كانت، وما زالت، الركيزة الأساسية في استقرار الأسرة والمجتمع خلال الفترات الصعبة التي مرت بها البلاد، مشيرة إلى أن الدولة كانت تخوض معاركها ضد الإرهاب، وتعمل على إصلاح الاقتصاد، وكانت تتحمل العبء الأكبر في إدارة شؤون الأسرة، وضبط إيقاع الحياة اليومية، وتحمل الضغوط الاقتصادية والاجتماعية، وهو ما يجعل الإشادة بهذا الدور مستحقة عن جدارة.
وأضافت وكيلة لجنة المشروعات بمجلس النواب، أن حديث الرئيس عن توفير فرص عمل مناسبة للمرأة، ودعم المشروعات التي تساعدها على تحقيق الاستقلال الاقتصادي، يعكس توجه الدولة نحو رؤية أكثر شمولًا لمسألة التمكين، تتجاوز الشعارات التقليدية إلى توفير حلول عملية وملموسة.