وزير التعليم يكشف تفاصيل عودة مادة اللغة الأجنبية الثانية
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
قال محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى إن معيار دخول امتحان الطالب فى البكالوريا المصرية هو من يحدده وفق الفرص الامتحانية المتاحة فى الصفين الثانى والثالث الثانوى العام، فالطالب يستطيع أن يأخذ مواد الصف الثاني الثانوي فى الثالث الثانوي العام وليس العكس.
أكد محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن شهادة النيل الدولية معتمدة دوليًا ولها اعتراف دولي، وأي شهادة تتطلب اعتراف دولي يجب أن تطبق وتدرس فعليا ويتم تقييمها قبل الاعتراف الدولي بها.
وأوضح أن مسمى البكالوريا غير نهائي ولكنه الأشهر، مشيرا إلى أن اللغة الأجنبية الأولى بالصف الثاني الثانوي هي اللغة التي درسها الطالب طوال فترة دراسته سواء إنجليزية أو فرنسية أو ألمانية،وسيتم وضع مناهج المحاسبة وإدارة الأعمال والبرمجة بشكل جديد بالكامل لأنها مواد مستحدثة.
وأكد عبداللطيف أن الطالب الذي يرسب في الصف الثاني الثانوي سيدخل الفرصة الثانية أو دراستها بالعام المقبل مع مواد الصف الثالث الثانوي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البكالوريا البكالوريا المصرية التربية والتعليم اللغة الأجنبية الثانية محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني
إقرأ أيضاً:
التعليم: إطلاق مبادرات جديدة لدعم المدارس الفرنسية والتعليم الفني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، محمد عبد اللطيف، اجتماعًا مع السفير الفرنسي في مصر، إريك شوفالييه، اليوم الخميس، 20 مارس 2025، لمناقشة سبل تعزيز التعاون التعليمي والثقافي بين البلدين، ودعم التبادل الأكاديمي.
بحضور عدد من المسؤولين من الجانبين، تم بحث عدة مبادرات تهدف إلى تحسين جودة التعليم وتوسيع فرص التعلم للطلاب المصريين.
وتطرق الاجتماع إلى خطط إنشاء 100 مدرسة مصرية فرنسية بحلول عام 2030، بالإضافة إلى دعم المدارس التي تعتمد اللغة الفرنسية كلغة أولى وتعزيز التعاون في مشروع "TREFLE" لتطوير المناهج.
وأكد الوزير عبد اللطيف على أهمية تبادل الخبرات مع فرنسا في مجالات تطوير المناهج التعليمية، تأهيل المعلمين، وتطبيق أساليب التدريس التفاعلي الحديثة.
كما أشار إلى ضرورة استفادة مصر من الفرص المتاحة في مجال التعليم بين البلدين لتعزيز جودة العملية التعليمية.
من جانبه، أبدى السفير الفرنسي حرص بلاده على دعم المبادرات المشتركة، مشيرًا إلى أهمية تدريب المعلمين المصريين على أحدث أساليب تدريس اللغة الفرنسية، بما يتماشى مع أعلى المعايير الدولية.
وتناول الاجتماع أيضًا موضوعات أخرى، مثل تعزيز التعاون في التعليم الفني والتقني لتأهيل الشباب لسوق العمل، مع بحث سبل إطلاق شراكات بين الشركات الفرنسية ووزارة التربية والتعليم المصرية لإنشاء مدارس تكنولوجيا تطبيقية في تخصصات متعددة.
وفي هذا السياق، استعرض الوزير نتائج زياراته الأخيرة لعدد من الدول مثل اليابان وألمانيا، وكذلك لقاءاته مع وزير التعليم الإيطالي، والتي ركزت على تعزيز الشراكات الدولية في مجال التعليم الفني.
هذه المبادرات الجديدة تعكس التزام مصر وفرنسا بتعزيز التعاون في مجال التعليم لتلبية احتياجات سوق العمل وتطوير قدرات الشباب المصري.