اختيار أماكن لإنشاء 6 عمارات سكنية للأهالي المتضررين من توسعات ميناء العريش
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
تفقد اللواء أسامة الغندور السكرتير العام للمحافظ شمال سيناء، الاماكن التي تصلح لانشاء عمارات سكنية للأهالي المتضررين من توسعات ميناء العريش البحري، ورافقه في الجولة اللواء أسامة احمد عَفش رئيس مركز ومدينة العريش ، والمهندس ناجي ابراهيم رئيس جهاز تعمير شمال وجنوب سيناء، والمهندس احمد يونس مدير الإدارة الهندسية بالمجلس
6عمارات :
وتمت معاينة بعض الأماكن التي تصلح لإنشاء 6عمارات بمنطقة خدمات الريسه وتم اختيار بعض الأماكن تصلح للبناء عمارات سكنية وسوف يتم العرض علي اللواء الدكتور محمد عبدالفضيل شوشة محافظ شمال سيناء بعد رفع الاحداثيات الخاصة بالموقع والمقاسات للتصديق عليها .
توسعات ميناء العريش:
كما تفقدت اللجنة إنشاءات المباني التي اقامها أهالي توسعات ميناء العريش البحري علي نفقتهم بعد تسليمهم قطع الأراضي بمنطقة الريسه ..حيث تم تمهيد الشوارع بمعدات المجلس في تقسيم مدرسة احمد صفوت.
وأشادت اللجنة بالمباني وتنظيمها مع الاحتفاظ بتراخيصهم وموافقة المجلس على توصيل المرافق من مياة وكهرباء .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العريش عمارات اهالي توسعات الميناء توسعات میناء
إقرأ أيضاً:
رئيس فرنسا يفضح الاحتلال .. ماكرون: رأيت بعيني في العريش حظر إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة
في رد مباشر على الانتقادات التي وجهها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو له، صرّح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال زيارته لمدينة العريش المصرية، بأنه "رأى بأمّ عينه" حظر إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مؤكدًا أن فتح المعابر الإنسانية "ضرورة حيوية" لسكان القطاع المحاصر.
تأتي هذه التصريحات بعد إعلان ماكرون نية بلاده الاعتراف بدولة فلسطينية بحلول يونيو 2025، وهو ما أثار استياء إسرائيل وخصوصًا من نتنياهو، الذي اعتبر الموقف الفرنسي "انحيازًا صارخًا".
ماكرون شدد على أن استئناف إدخال المساعدات إلى غزة هو "أولوية الأولويات"، محذرًا من أن استمرار الحصار يفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع. وأشار إلى أن كميات كبيرة من المساعدات تتكدس في العريش منذ بداية مارس، دون أن تتمكن من الوصول إلى المحتاجين بسبب القيود الإسرائيلية.
كما أوضح ماكرون أنه تحدث هاتفيًا مع نتنياهو، داعيًا إلى وقف إطلاق النار كسبيل وحيد للإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى حماس، ولفتح جميع معابر المساعدات الإنسانية دون استثناء.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد الخلافات بين ماكرون ونتنياهو، والتي لم تقتصر على الملف الإنساني فقط، بل امتدت إلى مواقف فرنسا السياسية من الصراع. فقد عبّر ماكرون عن رفضه للسياسات الاستيطانية الإسرائيلية، مؤكّدًا أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار في المنطقة، وهو موقف يعارضه نتنياهو بشدة.
في المقابل، اتهم نتنياهو الرئيس الفرنسي بمحاولة "كسب نقاط سياسية على حساب أمن إسرائيل"، واعتبر الاعتراف بدولة فلسطينية في هذا التوقيت "مكافأة للإرهاب"، على حد تعبيره، مما يزيد من حدة التوتر في العلاقات بين باريس وتل أبيب، وسط دعوات أوروبية متزايدة لمساءلة إسرائيل عن سلوكها في غزة.