انطلاق أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تحت عنوان "تكامل القطاعات لمستقبل مستدام"،انطلق أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025ألفين وخمسة وعشرين والذي يسهم في تعزيز الحوار بين صناع القرار وقادة الأعمال والمجتمع.
كما يسلط الحدث الضوء على أهمية تحقيق الترابط بين التكنولوجيا المتقدمة، لا سيما الذكاء الاصطناعي، وقطاع الطاقة، والخبرات البشرية، لدفع عجلة التنمية المستدامة.
يمثل "أسبوع أبوظبي للاستدامة".. منصة عالمية لطرح الرؤى وتبادل الخبرات من أجل مستقبل أفضل للبشرية إضافة إلى نهج الدولة في تبني التكنولوجيا المتقدمة وتوظيفها لتحقيق نقلة نوعية في نظم الطاقة ودفع عجلة التقدم الاقتصادي بما يضمن تحقيق الاستقرار والرفاهية للمجتمعات.
ويوفر برنامج الأسبوع جلسات نقاش رفيعة المستوى ومنتديات وأنشطة الشركاء، والعديد من الفعاليات التي تعزز التفاعل والحوار العالمي حول الاستدامة.. فيما تتواصل فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة حتى 18 يناير من الجاري في مدينة مصدر.
وأكثر من ١٥ عاماً رسخ اسبوع أبوظبي للاستدامة مكانته كمنصة رائده جمعت مختلف الشركاء من أجل إيجاد حلول للتحديات العالمية.
أخبار ذات صلة "تدوير".. ريادة في إدارة النفايات وتعزيز الاستدامة رئيس الدولة: استدامة الطاقة أولوية ضمن استراتيجيتنا التنموية
انطلاق "أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025"
تقرير: ندى الزعابي#أسبوع_أبوظبي_للاستدامة_2025 #أسبوع_أبوظبي_للاستدامة#تكامل_القطاعات_لمستقبل_مستدام#ADSW2025#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/wHFjqaiFvZ
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أسبوع أبوظبي للاستدامة الذكاء الاصطناعي الاستدامة أسبوع أبوظبی للاستدامة 2025
إقرأ أيضاً:
افتتاح منتدى الطاقة الشمسية والنظيفة ضمن أسبوع أبوظبي للاستدامة
انطلقت اليوم الأربعاء، أعمال منتدى الطاقة الشمسية والطاقة النظيفة، الذي يقام في مركز "أدنيك بأبوظبي، في إطار فعاليات القمة العالمية لطاقة المستقبل 2025، ضمن أسبوع أبوظبي للاستدامة.
وافتتح المنتدى المهندس شريف العلماء وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، بحضور عدد من المسؤولين والخبراء والمتخصصين في قطاع الطاقة على مستوى المنطقة والعالم.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد العلماء التزام الإمارات الراسخ بقيادة التحول في قطاع الطاقة العالمي، عبر تعزيز النمو الاقتصادي المستدام والمسؤولية البيئية، مشدداً على أهمية التعاون والعمل الجماعي لتحقيق مستقبل أكثر استدامة، بما يواكب التطلعات المستقبلية ويحقق الازدهار للأجيال القادمة.
وأشار إلى جهود الإمارات لتعزيز الانتقال إلى الطاقة النظيفة من خلال سياسات مبتكرة واستثمارات ضخمة، ما جعلها نموذجاً عالمياً يُحتذى في هذا المجال، مستعرضاً التحول التدريجي من الاعتماد على الوقود الأحفوري إلى مزيج متنوع من مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة، بما يسهم في تحقيق أهداف استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، والمبادرة الاستراتيجية للحياد المناخي 2050.
وأوضح أن "الإمارات تواصل جهودها لتحقيق مستهدفات المستقبل لقطاع الطاقة، وتنويع مصادرها ودفع عجلة التحول إلى النظيفة منها، وأنها ركزت خلال السنوات الماضية على التنويع الاقتصادي كهدف أسمى للعديد من السياسات والبرامج بما فيها قطاع الطاقة".
وأشار إلى أن "الإمارات تستهدف الوصول إلى مستقبل خالٍ من الكربون، عبر ترسيخ مكانة التقنيات الرائدة، وتطوير وتوظيف التكنولوجيا الحديثة لخدمة قطاع الطاقة، إضافة إلى مواصلة العمل الجاد لتطوير مشاريع الطاقة النظيفة التي ستؤدي دوراً أساسياً في تنويع مصادر الطاقة في الدولة وتقليل البصمة الكربونية، ومنها مشاريع تحويل النفايات الى طاقة والتقاط غاز ثاني أكسيد الكربون لتكون أول دولة في المنطقة تطبق تقنية التقاط وتخزين واستخدام الكربون على نطاق صناعي، والطاقة النووية السلمية، إضافة إلى محطات الطاقة الشمسية".