صحيفة الاتحاد:
2025-02-15@18:46:11 GMT

انطلاق أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025

تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT

تحت عنوان "تكامل القطاعات لمستقبل مستدام"،انطلق أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025ألفين وخمسة وعشرين  والذي يسهم في تعزيز الحوار بين صناع القرار وقادة الأعمال والمجتمع.

 كما يسلط الحدث الضوء على أهمية تحقيق الترابط بين التكنولوجيا المتقدمة، لا سيما الذكاء الاصطناعي، وقطاع الطاقة، والخبرات البشرية، لدفع عجلة التنمية المستدامة.



 
يمثل "أسبوع أبوظبي للاستدامة"..  منصة عالمية لطرح الرؤى وتبادل الخبرات من أجل مستقبل أفضل للبشرية إضافة إلى نهج الدولة في تبني التكنولوجيا المتقدمة وتوظيفها لتحقيق نقلة نوعية في نظم الطاقة ودفع عجلة التقدم الاقتصادي بما يضمن تحقيق الاستقرار والرفاهية للمجتمعات.

ويوفر برنامج الأسبوع جلسات نقاش رفيعة المستوى ومنتديات وأنشطة الشركاء، والعديد من الفعاليات التي تعزز التفاعل والحوار العالمي حول الاستدامة.. فيما تتواصل فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة حتى 18 يناير من الجاري في مدينة مصدر.
وأكثر من ١٥ عاماً رسخ  اسبوع أبوظبي للاستدامة مكانته كمنصة رائده جمعت مختلف الشركاء من أجل إيجاد حلول للتحديات العالمية.

أخبار ذات صلة "تدوير".. ريادة في إدارة النفايات وتعزيز الاستدامة رئيس الدولة: استدامة الطاقة أولوية ضمن استراتيجيتنا التنموية

انطلاق "أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025"

تقرير: ندى الزعابي#أسبوع_أبوظبي_للاستدامة_2025 #أسبوع_أبوظبي_للاستدامة#تكامل_القطاعات_لمستقبل_مستدام#ADSW2025#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/wHFjqaiFvZ

— علوم الدار - مركز الاتحاد للأخبار (@oloumaldar) January 14, 2025

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أسبوع أبوظبي للاستدامة الذكاء الاصطناعي الاستدامة أسبوع أبوظبی للاستدامة 2025

إقرأ أيضاً:

مركز بحوث الفلزات يناقش التعاون مع ماليزيا في مجال الطاقة الشمسية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أهمية تعزيز التعاون بين المراكز البحثية والجهات البحثية الدولية في المجالات الحيوية التي تُسهم في دعم التنمية المستدامة، موضحًا أن تبادل المعرفة والخبرات مع المؤسسات العالمية يتيح تطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات، خاصة في مجال الطاقة الجديدة والمتجددة، مشددًا على العمل لتطبيق مبادئ الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، ومن بينها مبدأ "المرجعية الدولية"، والاستفادة من الشراكات الدولية في دعم قدرات الباحثين بالمجالات التي تخدم الاقتصاد الوطني من خلال تطبيق أبحاث علمية متقدمة تواكب التطورات العالمية، والوصول لحلول مبتكرة قابلة للتنفيذ.

وفي هذا الإطار، قام مركز بحوث وتطوير الفلزات بعقد لقاء مع البروفيسور جيراج سيلفراج، المدير التنفيذي للمركز التخصصي المتقدم للطاقة بجامعة ماليزيا، وهو خبير في مجال الطاقة الشمسية.

وأوضح الدكتور إبراهيم غياض، القائم بأعمال رئيس مركز بحوث وتطوير الفلزات، أن اللقاء تناول بحث سبل التعاون المشترك بين الجانبين في إطار اتفاقية تعاون مقترحة بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في مصر ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في ماليزيا.

حيث تم تقديم عرض حول إمكانيات المركز البحثية والتكنولوجية، وما يضمه من معامل وأقسام متخصصة. 

واستعرض البروفيسور سيلفراج من جانبه إمكانيات المركز التابع له في جامعة ماليزيا، والتقنيات الحديثة التي يعمل عليها في مجال الطاقة المتجددة وتخزين الهيدروجين الأخضر.

وناقش الطرفان إمكانية توقيع اتفاقية تعاون في مجالات الطاقة المتجددة، ومنها تطوير الخلايا الكهروكيميائية لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وتطوير المواد المستخدمة لنقل الهيدروجين، بالإضافة إلى تحسين منظومة إدارة الطاقة في المباني السكنية وغير السكنية.

كما شملت المناقشات التعاون في تنفيذ برامج تدريبية متخصصة في تصميم وتركيب أنظمة الطاقة الشمسية، إلى جانب إجراء اختبارات كفاءة البطاريات بأنواعها المختلفة، وتطوير المواد ذاتية التنظيف لاستخدامها في صناعة الخلايا الشمسية.

وخلال الزيارة، قام البروفيسور سيلفراج بجولة تفقدية داخل المركز، شملت عددًا من الأقسام البحثية والتكنولوجية، منها إدارة الخدمات الفنية التي تضم أحدث الأجهزة الخاصة بالتحليل والتوصيف، وقسم البطاريات المتخصص في تقنية تخزين الطاقة، وقسم النانو الذي يعمل على تطوير المواد النانوية وتطبيقاتها، بالإضافة إلى قسم اللحام الذي يساهم في تطوير تقنيات التصنيع الحديثة. 

وأشاد بالإمكانيات البحثية والتكنولوجية التي يمتلكها مركز بحوث وتطوير الفلزات، معربًا عن سعادته بالتعاون العلمي المشترك بين الجانبين، ومؤكدًا على أهمية تبادل الخبرات والتقنيات الحديثة في مجالات الطاقة المتجددة، بما يحقق استفادة متبادلة ويُسهم في تحقيق تقدم علمي مستدام.

تجدر الإشارة إلى أنه نُظِّمت الزيارة بناءً على دعوة الدكتور أسامة أحمد فؤاد، رئيس قسم مركبات وتكنولوجيا النانو، وحضر اللقاء عدد من الأساتذة ورؤساء الأقسام بالمركز، المتخصصين والمهتمين في مجالات البحث والتطوير.

ويعد البروفيسور جيراج سيلفراج أستاذًا ومديرًا تنفيذيًا لمركز UMPEDAC بجامعة مالايا بدولة ماليزيا، وخبيرًا في الطاقة الشمسية لأكثر من 15 عامًا، وحاصلًا على عدة زمالات دولية، منها NAM، والأكاديمية الملكية للهندسة بالمملكة المتحدة، وإيراسموس.

مقالات مشابهة

  • مركز معلومات مجلس الوزراء: الوظائف الخضراء تساهم في حماية البيئة
  • مختص: بطاريات التخزين ستنهي انقطاعات الكهرباء وتحقق الاستدامة بالمملكة .. فيديو
  • أبوظبي للتنقل يبحث تطوير حلول النقل الذكي مع مركز التعاون الياباني
  • مركز بحوث الفلزات يناقش التعاون مع ماليزيا في مجال الطاقة الشمسية
  • «أبوظبي للتنقل» و«مركز التعاون الياباني» يبحثان تطوير حلول النقل الذكي
  • "أبوظبي للتنقل" و"مركز التعاون الياباني" يبحثان تطوير حلول النقل الذكي
  • أسبوع أبوظبي العالمي للصحة يطلق «جائزة الابتكار»
  • انطلاق أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين .. صور
  • «شنايدر إلكتريك»: الاستدامة لم تعد مجرد التزام أخلاقي
  • أداة جديدة تسرّع وتيرة التزام الشركات بالاستدامة