داريا أيقونة الثورة وتاريخ من الدمار والحصار
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
وقد هاجمت قوات بشار المدينة وحاصرتها مليشيات قاتلت باسمه، وعلى مدى 14 عاما تحولت داريا من أيقونة الحرية إلى شهيدتها، أو كادت أن تكون. مراسلة الجزيرة زارت داريا ووقفت على الوضع ومعاناة السكان التي بدأت منذ استخدام الأسد هذه البراميل صيف عام 2012.
15/1/2025.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية يدعو المجتمع الدولي لمنع انتشار أسلحة الدمار الشامل المحرمة دوليا
شبكة انباء العراق ..
دعا رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم الأحد، المجتمع الدولي إلى منع انتشار أسلحة الدمار الشامل المحرمة دولياً.
وقال رشيد في بيان : “نستذكر في هذا اليوم بألم وحزن عميقين أبشع جريمة في التاريخ المعاصر عندما ارتكب النظام الدكتاتوري جريمة قصف مدينة حلبجة الصمود بالأسلحة الكيمياوية المحرمة دوليا”.
وأضاف أن “تلك الجريمة الوحشية، التي أسفرت عن استشهاد وإصابة الآلاف من الأطفال والنساء والشيوخ وتدمير العديد من القرى الكردية، تعبر عن مدى الاستبداد والظلم الذي مارسه النظام البائد ضد المواطنين الكرد العزل بصورة خاصة والشعب العراقي بصورة عامة”.
وتابع: “لقد هزت جريمة حلبجة الضمير العالمي، وجسدت الممارسات الوحشية التي تمارسها الأنظمة الدكتاتورية، وبينت الحاجة إلى المزيد من الجهود والعمل المشترك لتعزيز ونشر مبادئ الديمقراطية وحماية الشعوب وضمان حرياتهم وحقوقهم من تسلط الأنظمة الشمولية”.
user