6 أشهر لصلاحية شهادة اعتماد جهات تقويم المطابقة.. الضوابط والمتطلبات
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
طرح المركز السعودي للاعتماد، لائحة اعتماد جهات تقويم المطابقة، عبر منصة ”استطلاع“ بهدف بيان المتطلبات العامة والمقابل المالي بعمليات الاعتماد في مجالات الاعتماد المختلفة، والالتزامات على المركز السعودي للاعتماد وجهات تقويم المطابقة.
وألزم المركز جهات تقويم المطابقة المتقدمة بطلب الاعتماد باستيفاء متطلبات كفاءة مختبرات الاختبار والمعايرة وكفاءة مصنعي المواد المرجعية، والمتطلبات العامة للبنوك الحيوية، ومتطلبات جهات التدقيق والمواصفات القياسية، وتقديم كل البيانات والمعلومات والوثائق، ومتطلبات المواصفات القياسية للحلال لجهة تقويم المطابقة الممارسة لنشاط منح شهادات الحلال.
أخبار متعلقة 5 محاور.. تعليم جدة يناقش تطوير الاختبارات الوطنية والدوليةصور| جامعة الإمام عبدالرحمن تُطلق "معرض برامج الدراسات العليا الأول"وحددت المركز حالات تعليق جزء من مجال الاعتماد أو كامله بناء على طلبها بشكل طوعي دون أن يترتب أي التزام مالي على المركز، أو بسبب عدم قدرتها على استمرارية تحقيق متطلبات الاعتماد، وفي حال عدم دفع المقابل المالي المترتب على الاعتماد أو عند تكرار مخالفة سياسة استخدام شعار وعلامة الاعتماد السعودي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الاعتماد السعودي يحدد ضوابط شهادة اعتماد جهات تقويم المطابقة - إكس الاعتماد السعودي
ويتم سحب الاعتماد في حال تبين للمركز وجود أي ممارسات أو دليل على اتباع سلوك احتيالي أو غش أو أن الجهة تقدم عمداً معلومات خاطئة أو غير دقيقة أو تخفي معلومات مهمة عن المركز.الشفافية في تقديم الخدماتويلتزم المركز بتقديم خدمات الاعتماد بكل شفافية وحيادية وكفاءة بما يتماشى مع متطلبات المواصفات القياسية الدولية مثل ISO/IEC 17011 وغيرها، ضمان سرية المعلومات لجهات تقويم المطابقة التي يطّلع عليها موظفي المركز وممثليه، وتوفير كافة البيانات والمعلومات المتعلقة بالوثائق المتضمنة لشروط التقدم بطلب الاعتماد ونموذج الطلب والمتطلبات والمقابل المالي وأي وثائق أخرى تتعلق بخدمات الاعتماد بحيث تكون متاحة لجميع المستفيدين.
وتتضمن التزامات المركز النظر في أي شكوى أو تظلم تتقدم بها جهة تقويم المطابقة ودراستها بموضوعية واتخاذ ما يلزم لمعالجتها طبقاً لإجراءات الشكاوى والتظلم المعتمدة من المركز، أو نشر قائمة بأسماء وبيانات التواصل لجهات تقويم المطابقة المعتمدة ومجالات اعتمادها ومدة صلاحية الشهادة على الموقع الإلكتروني الرسمي للمركز، وإخطار الجهات عبر القنوات المناسبة حيال أي تغييرات مؤثرة على تقديم خدمات الاعتماد.
وحددت المركز المقابل المالي لمقدمي خدمة اختبارات الكفاءة أو مصنعي المواد المرجعية أو خدمات جهات التفتيش أو البنوك الحيوية والمختبرات الطبية، منها على سبيل المثال لا الحصر التقديم ومراجعة الوثائق بواقع 3 آلاف ريال، و4 آلاف ريال لتقييم المكتب الفني و5 آلاف ريال لإصادار شهادة الاعتماد، و3 آلاف ريال لبدل الفاقد منها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام السعودي للاعتماد منصة استطلاع تقويم المطابقة المواصفات القياسية المعلومات والوثائق انتهاء صلاحية شهادة الاعتماد علامة الاعتماد سرية المعلومات جهات تقویم المطابقة شهادة الاعتماد آلاف ریال
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تعزز دورها العسكري للدفاع عن أوروبا
قال الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، الاثنين، إن حلف شمال الأطلسي (الناتو) يمكنه الاعتماد على برلين لزيادة مساهمتها في الدفاع عن أوروبا، في الوقت الذي يواجه فيه الحلف مستقبلا أكثر غموضا.
في كلمته خلال حفل أقيم في مقر الناتو في العاصمة البلجيكية بروكسل لإحياء الذكرى 70 لانضمام ألمانيا إلى الحلف، سعى شتاينماير إلى طمأنة الحلفاء الذين يشعرون بالقلق إزاء ما وصفه بالتحولات الجيوسياسية التاريخية.
وقال مخاطبا الحلفاء "اليوم، ألمانيا في وضع حاسم".
وأضاف "لقد فهمنا الرسالة، يمكنكم الاعتماد علينا... سنسعى جاهدين لجعل ألمانيا، بجيشها وبنيتها التحتية، العمود الفقري للدفاع التقليدي في أوروبا".
وفي تحول كبير لبلد دائما ما دعا إلى الانضباط المالي الصارم، وافق أكبر اقتصاد في أوروبا على خطط لزيادة هائلة في الإنفاق، بالتزامن مع استعداد فريدريش ميرتس لتولي منصب المستشار الجديد لألمانيا في مايو المقبل.
تتضمن الخطة المالية 500 مليار يورو (569 مليار دولار أميركي) لصندوق خاص للبنية التحتية وخططا لاستبعاد الاستثمار الدفاعي إلى حد بعيد من القواعد المحلية التي تحد من الاقتراض.
نتجت الزيادة الكبيرة في إنفاق برلين الدفاعي عن تزايد المخاوف من أن أوروبا لم تعد قادرة على الاعتماد كليا على الولايات المتحدة في دفاعها.
انضمت ألمانيا الغربية إلى حلف شمال الأطلسي عام 1955 خلال الحرب الباردة. وانضمت ألمانيا الشرقية إلى الحلف بعد إعادة توحيد ألمانيا عام 1990.