الجزيرة:
2025-03-22@13:49:57 GMT

تخرج الدفعة الأولى من جهازي الأمن والشرطة في سوريا

تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT

ويتزامن تخريج الدفعة مع شن إدارة الأمن العام مزيدا من الحملات الأمنية ضد فلول النظام السابق في مناطق عدة من سوريا.

تقرير: صهيب الخلف

15/1/2025.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

اعتقالات واشتباكات بين أهالي الأسرى والشرطة قرب إقامة نتنياهو

اعتقلت الشرطة الإسرائيلية، مساء الأربعاء، 12 متظاهرا قرب مقر إقامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في شارع غزة بالقدس الغربية، احتجوا على إقالة رئيس جهاز الشاباك والتخلي عن الأسرى في غزة.

وفي بيان نشرته عبر حسابها على إكس، قالت الشرطة "اندلعت أعمال شغب في القدس واعتقلنا 12 مشتبها بهم بتهمة الإخلال بالنظام العام والتهديد والاعتداء على مواطن ورجال شرطة".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بوغبا يدعم سكان غزة بوجبات غذائية خلال شهر رمضان المباركlist 2 of 2يوم رياضي في إندونيسيا تضامنا مع الحركة الرياضية الفلسطينيةend of list

وأضافت الشرطة أنها تواصل بمساعدة جنود حرس الحدود، عملياتها لاستعادة وحفظ النظام العام في شارع غزة بالقدس والشوارع المجاورة، بعد أن قام عشرات المحتجين بإشعال النيران في وسط الطريق.

وأفادت الشرطة، باندلاع مواجهات بين قواتها والمتظاهرين، مشيرة إلى أنها استخدمت المياه العادمة لتفريق الحشود، كما أكدت تعرض أحد عناصرها وأحد المواطنين لاعتداء من بعض المحتجين.

وتظاهر آلاف الإسرائيليين، مساء الأربعاء، قرب مقر إقامة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في القدس الغربية المحتلة، احتجاجًا على إقالة رئيس جهاز الشاباك والتخلي عن الأسرى في غزة، وفق ما أفادت به وسائل إعلام عبرية.

وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، أن المتظاهرين أغلقوا شارع غزة في محيط مقر إقامة نتنياهو، رفضا لقرارات الحكومة، بما في ذلك استئناف القتال في غزة، وخطط إقالة المستشارة القضائية للحكومة غالي بهاراف ميارا، إضافة إلى رئيس جهاز الشاباك رونين بار.

إعلان

ومنذ فجر الثلاثاء، كثفت إسرائيل فجأة جرائم إبادتها الجماعية بغارات جوية عنيفة وواسعة النطاق على غزة استهدفت المدنيين؛ ما أسفر عن سقوط مئات الشهداء ومئات الجرحى.

وأفادت الصحيفة بأن مواجهات اندلعت بين الشرطة والمتظاهرين الذين حاولوا اقتحام الحواجز الأمنية المؤدية إلى مقر إقامة نتنياهو.

كما بثت وسائل إعلام عبرية، بينها يديعوت أحرونوت، مقطع فيديو يظهر دهس سيارة أجرة أحد المتظاهرين وسحبه لعشرات الأمتار، ما أسفر عن إصابته بجروح طفيفة.

وتشهد إسرائيل تصاعدًا في الاحتجاجات الداخلية، وسط خلافات سياسية حادة بشأن إدارة الحرب في غزة، والتغييرات التي تسعى الحكومة لإجرائها في المؤسسات الأمنية والقضائية.

المتظاهرون طالبوا بصفقة لإعادة الأسرى من غزة (أسوشيتد برس)

وبنهاية 1 مارس/آذار 2025 انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/كانون الثاني 2025، وتنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من بدء مرحلته الثانية.

وأراد نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، إطلاق سراح مزيد من الأسرى الإسرائيليين دون تنفيذ التزامات المرحلة الثانية، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من القطاع بشكل كامل، بينما تمسكت حماس ببدء المرحلة الثانية.

وبينما تربط إسرائيل استئناف الإبادة برغبتها في إعادة الأسرى من غزة وإزالة ما تعتبره تهديدا من القطاع، عزا محللون إسرائيليون هذا التطور إلى رغبة نتنياهو في تمرير الميزانية، للحيلولة دون سقوط حكومته تلقائيا نهاية مارس/آذار الجاري.

وباستئنافه الإبادة تمكن نتنياهو بالفعل، الأربعاء، من إعادة وزير الأمن القومي المستقيل إيتمار بن غفير، إلى الائتلاف الحكومي، ليضمن دعم نواب حزبه "القوة اليهودية" اليميني المتطرف لمشروع الميزانية.

إعلان

وترتكب إسرائيل بدعم أميركي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت إجمالا أكثر من 161 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء.

مقالات مشابهة

  • فيديو.. جدل في سوريا بسبب صاحب مقطع "سيارة الدعوة"
  • تخريج الدفعة الأولى من مركز حبيب جرجس بوسط القاهرة بحضور الأنبا رافائيل
  • تخريج الدفعة الأولى من مركز "حبيب جرجس" بوسط القاهرة
  • سوريا.. القبض على قائد ميليشيا موالية للحرس الثوري في دير الزور
  • مجلس الأمن القومي التركي: سنواصل دعم جهود الإدارة الجديدة في سوريا لضمان السلام والاستقرار
  • تخّريج الدفعة الأولى من برنامج "تدريب المدربين" في الطب النفسي
  • اعتقالات واشتباكات بين أهالي الأسرى والشرطة قرب إقامة نتنياهو
  • سلاف فواخرجي: الوضع الاقتصادي في سوريا أسوأ حالة والطائفة مرعبة الآن
  • إطلاق الطبعة الأولى لجائزة رئيس الجمهورية للباحث المبتكر
  • «الهجري» يعلن رفض الإعلان الدستوري في سوريا.. هل اغتيل الرئيس «الشرع»؟