أصبح الشيف بوراك، الذي اشتهر عبر وسائل التواصل الاجتماعي بمقاطع الفيديو التي تعرض إعداد أطباق ضخمة، حديث الساعة من جديد بعد أن أعلن عن شراء شقة دوبلكس فاخرة في منطقة نيشانتاشي الراقية بإسطنبول.

من الشهرة إلى الاستثمار العقاري

بدأ الشيف بوراك، الذي يعتبر واحدًا من أبرز الشخصيات في مجال الطهي على منصات التواصل الاجتماعي، رحلته الشهيرة بصناعة أطباق ضخمة لاقت إعجاب الملايين.

ورغم كونه صاحب مطاعم مشهورة واستضافته لعدد من الشخصيات العالمية، إلا أن أبرز محطاته كانت تفوقه على الشيف نصر في عدد المتابعين على منصات التواصل الاجتماعي، مما جعله من أشهر الوجوه في مجال الطهي والترفيه.

الإعلان المثير للجدل حول الدخل

اقرأ أيضا

ارتفاع أسعار تذاكر مارماراي في إسطنبول

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: اخبار اسطنبول اخبار الشيف بوراك اخبار تركيا اسطنبول الشيف بوراك مبلغ خيالي

إقرأ أيضاً:

ريلزات ومقاطع فيديو قصيرة على مواقع التواصل الاجتماعي تؤكد: غزة ستنهض من تحت الركام.. والشعب الفلسطيني لا يعرف الانكسار

الثورة / هاشم السريحي
وسط الدمار الهائل الذي خلّفته الحرب في غزة، يواصل أهلها كتابة فصل جديد من الصمود والتحدي، رافضين أن يكون الخراب نهايةً لقصتهم. في شوارع المدينة التي دُمّرت أجزاء كبيرة منها، تظهر مقاطع الفيديو والريلزات المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي مشاهد تعكس روحًا لا تُقهر؛ رجال ونساء، شباب وأطفال، يرفعون الحجارة، يصلحون النوافذ، يعيدون طلاء الجدران، ويبنون من جديد رغم شُحّ الإمكانيات.
إرادة الحياة في وجه الحصار والموت
في كل زاوية من غزة، مشهد يروي قصة صمود. ترى رجلاً يرمّم بيته بيده، يرفع سقفًا جديدًا فوق جدران قاومت القصف. أطفالٌ يركضون بين الأنقاض، يضحكون ويلعبون وكأنهم يعلنون أن الحياة أقوى من الدمار. أصحاب المحال التجارية يعيدون فتح متاجرهم، والنجّارون والحدّادون يعملون بلا كلل لإصلاح ما تكسّر، وكأنهم يرسلون رسالة واضحة: “نحن هنا… ولن نرحل”.
رفض التهجير… غزة باقية وأهلها صامدون
لم تكن هذه الحرب الأولى، وربما لن تكون الأخيرة، لكن شيئًا واحدًا ثابت: أهل غزة يرفضون التهجير، يتمسكون بأرضهم كما يتمسك الجذر العميق بالتربة. منازلهم ليست مجرد حجارة، بل ذاكرة وهوية، ودمارها لا يعني فقدان الانتماء. يعيدون البناء ليس لأنهم مجبرون، بل لأنهم يؤمنون أن غزة، رغم الجراح، ستظل وطنهم الذي لا بديل له.
إنها رسالة إلى العالم بأن أهل غزة لا ينتظرون الشفقة، بل يدافعون عن حقهم في الحياة بكرامة. وكما أعادوا بناء بيوتهم مرارًا، سيعيدون بناء وطنهم في كل مرة، لأنهم ببساطة… لا يعرفون الانكسار.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. إبراهيم الميرغني يتغزل في جنود الدعم السريع ويصفهم بالمناضلين والأشاوس ويشعل ثورة من الغضب على مواقع التواصل الاجتماعي
  • ريلزات ومقاطع فيديو قصيرة على مواقع التواصل الاجتماعي تؤكد: غزة ستنهض من تحت الركام.. والشعب الفلسطيني لا يعرف الانكسار
  • سيرو ميسي يُشعل مواقع التواصل الاجتماعي بمهارات خرافية تُشبه والده.. فيديو
  • «مصيرنا واحد».. كيف تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع تصريحات وزير الطاقة السعودي؟
  • حياة الأسد في موسكو.. استثمارات ضخمة وعقارات فاخرة و250 مليون دولار نقداً
  • منصات هجينة: فرص ومخاطر دمج مؤثري التواصل الاجتماعي في الإعلام التقليدي
  • حملة إزالة الواجهات العشوائية تصل إلى أرقى أحياء الرباط
  • عينا عليك ..24 ساعة استجابات من الداخلية لمواقع التواصل الاجتماعي
  • الفوزان: الذي يكرم الناس ويفتح لهم مجلسه لا يُقدروه .. فيديو
  • انطلاق الحلقة التطويرية نحو إطار وطني للتعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي