تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أمرت جهات التحقيق، بتفريغ كاميرات المراقبة في واقعة مصرع مسعف وسائق على طريق الواحات بنطاق مدينة 6 أكتوبر التابعة لمحافظة الجيزة، إثر انقلاب السيارة.

تعود تفاصيل الواقعة عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة، إخطارًا من شرطة النجدة بوجود حادث مروع على طريق الواحات.

على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الواقعة، وبالفحص تبيّن مصرع «سامح محمد» 44 عامًا، مسعف من محافظة الفيوم، و«مصطفى.

أ» 38 عامًا، من محافظة أسوان.

وتكثف الأجهزة الأمنية بالجيزة من تحرياتها، للوقوف على ملابسات الواقعة، وتحرّر محضر بالواقعة، فيما أخطرت النيابة العامة لتولي التحقيقات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تفريغ كاميرات المراقبة كاميرات المراقبة مصرع مسعف وسائق بطريق الواحات

إقرأ أيضاً:

الأحزاب الكردية تقمع الشارع و الأجهزة الأمنية في خدمة النفوذ السياسي

13 فبراير، 2025

بغداد/المسلة:تصاعد التوتر في إقليم كردستان مع استمرار الاحتجاجات، وسط تدهور الأوضاع الصحية للمعتصمين الذين يواجهون أوضاعًا صعبة في ظل التضييق الأمني.

مصادر محلية تؤكد نقل ثلاثة محتجين إلى المستشفى خلال الليلة الماضية، أحدهم بحالة حرجة داخل العناية المركزة، مما يسلط الضوء على خطورة الأوضاع الميدانية.

قوات الأمن في الإقليم عززت من وجودها لمنع المتظاهرين من الوصول إلى أربيل، حيث أُوقِفوا عند حاجز ديقلة، الفاصل بين كويسنجاق وأربيل.

وأكد العضو السابق في مفوضية الانتخابات، سعيد كاكائي أن “ما حدث يكشف طبيعة التعامل الأمني مع المحتجين، حيث نفذت القوات التابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، وليس وزارة البيشمركة أو الداخلية، هذا القمع الذي يعكس واقع الميليشيات المتسلطة في الإقليم”، مؤكداً أهمية تسليط الضوء على هذه الأحداث ودورها في التأثير على المشهد الديمقراطي وحقوق الإنسان في كردستان.

واجبر استخدام خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع أجبر المحتجين على العودة إلى مدنهم في السليمانية ورانية وكلار وجمجمال، في مشهد يعكس سياسة المنع والقمع التي تواجه الحراك الاحتجاجي في كردستان.

وكشفت الاحتجاجات الأخيرة، التي يقودها ناشطون وسياسيون مستقلون، عن عمق الأزمة السياسية التي يعاني منها الإقليم، حيث تُتهم القوات الأمنية، التابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني، بممارسة القمع خارج الإطار الرسمي لوزارتي البيشمركة والداخلية.

ويطرح هذا الواقع تساؤلات جدية حول طبيعة السلطة في الإقليم، ومدى تأثير الأحزاب النافذة على المؤسسات الأمنية، مما يعزز المخاوف بشأن تراجع الحريات وحقوق الإنسان.

والأزمة الحالية ليست وليدة اللحظة، بل تأتي في سياق تراكمي من التوترات السياسية والاجتماعية، مع تنامي الغضب الشعبي تجاه سياسات الهيمنة الحزبية. ملفات الفساد، وتوزيع الثروات، والتضييق على المعارضين، ظلت قضايا ملتهبة تعكس خللاً بنيويًا في إدارة الإقليم.

ومع استمرار الاحتجاجات، يبدو أن المواجهة بين القوى التقليدية والمطالبين بالإصلاح قد دخلت مرحلة جديدة من التصعيد، وسط غياب أي مؤشرات على حلول توافقية قريبة.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • انتشال جثة مسن عثر عليها طافية بمجرى مائي في الجيزة
  • الأجهزة الأمنية الفلسطينية تستعد لإفراج الاحتلال عن الأسرى
  • بسبب ركنة سيارة.. ضبط 5 متهمين في واقعة الاعتداء على وكلاء نيابة بالمحلة
  • إصابة 3 أشخاص في حادث على طريق الواحات
  • استدعاء الشهود في واقعة تعدي مجموعة من الأشخاص على آخر في البساتين
  • العثور على جثة مجهولة الهوية بطريق الملاحة بطنطا وأمن الغربية يحقق
  • الأحزاب الكردية تقمع الشارع و الأجهزة الأمنية في خدمة النفوذ السياسي
  • تجديد حبس عاطل وربة منزل بتهمة السرقة بمنطقة النزهة
  • مصرع وإصابة 4 أشخاص في حادث تصادم ميكروباص وتوك توك بطريق طنطا ـ المحلة
  • ضبط 3 أشخاص بتهمة سرقة 600 ألف جنيه من صيدلية في الجيزة