رغم الاتفاق.. قوة إسرائيلية تتقدم من بلدة يارون اللبنانية
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
أفادت وسائل إعلام لبنانية بأن قوة إسرائيلية تتقدم من بلدة يارون باتجاه بلدة مارون الراس مع تواصل عملية التجريف للعدو في حرش يارون لليوم الرابع على التوالي.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي سلسلة خرقهاة الاتفاقية وقف إطلاق النار حيث نفذت سلسلة تفجيرات بالجنوب في بلدتي عيتا الشعب وعيترون التي تعرضت لاعتداء بعدة قذائف وتمشيط بالاسلحة الرشاشة.
كان طيران الحربي الإسرائيلي قصف عدة مواقع لحزب الله في لبنان بحسب ماصرح به جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وقال جيش الاحتلال في البيان إنه استهدف بعض الطرق على طول الحدود اللبنانية السورية تستخدم لتهريب الأسلحة إلى حزب الله.
وأضاف : "سنمنع أي محاولة من حزب الله لإعادة بناء قواته"، مشيرًا إلى أن الضربات الأخيرة جاءت استنادا على معلومات استخباراتية على عدد من أهداف حزب الله.
وفي وقت سابق من الأحد، توغلت قوة مدرعة إسرائيلية في اتجاه الأطراف الشمالية لبلدة مارون الراس جنوبي لبنان.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، أن القوة الإسرائيلية المتوغلة تمركزت قرب أحد المنازل.
كما أشارت إلى "توغل دورية لجيش العدو الإسرائيلي باتجاه وادي خنسا وريحانة بري في سهل الماري في منطقة العرقوب".
ودخل قرار وقف إطلاق النار في لبنان حيز التنفيذ فجر 27 نوفمبر الماضي، بينما لم تلتزم إسرائيل به منذ إعلانه تقريبا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبنان جيش الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار المزيد
إقرأ أيضاً:
مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في بلدة عيتا الشعب بجنوب لبنان
عرضت قناة القاهرة الإخبارة خبرا عاجلا يفيد بأن مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في بلدة عيتا الشعب جنوبي لبنان، وأن هناك شهـ.ـيد جراء قصف قوات الاحتلال الذي استهدف سيارة في بلدة عيتا الشعب.
وأعرب الرئيس اللبناني جوزاف عون لوفد السفراء العرب عن اماله بدعم الدول العربية كي يعود لبنان شرفة العرب، مضيفا “ كما كان يقول مؤسس المملكة العربية السعودية، عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود”.
ووفق البيان الصادر عن الرئاسة اللبنانية قال عون " أُجدِّد التأكيد على أنَّ لبنان لن يكون منصَّة للهجوم على الدول، ولا سيَّما الدول العربية الشقيقة.
وأضاف : ولا يمكن مواجهة التحديات الراهنة إلَّا من خلال موقف عربي موحَّد.
رئيس الدولة يلتقي وزير الدفاع الإيطالي ويقوم بجولة في معرض “آيدكس 2025”