زنقة 20:
2025-03-22@06:19:05 GMT

الصويرة تحتفل بالسنة الأمازيغية الجديدة

تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT

الصويرة تحتفل بالسنة الأمازيغية الجديدة

زنقة 20 ا محمد المفرك

نظمت عمالة الصويرة، بشراكة مع المجلس الإقليمي للسياحة بسقالة الميناء، يوم أمس، حفلا للاحتفال برأس السنة الأمازيغية الجديدة في الصويرة.

وجرى حفل إطلاق هذه الاحتفالات بحضور عامل إقليم الصويرة، إلى جانب منتخبين وعدة شخصيات مدنية وعسكرية وباحثين وأكاديميين وفاعلين مهتمين بالثقافة الأمازيغية ومناضلين في المجتمع المدني.

وقد رفع الستار بالصويرة عن الاحتفالات برأس السنة الأمازيغية الجديدة في الصويرة بأنشطة متنوعة تبرز مكانة الثقافة الأمازيغية باعتبارها أحد روافد الثقافة المغربية، ومكونا أساسيا للهوية الوطنية.

ويحتفل المغاربة برأس السنة الأمازيغية كعطلة وطنية رسمية مدفوعة الأجر، على غرار فاتح محرم من السنة الهجرية ورأس السنة الميلادية.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: السنة الأمازیغیة

إقرأ أيضاً:

وزير الأوقاف: أختلف مع تفسير الشيخ الشعراوي في توضيح الفرق بين السنة والعام بالقرآن

 تناول الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، تفسير الآية الكريمة: "وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا" (سورة العنكبوت: 14)، مشيرًا إلى اختلافه مع التفسير الذي قدمه الإمام الراحل الشيخ محمد متولي الشعراوي لهذه الآية.

جاء ذلك خلال برنامج "اللؤلؤ والمرجان" الذي يُبث عبر قنوات المتحدة، وأوضح الأزهري أن الشيخ الشعراوي رحمه الله رأى أن كلمتي "السنة" و"العام" تحملان نفس المعنى.

 ومع ذلك، بعد مراجعة أوسع لآراء العلماء والبحث في دلالات اللغة، أشار الأزهري إلى أن هناك فرقًا دقيقًا بين المصطلحين في القرآن الكريم.

وبيّن الأزهري أن كلمة "السنة" تُستخدم غالبًا للإشارة إلى فترات الشدة والمحنة، بينما يُعبّر بـ"العام" عن فترات الرخاء واليسر.

وزير الأوقاف يهنئ الإمام الأكبر بمرور 15 عامًا على توليه مشيخة الأزهروزير الأوقاف: بركة مصر في أهلها.. وجنودها خير أجناد الأرض

 واستشهد بآيات من القرآن الكريم لدعم هذا الفهم، مثل قوله تعالى: "قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا" (سورة يوسف: 47)، حيث ارتبطت "السنين" بفترة الشدة. 

وفي المقابل، جاء في الآية: "ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ" (سورة يوسف: 49)، حيث ارتبط "العام" بفترة الرخاء واليسر.

وأضاف الأزهري أن هذا التمييز الدقيق في استخدام المصطلحات يعكس بلاغة القرآن الكريم ودقة تعابيره، مما يستدعي التأمل والتدبر في معانيه.

يُذكر أن الدكتور أسامة الأزهري يُعتبر من العلماء البارزين في تفسير القرآن الكريم، وله إسهامات عديدة في توضيح معانيه وتفسير آياته بما يتناسب مع مستجدات العصر.

مقالات مشابهة

  • مجلس رمضاني برأس الخيمة: القراءة لم تعد محصورة في كتاب
  • عاصمة نوروز تستقبل أكثر من 88 ألف سائح أجنبي خلال الاحتفالات (صور)
  • العراق يحقق مؤشرات ايجابية في الجبايات الإلكترونية
  • الحكومة: كمية الأمطار التي عرفها المغرب تمثل زيادة بنسبة 88,1% مقارنة بالسنة الماضية
  • استكمال حملات مكافحة الحشرات والبعوض وناقلات الأمراض برأس البر
  • وزير الأوقاف: أختلف مع تفسير الشيخ الشعراوي في توضيح الفرق بين السنة والعام بالقرآن
  • ضمن أنشطة وزارة الثقافة.. الأوبرا تحتفل بعيد الأم على المسرح الصغير
  • بنكا «الأهلي ومصر» يدرسان تعديل أسعار الفائدة على شهادات الادخار
  • مسار دراجات وحاجز أمواج في منطقة اللسان برأس البر
  • البنك الأهلي المصري يخطط لخفض الفائدة على شهادات الادخار