الفياض يتفقد الحدود الصحراوية بين نينوى وصلاح الدين
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
بغداد اليوم -
أجرى رئيس هيئة الحشد الشعبي، السيد فالح الفياض، اليوم الأربعاء، زيارة إلى الحدود الصحراوية الفاصلة بين محافظتي نينوى وصلاح الدين.
واطّلع السيد الفياض خلال الزيارة على التحصينات والإجراءات الأمنية، بالإضافة إلى طبيعة انتشار قوات الحشد الشعبي في تلك المنطقة الصحراوية. وأكد رئيس الهيئة أهمية استمرار التنسيق مع بقية الأجهزة الأمنية لضمان الحفاظ على الاستقرار ومواجهة أي تحديات أمنية محتملة.
كما شدد على ضرورة تفعيل الجهد الاستخباري وإغلاق أي ثغرات يمكن أن يستغلها الإرهابيون للتسلل، مشيدًا بجهود القوات المنتشرة في تعزيز الأمن وحماية المناطق الحدودية.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الإسباني: تعزيز القدرات الأمنية لأوروبا أولوية قصوى
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن رئيس الوزراء الإسباني، بيدرو سانشيز، قال إن تعزيز القدرات الأمنية لأوروبا أولوية قصوى وسنناقش في القمة الأوروبية زيادة الإنفاق العسكري.
وأضاف رئيس الوزراء الإسباني، أن سندعم مقترح فنلندا بشأن مشاركة الاتحاد الأوروبي في المفاوضات المتعلقة بأوكرانيا.
وأجاب كايد عمر، المحلل السياسي، عن سؤال: “هل ستنتهي الحرب الروسية الأوكرانية خلال أيام؟”، قائلًا: "ما نتمناه أن نرى وقفًا لإطلاق النار في أوكرانيا، وفي جميع أنحاء العالم، نتمنى السلام والأمن والاطمئنان للجميع".
وأضاف كايد عمر، خلال مداخلة عبر سكايب بقناة extra news، أن الحرب في أوكرانيا الآن تصل إلى مرحلة هامة جدًا، وهناك زخم سياسي وهناك حراك أمريكي وأوروبي وروسي، لافتًا إلى أن هناك محاولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، وهناك شروط روسية وهناك شروط أوكرانية، كما أن هناك دعمًا أوروبيًا للموقف الأوكراني.
وأوضح أن هناك محاولة أمريكية لجسر الهوة بين الطرفين، لافتًا إلى أن الحديث الذي دار اليوم من قبل رئيس الوزراء البريطاني، هو عن وصول مرحلة تقديم الضمانات الأمنية العسكرية لأوكرانيا إلى المرحلة العملية، بحيث إنه سيكون اجتماع قادم خلال أسبوع لقادة الجيوش الأوروبية لإعداد الخطة وإعداد العتاد وإعداد الجنود للتوجه إلى أوكرانيا في حال التوصل إلى اتفاق بضمانات أمنية وضمانات عسكرية أوروبية.
وأشار إلى أن روسيا ترفض هذه الضمانات، وترى أن أي وجود لحلف الناتو وقوات حلف الناتو في أوكرانيا، فهذا يهدد الأمن القومي الروسي وسوف يؤدي إلى حرب عالمية ثالثة.