قيس سعيد يوعز بجرد مؤسسات حكومية لا طائل منها تمهيدا لإلغائها
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
أوعز الرئيس التونسي، قيس سعيد، بالقيام بجرد عدد من المؤسسات الحكومية التي لا طائل من وجودها، بل تُمثّل عبئا على ميزانية الدولة، بحسب تعبيره.
وأشرف سعيد على الاجتماع الذي ضم كمال المدّوري رئيس الحكومة وعصام الأحمر وزير الشؤون الاجتماعية ونور الدين النوري وزير التربية ومنذر بلعيد وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورياض شوّد وزير التشغيل والتكوين المهني.
وأوعز بجرد المؤسسات التي لا طائل من وجودها، بل تُمثّل عبئًا على ميزانية الدولة وعلى أموال المجموعة الوطنية ولا تُحقّق، هذا إن حقّقت، إلا جزء يسيرا من الأهداف التي أُحدثت من أجلها، بحسب تعبيره.
وفي تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، قال سعيد، إن بلاده تعاني من "تضخم مؤسسي"، مؤكدا خلال لقائه رئيس الحكومة، على ضرورة "تطهير البلاد وإزالة العقبات القانونية أمام إنجاز المشاريع".
ولفت سعيد في اللقاء إلى أن المؤسسات التي "لا توجد إلا في الرائد الرسمي" في إشارة إلى الجريدة الرسمية لتونس، يصرف عليها ملايين الدنانير رغم أنها غير موجودة فعليا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية التونسي قيس سعيد تونس أزمات اقتصادية قيس سعيد معاناة الشعب المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تعزز وجودها العسكري في الشرق الأوسط بحاملة طائرات جديدة
شمسان بوست / خاص:
في خطوة تعكس تصعيدًا عسكريًا جديدًا، قررت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إرسال حاملة طائرات ثانية إلى الشرق الأوسط، بالتزامن مع استمرار الضربات الجوية المكثفة التي تشنها الولايات المتحدة ضد جماعة الحوثي في اليمن، وفقًا لما أفاد به موقع “بوليتيكو” الإخباري.
وبحسب مسؤولين في البنتاغون _ طلبا عدم الكشف عن هويتهما لدواعٍ أمنية _ أصدر وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، توجيهًا بتمديد مهمة مجموعة حاملة الطائرات “هاري إس. ترومان” الضاربة، التي تعمل حاليًا في البحر الأحمر، لمدة شهر إضافي على الأقل.
ومن المتوقع أن تنضم إليها قريبًا حاملة الطائرات “كارل فينسون”، يرافقها عدد من المدمرات، بعد انتهاء تدريباتها المشتركة مع اليابان وكوريا الجنوبية في بحر الصين الشرقي.
ويعد هذا الانتشار المزدوج لحاملتي طائرات في المنطقة هو الثاني خلال الأشهر الستة الماضية، لكنه الأول منذ تولي الرئيس دونالد ترامب منصبه.