وزير التعليم: استحداث 98 ألف فصل دراسي وتحسين أوضاع المعلمين في العام الدراسي الجديد
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، عن استحداث 98 ألف فصل دراسي في العام الدراسي 2024-2025، موضحًا أنه تم بناء 150 ألف فصل دراسي خلال العشر سنوات الماضية.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي ضمن جلسات الحوار المجتمعي لمناقشة مقترح نظام البكالوريا المصرية بمشاركة الصحفيين.
وأشار الوزير إلى أن الوزارة بصدد حل مشكلة الكثافة الطلابية في محافظة الجيزة، حيث سيتم إنشاء مجمع مدارس في بولاق الدكرور خلال العامين القادمين.
كما أضاف أن أغلب المعلمين في الوزارة يتجاوزون الخمسين عامًا، مما يتطلب توفير حصص إضافية لتعويض نقص المعلمين.
في سياق آخر، أوضح الوزير أن طلاب الصف الأول الثانوي كانوا يدرسون 14 مادة على مدار 35 حصة أسبوعياً، وهو ما كان يحد من قدرة المعلمين على إتمام المناهج الدراسية في الوقت المحدد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم والتعليم الفني الصف الأول الثانوي العام الدراسي الجد المناهج الدراسية
إقرأ أيضاً:
مناقشة الاستعدادات لامتحانات الشهادات العامة ضمن اجتماع في وزارة التربية والتعليم
دمشق-سانا
عقد في وزارة التربية والتعليم اجتماع لبحث الاستعدادات اللازمة للامتحانات العامة لشهادتي التعليم الأساسي والثانوية لدورة 2025، بهدف توفير بيئة امتحانية مهنية، تضمن حقوق الطلاب، وتساعد على تحقيق نتائج إيجابية تعكس مستوى التعليم في سوريا.
وضم الاجتماع الذي عقد في مبنى الوزارة بدمشق اليوم مديري الامتحانات، والإشراف التربوي، والموجهين الأوائل في الوزارة، بهدف الاطلاع على كل التفاصيل المتعلقة بالعملية الامتحانية.
وناقش المشاركون آلية توزيع مراكز اللجان الامتحانية، حيث تم التأكيد على أهمية تخطيط المواقع بعناية لتوفير بيئة امتحانية مناسبة للطلاب، كما تم عرض خطة البرنامج الامتحاني، والإجراءات المتبعة لوضع الأسئلة الامتحانية، بما يضمن توازنها ووضوحها.
وتناول الاجتماع إحصائيات تتعلق بالعملية الامتحانية، وتقديم بيانات تفصيلية عن عدد المدارس والطلاب والمصححين، إضافة إلى مندوبي التربية المعنيين بالعملية الامتحانية، مع التأكيد على أهمية التعاون بين جميع الأطراف، لضمان سير الامتحانات بسلاسة.
وفي سياق الاجتماع، تم تحديد المهام المنوطة بكل موجه أول فيما يتعلق بالعملية الامتحانية، وتوضيح الأدوار والمسؤوليات المطلوبة منه، لضمان تحقيق أفضل النتائج للطلاب.
كما تمت مناقشة دور الإشراف التربوي في دعم العملية الامتحانية، والتأكيد على أهمية متابعة الموجهين الأوائل في تنفيذ المهام الموكلة إليهم، وطرح خطة العمل القائمة للإشراف التربوي، مع مناقشة الصعوبات التي قد تواجههم خلال فترة الامتحانات، وضرورة وضع الحلول المناسبة لمعالجتها.
وفي ختام الاجتماع، تم التأكيد على أهمية التنسيق والتواصل المستمر بين جميع الموجهين والمعنيين في الوزارة، لضمان نجاح العملية الامتحانية، وتحقيق الأهداف التربوية المنشودة.