امتحانات التعليم المفتوح بجامعة دمشق
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
تصوير عبادة ياسين
امتحانات التعليم المفتوح جامعة دمشق 2023-08-20ruaaسابق مقتل إرهابيين اثنين في عملية أمنية شمال غرب باكستان انظر ايضاً بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيسها… جامعة دمشق تكرم 125 من الخريجين الأوائل في كلياتها
دمشق-سانا كرمت جامعة دمشق بالتعاون مع الاتحاد الوطني لطلبة سورية اليوم 125 طالباً وطالبةً من …
آخر الأخبار 2023-08-20مقتل إرهابيين اثنين في عملية أمنية شمال غرب باكستان 2023-08-20نحو 20 ألف طالب يتقدمون لامتحانات التعليم المفتوح بجامعة دمشق 2023-08-20الخارجية الفلسطينية تدين اعتداءات وجرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني 2023-08-20مصرع 4 أشخاص جراء حريق جنوب الهند 2023-08-20المركزي يحدد سعر الصرف للحوالات والصرافة بـ 10900 ليرة سورية للدولار 2023-08-20هزة أرضية بقوة 5.2 درجات تضرب قبالة جزر فوكس 2023-08-20الحرارة إلى انخفاض قليلاً مع بقائها أعلى من معدلاتها 2023-08-2011 قتيلاً إثر هجوم إرهابي شمال غرب باكستان 2023-08-20فيلم دم النخل وندوة حول آثار تدمر في طوكيو 2023-08-205 مصابين بهجوم مسيّرة أوكرانية على محطة قطارات في كورسك الروسية
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قراراً بزيادة العبء العسكري ليصبح 20 بالمئة من الراتب المقطوع 2023-08-17 الرئيس الأسد يصدر أمراً إدارياً يقضي بإنهاء الاستدعاء والاحتفاظ للضباط وطلاب الضباط الاحتياطيين وصف الضباط والأفراد الاحتياطيين 2023-08-16 الرئيس الأسد يصدر مرسومين بزيادة الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين المدنيين والعسكريين وزيادة المعاشات التقاعدية بنسبة 100 بالمئة 2023-08-15الأحداث على حقيقتها استشهاد أحد عناصر شرطة منطقة الميادين بهجوم إرهابي في ريف دير الزور 2023-08-18 الاحتلال الأمريكي يسرق مئات الأطنان من نفط الجزيرة 2023-08-16صور من سورية منوعات مركبة (لونا 25) الروسية تلتقط أول صور للمنطقة القطبية الجنوبية من القمر 2023-08-17 صاروخ روسي يمكنه البقاء عشرة أيام في الفضاء 2023-08-16فرص عمل المالية تعلن بدء قبول طلبات التقدم لامتحان نيل شهادة محاسب قانوني 2023-07-27 السورية للاتصالات تعلن عن حاجتها للتعاقد لشغل وظائف شاغرة في فرعها بالحسكة 2023-07-17الصحافة السمُّ في عسل المصطلحات! بقلم: أحمد حمادة 2023-08-19 الصورة الأمريكية المنسوخة.. بقلم: منهل إبراهيم 2023-08-18حدث في مثل هذا اليوم 2023-08-2020 آب 1998- الولايات المتحدة تقصف بصواريخ كروز السودان 2023-08-1919 آب 2010- آخر القوات الأمريكية تغادر العراق قبل نحو أسبوعين من الموعد النهائي لانسحابها 2023-08-1818 آب 2013 – اختتام بطولة العالم لألعاب القوى 2013 في موسكو وفوز روسيا بأغلب الميداليات الذهبية 2023-08-1717 آب – عيد الاستقلال في إندونيسيا 2023-08-1616آب 1896 – اكتشاف الذهب في نهر كلونديك في يوكون بكندا 2023-08-1515 آب – عيد الصحافة السورية
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
الدبلوماسية السورية في عهد جديد.. أين تقف دمشق من العالم؟
بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي، بدأت الحكومة السورية الانتقالية جهودا حثيثة لإعادة بناء علاقات دمشق الدبلوماسية مع الدول العربية والغربية.
وشهدت الشهور القليلة الأخيرة حراكا دبلوماسيا كثيفا في دمشق والعديد من الدول العربية والغربية، حيث تبادلت الحكومة السورية الجديدة الزيارات مع العديد من الدول على مستوى وفود رفيعة المستوى ما أفضى إلى إلى إعادة فتح سفارات وتعليق عقوبات غربية أوروبية فرضت على سوريا خلال عهد الأسد.
وأجرى وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني منذ تولي مهام منصبه العديد من الجولات المكوكية بهدف ترميم العلاقات السورية على الصعيد الإقليمي والدولي.
ومن الدول التي زارها الشيباني ضمن وفود رفيعة المستوى، المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ودولة قطر والأردن وتركيا وسويسرا وألمانيا وفرنسا وهولندا.
وشارك الوزير السوري خلال هذه الزيارات بمؤتمرات دولية وإقليمية منها مؤتمر ميونخ للأمن ومؤتمر دافوس الاقتصادي ومؤتمر باريس بشأن سوريا ومؤتمر الويب قطر 2025 والقمة العالمية للحكومات في دبي بالإضافة إلى اجتماعات الرياض بشأن سوريا واجتماع دول جوار سوريا في الأردن.
كما أسفر الحراك الدبلوماسي السوري عن عودة سوريا إلى منظمة التعاون الإسلامي بعد 13 عاما من تعليق عضويتها، بالإضافة إلى استعادة عضويتها الكاملة في المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "الإيسيسكو".
واستقبلت دمشق منذ سقوط نظام الأسد إلى غاية الأول من شهر آذار /مارس أكثر من 45 وفدا، في حين أجرى الشيباني ما يقرب من 35 لقاء مع سياسيين ووزراء، حسب وزارة الخارجية السورية.
كما استقبل الرئيس السوري أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في العاصمة دمشق في أول زيارة لزعيم دولة بعد سقوط الأسد.
من جهته، أجرى الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية أحمد الشرع عددا من الزيارة الخارجية عقب تسلمه مهام منصبه في نهاية كانون الثاني /يناير الماضي، حيث كانت وجهته الخارجية الأولى إلى المملكة العربية السعودية.
ولاحقا، أجرى الشرع زيارات خاطفة إلى كل من تركيا والأردن ومصر التي وصل إليها بهدف المشاركة بالقمة العربية الطارئة بشأن فلسطين.
والتقى الشرع على هامش القمة العربية بالعديد من القادة والرؤساء من بينهم الرئيس اللبناني جوزيف عون، والمصري عبد الفتاح السيسي، ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، بالإضافة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش.
وكان الشرع استقبل في 30 كانون الثاني /يناير الماضي أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في العاصمة دمشق، في أول زيارة لزعيم دولة بعد سقوط الأسد.
وفي سياق متصل، أعادت العديد من الدول افتتاح سفاراتها في دمشق من بينها تركيا وإيطاليا والسعودية ومصر والعراق والأردن وسلطنة عمان والإمارات وقطر والاتحاد الأوروبي، في حين أعلنت كندا عن تعيين سفيرتها في بيروت سفيرة غيرة مقيمة في دمشق، ما يعكس اعترافا دوليا متصاعدا بالسلطات السورية الجديدة.
"كسر العزلة" وتعليق العقوبات
أوضحت وزارة الخارجية السورية أن الحراك الدبلوماسي للحكومة الجديدة أسفر عن كسر العزلة المفروضة على سوريا ورفع وتخفيض بعض العقوبات الاقتصادية المفروضة على البلاد، بالإضافة إلى بناء وتعزيز العلاقات الدبلوماسية مع الدول العربية والأجنبية.
وفي خطوة مشروطة، أعلن الاتحاد الأوروبي تعليق عددا من العقوبات المفروضة على سوريا خلال عهد النظام المخلوع، مستهدفا قطاعات المصارف والطاقة والنقل.
كما أصدرت الولايات المتحدة إعفاء من العقوبات على بعض معاملات الطاقة والتحويلات الشخصية في سوريا لمدة ستة أشهر في محاولة لتسهيل تدفق المساعدات الإنسانية عقب سقوط نظام الأسد.
ومن ناحية أخرى، وجهت المفوضية الأوروبية دعوة إلى وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني لحضور قمة دولية لمانحي سوريا في العاصمة البلجيكية بروكسل يوم 17 آذار/ مارس الجاري.
ويعقد الاتحاد الأوروبي مؤتمرا للمانحين لدعم سوريا في بروكسل منذ عام 2017، حيث يلتزم الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء بتقديم المنح والقروض لسوريا والمجتمعات المضيفة لهم في المنطقة، بحسب وكالة الأناضول.
ويعتبر مؤتمر المانحين المقبل المقرر انعقاده هذا العام تحت عنوان "الوقوف إلى جانب سوريا: تلبية احتياجات انتقال ناجح"، الأول من نوعه مع مشاركة الحكومة السورية الجديدة أيضا.