كشفت كراسة شروط أراضي بيت الوطن للمصريين بالخارج في مرحلته العاشرة، والمخصصة لـ13 مدينة، عن التفاصيل الخاصة بالمواصفات التخطيطية للأراضي، بالإضافة إلى كيفية حساب نسب التميز للقطع السكنية التي ستتاح للمواطنين.    

ويوضح الجدول التالي الاشتراطات البنائية «نسبة بنائية، وعدد الأدوار والردود» لقطع الأراضي موضوع الطرح:

الاشتراطات البنائية لأراضي بيت الوطن

- إعطاء سماح أكبر في التصميم للعميل بتعديل الردود الجانبي من 3 أمتار إلى 2,5 متر، في حال أن طول واجهة قطعة الأرض أقل من 22,5 متر، ووفقا للضوابط المعتمده في ذلك الشأن.

- الالتزام بتحقيق الردود أولاً دون التقيد بتحقيق النسبة البنائية، وكذا الالتزام بعدم زيادة النسبة البنانئة عن المسموح بها، في حال وجود فائض وذلك بعد تطبيق الردود.

- الالتزام باستغلال دور البدروم بالأنشطة المصرح بها فقط.

بالنسبة لعدد الوحدات:

- تحديد عدد الوحدات المسموح بها بمعرفة جهاز المدينة المختص، وفقا للحد الأقصى لاستيعاب المرافق، وذلك في ضوء قرار مجلس إدارة الهيئة الصادر بجلستة رقم 164 لسنة 2022.

- الالتزام بتوفير أماكن انتظار سيارات، وفقا للكود المصري للجراجات وتعديلاته داخل حدود قطعة الأرض.

- الالتزام بقانون البناء الموحد الصادر برقم 119 لسنة 2008 ولائحته التنفيذية وتعديلاتهما.

 حساب نسب التميز:

-  5 %  للقطع النواصي الواقعة على طريقين أو طريق وممر جانبي أو طريق وممر خلفي.

- 5 % للقطع المطلة على حدائق ومناطق مفتوحة.

- 15 % للقطع المطلة مباشرة على النيل أو على البحر.

- وفي جميع الأحوال يتم مراجعة وتدقيق نسب التميز على الطبيعة لكل قطع الأراضي بيت الوطن التي ترسى على الحاجزين، قبيل استكمال إجراءات التخصيص والتعاقد، وذلك من قبل جهاز المدينة المختص.

ملحوظات مهمة لأرضي بيت الوطن

- مساحات قطع الأراضي تحت العجز والزيادة والعبرة بالتسليم الفعلي على الطبيعة.

- الالتزام بألا يتجاوز الارتفاع الكلي للمبنى قيود الارتفاع المفروضة من كل من القوات المسلحة وسلطة الطيران المدني (إن وجدت) للمنطقة.

- غرف ومحولات الكهرباء لم تحدد مواقعها بشكل نهائي.

- تسليم قطع الأراضي عند توفير المرافق اللازمة للإنشاء (طريق ممهد - مصدر مياه).

- يلتزم المخصص له الأرض بالنموذج المعماري المعتمد والموحد للمنطقة والمسلم من جهاز المدينة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أراضي بيت الوطن الاشتراطات البنائية بيت الوطن المصريين بالخارج بیت الوطن

إقرأ أيضاً:

المغرب يشهد إفتتاح أول مركز التميز للذكاء الاصطناعي لتعزيز المرونة والسيادة الرقمية

زنقة 20. الرباط

تم، اليوم الخميس بسلا، افتتاح مركز التميز للذكاء الاصطناعي التابع لمجموعة DXC للتكنولوجيا وصندوق الإيداع والتدبير، والذي يعتبر قطبا استراتيجيا للابتكار متماشيا مع طموحات المغرب في أن يكون فاعلا رئيسيا في هذا المجال.

ويعد مركز التميز للذكاء الاصطناعي مساهما وطرفا في الاستراتيجية الوطنية “المغرب الرقمي 2030″، من خلال تطوير ونشر حلول الذكاء الاصطناعي الآمنة وعالية الأداء، مما يعزز الثقة والمرونة والسيادة الرقمية.

ومن خلال هذا المركز، تقدم مجموعة DXC.CDG حلولا متكاملة للذكاء الاصطناعي المتكامل تجمع بين المتانة التكنولوجية وأمن البيانات وأفضل الممارسات السيبرانية ذات المعايير العالية مما يضمن المرونة والسيادة بفضل الذكاء الاصطناعي الموثوق به.

وفي كلمة بالمناسبة، أكد وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، يونس السكوري، أن مراكز التميز من قبيل مركز التميز للذكاء الاصطناعي التابع لشركة DXC.CDG، تلعب دورا رئيسيا في توفير منصات الخدمات ورفع مستوى الفاعلين المحليين.

وأضاف أن هذه المبادرات يجب أن تكون جزءا من رؤية أوسع تنفتح على المجتمع من أجل تهيئة الظروف لمنظومة ديناميكية وشاملة، مشيرا إلى أن المغرب مدعو إلى الاستثمار أكثر في تكوين وتطوير المهارات لتجهيز نفسه بشكل أفضل لمواجهة تحديات الذكاء الاصطناعي.

من جهتها، أبرزت الوزيرة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، الأهمية الاقتصادية للذكاء الاصطناعي الذي يمثل 15 في المائة من الناتج الداخلي الخام العالمي، ويشكل تحديا ماليا واقتصاديا كبيرا، مع تأثيرات عالمية على التشغيل والمجتمع والصحة والفلاحة.

وأشارت إلى أن الذكاء الاصطناعي ما فتئ يكتسب أهمية متزايدة في المغرب، مع مبادرات مثل المركز الدولي للذكاء الاصطناعي “حركة الذكاء الاصطناعي”، التابع لجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، لافتة إلى أن المملكة تضع نفسها أيضا كفاعل رئيسي في القارة الإفريقية، مع مبادرات مثل “اتفاق الرباط” ومجلس الذكاء الاصطناعي في إفريقيا.

من جانبه، أكد المدير العام لأمن نظم المعلومات، الجنرال المصطفى ربيع، أن تطوير الذكاء الاصطناعي يمثل خطوة كبيرة، مسلطا الضوء في الوقت ذاته على المخاطر الكبيرة لهذه التكنولوجيا من حيث الأمن السيبراني.

وحذر في هذا السياق من خطر التلاعب ببيانات التعلم الذي يمكن أن يفضي إلى نتائج مغلوطة للنماذج والإضرار بمصداقيتها، مبرزا ضرورة الاعتماد على شركات خبيرة قادرة على اكتشاف مثل هذه الهجمات وإعادة تدريب النماذج إذا لزم الأمر.

وشدد أيضا على أهمية حماية البيانات التي يستخدمها الذكاء الاصطناعي، لأنها غالبا ما تكون حساسة وعرضة للهجمات السيبرانية، داعيا في هذا الصدد إلى تشفير وضوابط صارمة للوصول إلى البيانات وإنشاء لجان للذكاء الاصطناعي داخل مختلف البنيات.

مقالات مشابهة

  • رفض التهجير.. الرئيس الفلسطيني يطالب بعودة 1.5 مليون لاجئ بغزة لأراضي 48
  • سالي عبدالسلام تكشف تفاصيل وصيتها وتحرص على الالتزام الديني
  • حسن المستكاوي يكشف تفاصيل تأسيس الأهلي: رئيسه كان إنجليزيا وفتح أبوابه للمصريين
  • عبد الرحمن رشاد: الالتزام باللغة العربية وقضايا الوطن أساس العمل الإعلامي
  • بعد إلغاء الاشتراطات.. ما عدد الأدوار المسموح بها في القرى والمدن ؟
  • رحلة بناء التميز.. الحكومة الرقمية تكرّم هيئة الإذاعة والتلفزيون
  • المغرب يشهد إفتتاح أول مركز التميز للذكاء الاصطناعي لتعزيز المرونة والسيادة الرقمية
  • حماة الوطن بالخارج: طرح مصر لإعادة إعمار غزة ضمان حقيقي لإفشال مخطط التهجير
  • «حماة الوطن» بالخارج يشيد بدور مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين
  • 3 تطعيمات للراغبين في أداء مناسك العمرة