بحضور الوزراء ونجوم الفن.. زاهي حواس يحتفل بزفاف نجله| صور
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
في حفل زفاف بهيج، وبقلوب تغمرها الفرح والسعادة، احتفل عالم الآثار المصرية ، الدكتور زاهي حواس، بزفاف نجله كريم حواس، وذلك بأحد الفنادق الكبرى في القاهرة.
وحرص عدد كبير من الوزراء الحالين والسابقين، وأيضا مشاهير ونجوم الوسط الفني والإعلامي، وبعض أعضاء مجلس النواب، وشخصيات عامة، على حضور حفل الزفاف، لمشاركة الدكتور زاهي حواس فى زفاف نجله، وجاء بين أبرز الحضور: المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء الأسبق، النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، وزير الخارجية بدر عبد العاطي، وزير الخارجية السابق سامح شكرى، وزير الخارجية الأسبق محمد العرابي، وزير السياحة والآثار فتحى، وزير السياحة والآثار السابق خالد العنانى، ووزير السياحة الأسبق هشام زعزوع، وزير الإعلام السابق أسامة هيكل، وزيرة الهجرة الأسبق نبيلة مكرم، السيد عمرو موسى، وزير التنمية المحلية الأسبق أحمد ذكى بدر ، الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، الدكتور مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار السابق، الدكتور احمد غنيم رئيس المتحف المصري الكبير، الدكتور الطيب عباس رئيس متحف الحضارة، اللواء طارق المهدي محافظ الإسكندرية الأسبق ، واللواء عاطف مفتاح ،ورجل الاعمال عمرو بدر، الأستاذة الهام أبو الفتح رئيس شبكة صدي البلد، والمهندس محسن صلاح رئيس مجلس إدارة نادي المقاولين العرب، الدكتور منير فخري عبد النور وزير الصناعة والتجارة الأسبق، والدكتور أسامة هيكل، السفيرة الأمريكية هيرو مصطفي غارغ والسفير القطري طارق الانصاري وسفير سلطنة عمان عبد الله الرحبي، وسفير إيطاليا وهولندا وفرنسا وغيرهم من السفراء، ورجل الأعمال المهندس علي سالم، رئيس مجلس إدارة موقع "يحدث الآن الإخباري"، والدكتور علي أبو دشيش المدير التنفيذي لمؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث، ورجل الأعمال صلاح دياب، والمخرجة إيناس الدغيدي.
كما حضر الحفل أيضا الفنان حسين فهمي، الفنانة يسرا، الفنانة ليلى علوي، الفنانة إلهام شاهين، الفنانة لبلبة، الإعلامية بوسي شلبي، الفنان خالد النبوي، الفنانة هالة صدقي.
وحرص الوزراء ونجوم الفن على التقاط العديد من الصور التذكارية، وقدموا التهنئة للعروسين بمناسبة حفل الزفاف السعيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حفل زفاف زاهي حواس حواس المزيد زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يقرر إقالة رئيس الشاباك والشرطة تحقق مع رئيسه السابق
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي إن بنيامين نتنياهو قرر إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) الحالي رونين بار، في حين قررت الشرطة الإسرائيلية استدعاء الرئيس السابق للشاباك نداف أرغمان للتحقيق بعد تقديم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو شكوى ضده.
وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي إن نتنياهو التقى بار وأبلغه بأنه سيطرح على الحكومة قرار إقالته، كما قالت القناة 12 الإسرائيلية إن نتنياهو استدعى بار إلى لقاء طارئ وسيتقدم للحكومة بمقترح لإقالته.
وبهذا الصدد، قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إنه يرحب بقرار رئيس الحكومة إقالة بار، مضيفا "هذا ما كنت أطالب به منذ مدة طويلة".
كما اعتبر وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أن استبدال بار "خطوة ضرورية وكان الأفضل له أن يتحمل المسؤولية ويستقيل قبل أكثر من عام".
في المقابل، اعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد أن طريقة نتنياهو "المخزية" في إقالة رئيس الشاباك تشير إلى فقدانه السيطرة على أعصابه وانهيار القيم، وأن الإقالة في هذا الوقت "غير مسؤولة وتدل على عدم الاهتمام بمصير الرهائن". وأضاف أنه سيتم الطعن أمام المحكمة العليا في قرار إقالة بار.
وكان نتنياهو تقدم يوم الجمعة الماضي بشكوى إلى المفتش العام للشرطة داني ليفي ضد رئيس الشاباك السابق نداف أرغمان، معتبرا أن أرغمان "تجاوز جميع الخطوط الحمراء".
إعلانواتهم نتنياهو رئيس الشاباك السابق بتهديده وابتزازه في منصبه، "مستخدما أساليب عصابات الجريمة المنظمة، كأنه زعيم مافيا وليس مسؤولا أمنيا سابقا في إسرائيل".
واعتبر أن "هذه جريمة تضاف إلى حملة كاملة من الابتزاز والتهديد يقودها رئيس الشاباك الحالي (رونين بار)، والهدف هو منعي من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الشاباك بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر/تشرين الأول (2023)".
والخميس الماضي نقلت القناة 13 الإسرائيلية عن أرغمان قوله "إذا عمل نتنياهو ضد القانون، سأكشف كل ما أعرفه، سأكشف معلومات من اجتماعاتي معه وجها لوجه"، وقال إن "علينا إنهاء الحرب في غزة فورا واستعادة جميع الأسرى.. لا يوجد في قطاع غزة ما يستدعي البقاء فيه".
رد الشاباكمن جهته، رد الشاباك على نتنياهو، في بيان الجمعة، قائلا إن "هذه اتهامات خطيرة ضد رئيس مؤسسة أمنية رسمية في إسرائيل".
وأضاف أن "رئيس الشاباك رونين بار يكرس كل وقته وجهوده لحماية الأمن القومي، والعمل على استعادة المختطفين الإسرائيليين، والدفاع عن الديمقراطية. وأي مزاعم أخرى في هذا السياق لا أساس لها من الصحة".
وفي الأيام الأخيرة احتدمت الخلافات بين نتنياهو والشاباك، بعدما انتقد رئيس الوزراء نتائج تحقيق أجراه الجهاز بشأن أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، معتبرا أنها "لا تجيب عن الأسئلة".
وأقر الشاباك الثلاثاء الماضي بفشله في تقييم قدرات حركة المقاومة الإسلامية (حماس) قبل 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وألمح إلى مسؤولية نتنياهو عن "رسم سياسة فاشلة على مر السنين".
وبعد صدور نتائج تحقيق الشاباك، دعا لبيد، ورئيس حزب معسكر الدولة المعارض بيني غانتس، نتنياهو إلى الاعتذار، وأكدا أنه "يحاول إلقاء اللوم على الآخرين".