#سواليف

أطلقت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي مبادرة ريادية جديدة تحت عنوان ” #إعلام_رقمي ذو جودة” تهدف إلى تقديم محتوى توعوي متنوع لجمهورها ضمن سلسلة لمحات رئيسة تتمثل في لمحة تأمينية ولمحة سيبرانية ولمحة احصائية.

وقالت المؤسسة في بيان صحفي صادر عن مركزها الإعلامي أن اللمحة التأمينية تهدف إلى تسليط الضوء على أهم المواضيع التأمينية في #قانون #الضمان_الاجتماعي بطريقة مبسطة وشاملة لتعزيز الوعي بحقوق المشتركين والمستفيدين، وشرح الأنظمة والخدمات التي يقدمها الضمان الاجتماعي.

أما حول اللمحة السيبرانية، بينت المؤسسة أنها تهدف إلى تسليط الضوء على أهم التحذيرات السيبرانية والنصائح الأمنية لحماية بيانات المشتركين الشخصية، وضمان أمان تعاملاتهم الإلكترونية مع المؤسسة، وتشمل المبادرة تقديم معلومات حول كيفية تجنب الروابط المشبوهة وأهمية تحديث كلمات المرور، وتوعية الجمهور بمخاطر الهجمات الإلكترونية وأساليب التصيد، وذلك بهدف تعزيز ثقافة الأمان الإلكتروني لضمان تجربة رقمية آمنة وسلسة لجميع المشتركين.

مقالات ذات صلة نصيحة تخفّض قيمة فاتورة الكهرباء في الشتاء 2025/01/15

وفيما يتعلق باللمحة الإحصائية، أشارت المؤسسة أنها تهدف إلى تقديم بيانات دقيقة وشاملة، مثل عدد المشتركين الفعّالين، توزعهم بين الفئات العمرية والجنسية، وعدد المستفيدين من المنافع التأمينية المختلفة، كما أنها تسلط الضوء على نسب النمو والإنجازات المحققة التي تعكس دور الضمان الاجتماعي في تحقيق الحماية الاجتماعية والتنمية المستدامة.

ودعت المؤسسة جمهورها إلى الاطلاع على هذه اللمحات باستمرار التي سيتم نشرها عبر موقعها الإلكتروني وحساباتها الموثّقة على مواقع التواصل الاجتماعي للحصول على معلومات قيّمة ومفيدة تسهم في توعيتهم بحقوقهم التأمينية التي يوفرها قانون الضمان الاجتماعي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إعلام رقمي قانون الضمان الاجتماعي الضمان الاجتماعی تهدف إلى

إقرأ أيضاً:

نصيّة لـ “المحافظ”: هل تقديم المعلومات إلى صندوق النقد أهم من تقديمها لمجلس النواب والشعب؟

وجه عبد السلام نصية عضو مجلس النواب، سؤالًا لمحافظ مصرف ليبيا المركزي جاء فيه؛ “هل تقديم المعلومات إلى صندوق النقد أهم من تقديمها لمجلس النواب والشعب؟”.

وقال نصية، في منشور على فيسبوك، حضور محافظ مصرف ليبيا المركزي لمشاورات المادة الرابعة بدلا من حضور جلسة مجلس النواب في ظل هذا الوضع الاقتصادي الصعب يعبر جليا عن ما تعانيه مؤسسات الدولة السيادية من التبعية للخارج”.

وأضاف أن “مشاورات المادة الرابعة باختصار هي تقديم بيانات ومعلومات عن الوضع الاقتصادي الى فريق صندوق النقد الدولي”، متسائلًا: “هل تقديم المعلومات إلى صندوق النقد الدولي أهم من تقديمها إلى مجلس النواب والشعب الليبي؟!”.

وختم موضحًا؛ “مادام المسؤول يعتقد أن الولاء للخارج والخوف من الخارج أهم من الولاء للقانون والمؤسسات المحلية فلن تكون هناك جدوي من أي إصلاحات أو إجراءات، لذلك لابد أن يبده الإصلاح من المسؤول نفسه”.

الوسومنصية

مقالات مشابهة

  • نصيّة لـ “المحافظ”: هل تقديم المعلومات إلى صندوق النقد أهم من تقديمها لمجلس النواب والشعب؟
  • وفد من وزارة المالية يطلع على الخدمات التنموية المقدمة من عيادات التمكين لمستفيدي الضمان الاجتماعي
  • مؤسسة النفط: “سليمان” يشدد على توفير فرص تدريب عادلة للعاملين في القطاع
  • إطلاق مؤسسة “أوشن كويست” غير الربحية بالمملكة
  • ندوة إصلاحات الضمان الاجتماعي تناقش أحدث أنظمة الحماية والتأمين
  • مياه دمشق وريفها تطلق حملة “بالمشاركة نضمن استمرار المياه”
  • “استدامة” تطلق مبادرة لتوزيع 15 ألف شتلة ورد في الملتقى العالمي للورد بالطائف
  • “التأمينات” تدعو إلى احتساب المعاش التقاعدي
  • التضامن الاجتماعي تطلق مبادرة أنا موهوب بالتنسيق مع وزارة الثقافة
  • الصبيحي يحذر .. (7) سنوات وتتساوى نفقات الضمان مع إيراداته التأمينية.!